الاحتلال

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، قرارا بإبعاد الأسير المقدسي منير الرجبي (50 عاما) عن مكان إقامته في مدينة حيفا (شمال فلسطين المحتلة عام 48)، وذلك قبل موعد الإفراج عنه بأيام، وقال نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقرها رام الله) في بيان صحفي تلقته "قدس برس" إن "هذا القرار يُنذر بمستوى المخاطر المتصاعدة على مصير

أصدرت محكمة "عوفر" العسكرية، اليوم الإثنين، حكما بالسجن 20 شهراً، على القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الأسير النائب حسن يوسف (65 عاما) من مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. وقال أويس يوسف نجل الأسير حسن، إن محكمة "عوفر" أصدرت حكما على والده بالسجن 20 شهرا، مع وقف التنفيذ، على أن يفرج عنه في تموز/يوليو

استنكر المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، اللقاء الأمني الذي عُقد في مدينة العقبة الأردنية، داعيا إلى الرد عليه بالوحدة وتصعيد المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي. وانطلقت، صباح الأحد، قمة أمنية في مدينة العقبة الأردنية على ساحل البحر الأحمر (350 كيلومتر جنوبا)، بمشاركة وفد يمثل السلطة الفلسطينية، ومسؤولين من الحكومة الإسرائيلية، وحضور وفود من أمريكا ومصر والأردن، لبحث

قال الهلال الأحمر الفلسطيني، إنه وثق أكثر من 100 إصابة لفلسطينيين في بلدة حوارة جنوب نابلس (شمال الضفة) مساء اليوم الأحد، جرّاء اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال. وأوضح في تصريح صحفي، أن إحدى الإصابات كانت طعناً بالسكاكين، مشيرا إلى وجود حالة إغماء لمريض بالسكري، إضافة إلى الاعتداء على ثلاث مركبات إسعاف. وأفاد شهود عيان بأن "قوات

انطلقت، صباح اليوم الأحد، "قمة العقبة الأمنية" (جنوب الأردن)، بمشاركة وفد يمثل السلطة الفلسطينية، ومسؤولين من الحكومة الإسرائيلية، وحضور وفود من أمريكا ومصر والأردن، لبحث ومناقشة ملفات سياسية وأمنية وعسكرية. وأفادت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ بأن "قمة العقبة تستهدف الاتفاق على ترتيبات أمنية، لوقف التوتر الميداني لاسيما قبل حلول شهر رمضان". وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن

أدان الاتحاد الأوروبي، اليوم السبت، موافقة السلطات الإسرائيلية، على خطط لبناء أكثر من 7000 وحدة استيطانية في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وقالت المتحدثة الرسمية باسم مسؤول العلاقات الخارجية والشؤون الأمنية للاتحاد الأوروبي، نبيلة مصرالي، في تصريح صحفي إن "هذا يتجاوز العدد الإجمالي الذي تم تقديمه خلال عام 2022 بأكمله، والذي كان عامًا قياسيًا

اندلعت، اليوم الخميس، مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مناطق مختلفة من مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، ومدينة نابلس شمالها وأفاد شهود عيان، بأن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال المتمركزة في الحاجز العسكري المقام على مدخل شارع الشهداء وسط مدينة الخليل. وشهد مدخل بلدة سعير "بيت عنون" ومخيم العروب شمال الخليل، مواجهات مع قوات

أدانت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية "الاقتحام الدموي الذي ارتكبته قوات الاحتلال هذا اليوم في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية"، والذي أدى إلى استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة العشرات. واعتبرت الخارجية في بيان صحفي، تابعته "قدس برس" الأربعاء، أن ما جرى هو "إرهاب دولة منظم، وتصعيد خطير في ساحة الصراع". وأكدت أن وقف جميع الإجراءات

أخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، بهدم خمس منشآت سكنية في قرية العقبة، شرق مدينة طوباس (شمال الضفة)، بحجة عدم الترخيص. وقال الناشط الحقوقي عارف دراغمة، في تصريحات صحفية، إن "الاحتلال أخطر بهدم أربعة منازل قيد الإنشاء بمساحات مختلفة، تعود للمواطنين أحمد عبدالكريم، وعامر صالح، ومحمد دبك، وفراس دبك، بالإضافة لبيت متنقل تعود ملكيته للمواطن

استهجنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ذهاب مجلس الأمن إلى إصدار بيان "بدلاً من قرار يدين جرائم الاحتلال الصهيوني ضد شعبنا، ويدين سياساته الاستيطانية"، وعدّته "تهرباً من المجلس في تحمّل مسؤولياته المنوطة به وفقاً للمواثيق والأعراف الدولية، وتعبيراً عن هشاشة وضعف الموقف الدولي من جرائم الاحتلال وسياساته الاستيطانية المتواصلة". وأكّدت الحركة في تصريح صحفي تلتقه "قدس

هدمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الإثنين، حظيرة أغنام وسلاسل حجرية، في قرية "البويب"، شرق بلدة "يطا"، جنوبي الخليل. وقال منسق لجان الحماية والصمود بمسافر يطا وجبال جنوب الخليل فؤاد العمور، بتصريحات صحفية إن "قوات الاحتلال اقتحمت منطقة البويب، وهدمت حظيرة أغنام وسلسلة حجرية، تعود ملكيتها للفلسطيني أبو عبدالله مهانية، بذريعة قربها من مستوطنة بني حيفر،

عم الإضراب الشامل، اليوم الأحد، عددا من البلدات في محافظة القدس المحتلة، تنفيذا لأولى خطوات العصيان المدني، الذي دعت إليه القوى الوطنية والإسلامية والحراك الشبابي، تنديدا بسياسة وجرائم الاحتلال. وأُغلقت مداخل مخيم شعفاط والعيسوية وعناتا والرام، من الساعة الثالثة فجرا، كما دعت القوى إلى مقاطعة الاحتلال بشتى الطرق، وطالبت العمال الفلسطينيين بعدم التوجه إلى أماكن