الاحتلال

شيع مئات الفلسطينيين، مساء الجمعة، جثمان الشهيدة مها كاظم الزعتري (24 عامًا) في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد سلمت جثمان الشهيدة الزعتري، بعد ظهر اليوم على حاجز ترقوميا العسكري غربي الخليل، بعد احتجازه في ثلاجاتها لقرابة تسعة أشهر. وانطلق موكب التشييع من المستشفى الأهلي بالمدينة نحو منزل عائلة الزعتري، التي

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، عن الأسيرة المريضة دينا نايف جرادات (23 عامًا) من جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله) في جنين، منتصر سمور، إن "الاحتلال أفرج عن الأسيرة جرادات على حاجز الجلمة شمالي المدينة، بعد اعتقال دام أربعة شهور ونصف، حيث كانت تقبع في

أصيب أربعة فلسطينيين بالرصاص المعدني، وصحفيان بقنابل الغاز، والعشرات بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية المناهضة للاستيطان شرقي قلقيلية، شمال الضفة الغربية المحتلة. وكانت قد انطلقت المسيرة عقب صلاة الجمعة، تنديدًا بجريمة الإهمال الطبي المتعمد بحق الأسير المريض ناصر أبو حميد، والتي أدت إلى استشهاده. وقالت مصادر محلية إن

أصيب 33 فلسطينياً بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، اليوم الجمعة، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في عدة مواقع جنوب نابلس وشرقها (شمال الضفة). وقال مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر الفلسطيني في نابلس، أحمد جبريل، إن 27 مواطنا أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات اندلعت في بلدة "بيت دجن" شرقا، خلال فعالية مناهضة للاستيطان،

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيد نعيم محمود بدير؛ الذي ارتقى فجر اليوم الجمعة برصاص قوات الاحتلال "مقاوماً ظلمهم وعنصريتهم وعدوانهم". وقالت الحركة في بيان تلقته "قدس برس": "إننا إذ نعزّي ذوي الشهيد؛ لنحيي أهلنا الصامدين في الداخل الفلسطيني المحتل، ونؤكد للعدو أن غضب شعبنا وثورته تتمدّد كبقعة الزيت". وأضافت أن "مقاومتنا مستمرة ومتصاعدة حتى

أدى 65 ألف شخص صلاة الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات قوات الاحتلال الإسرائيلي المشددة، وفق تقديرات دائرة الأوقاف في القدس المحتلة. وقال مراسل “قدس برس” إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، تسليم جثمان الشهيدة مها كاظم الزعتري، من مدينة الخليل، مساء اليوم الجمعة. وأعلنت الهيئة العامة للشؤون المدنية، في بيان تلقته "قدس برس" اليوم، أنه "ضمن المتابعة الحثيثة التي تقوم بها الهيئة، وبتوجيهات مباشرة من الوزير حسين الشيخ من أجل استعادة جثامين الشهداء؛ سيتم استلام جثمان الشهيدة الزعتري من مدينة الخليل مساء

قال هشام أبو محفوظ، نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، إن بروز مواقف عربية رسمية وشعبية رافضة للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، هي واحدة من أدوات دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. جاء ذلك خلال ندوة بعنوان "مستجدات القضية الفلسطينية"، ضمن فعاليات مؤتمر رواد بيت المقدس الـ13، الذي أقيم الخميس في إسطنبول تحت شعار "شركاء في

استشهد شاب فلسطيني من مدينة "كفر قاسم" بالداخل الفلسطيني، فجر الجمعة، إثر تنفيذه عملية إطلاق نار ودهس، أدت لإصابة عنصرين من شرطة الاحتلال. وأعلنت شرطة الاحتلال في بيان، أن اثنين من عناصرها أصيبا بجروح ونقلا للعلاج في مستشفى "بيلنسون" في "بيتا تيكفا"، بادعاء تعرضهما للدهس وإطلاق النار في "كفر قاسم". وأظهر مقطع فيديو من مكان

حصلت "قدس برس"، اليوم الخميس، على وثيقة سلمتها مصلحة السجون الإسرائيلية لعددٍ من الأسرى الأردنيين في سجونها، تقضي باستكمال بقية أحكامهم في بلادهم. وعلمت "قدس برس" من مصادر مقربة من الأسرى الأردنيين أن "بعض الذين عرضت عليهم الاتفاقية وقعوا عليها بالفعل، وهم الأسير عبدالله البرغوثي، المحكوم بـ67 مؤبداً، ومحمد الريماوي، وثائر اللوزي، ومحمد مصلح". من

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن الأسير المقدسي مجد ماهر الكركي (29 عاما) من بلدة الطور في القدس المحتلة، بعد أن أنهى مدة محكوميته البالغة ثمانية سنوات وشهرين. وذكرت لجنة" أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين" (أهلية) أن "مجد اعتقل في 25 تشرين أول/أكتوبر 2014، وتعرض حينها لتحقيق مطول لدى جهاز المخابرات الإسرائيلية في مركز المسكوبية،

شيع آلاف الفلسطينيين في مدينة طوباس (شمال الضفة الغربية)، جثمان الشهيد أحمد عاطف دراغمة (23 عامًا)، الذي ارتقى فجر الخميس، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس (شمال). وحمل المشيعون جثمان الشهيد دراغمة على الأكتاف، في مسيرة انطلقت من أمام المستشفى التركي الحكومي في المدينة؛ وصولاً إلى منزله، حيث ألقى ذووه نظرة