الاحتلال

شيع الفلسطينيون جثمان الشهيد الشاب عمر اشتية (21 عاما) الذي أصيب مساء امس الجمعة برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي، الذي اقتحموا قرية "سالم" شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. ونُقل الشهيد في موكب وصولا لقريته، حيث تمت الصلاة عليه وإلقاء نظرة الوداع الأخيرة، قبل مواراته الثرى. وخلال التشييع هتف المشاركون بعبارات غاضبة، منددين بجريمة قتل

قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن منظمة الصحة العالمية وثقت 54 اعتداء على المرافق الصحية في الضفة الغربية منذ كانون الثاني/يناير الماضي، أسفرت عن "4 قتلى و9 مصابين". وأضاف أن "مراكز الأونروا الصحية في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية مغلقة مُنذ بداية العام بسبب انعدام الأمن". ويواصل الاحتلال

علق مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على موافقة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إطلاق سراح جندي إسرائيلي وجثامين أربعة آخرين، بالقول "إن إسرائيل قبلت مقترح ويتكوف، وحماس تواصل رفضه، وتستمر في التلاعب والحرب النفسية". وأضاف أن اجتماعا سيعقد يوم السبت لتلقي تقرير من وفد التفاوض؛ لاتخاذ قرارات بشأن الخطوة التالية المتعلقة بالصفقة. من جهتها، قالت

حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليب لازاريني، من أن استمرار الضائقة المالية للوكالة قد يؤدي إلى انهيارها بالكامل، مما سيحرم جيلا كاملا من الأطفال الفلسطينيين من التعليم، ويؤدي إلى "زيادة التطرف في المنطقة". وقال لازاريني في حديثه للصحافة الفرنسية، أمس الخميس، إن هناك "خطرا حقيقيا يتمثل في انهيار الأونروا

أكد وزير الأوقاف والشؤون الدينية محمد مصطفى نجم، أن دولة الاحتلال رفضت للجمعة الثانية على التوالي تسليم الحرم الإبراهيمي بمرافقه، وساحاته، وأبوابه. وحسب بيان نشرته وزارة الأوقاف، تم رفض فتح الباب الشرقي للمرة الثانية، وهو ما أدى إلى رفض الوزارة استلام الحرم منقوصا منه أحد أجزائه المهمة لما في هذا من اعتراف بهذا الانتقاص، وهو

كشفت حركة "السلام الأن" اليسارية الإسرائيلية المناهضة للاستيطان، أن المجلس الأعلى للتخطيط في الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال، ستناقش الأربعاء المقبل خطة لبناء 1211 وحدة استيطانية في الضفة الغربية. وقالت في بيان لها إن من بين هذه الخطط، هناك خطتان كبيرتان في مستوطنة "معاليه عاموس" جنوب محافظة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة (ما مجموعه

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن منع الاحتلال الفلسطينيين من الاعتكاف في المسجد الأقصى المبارك، ليلة الجمعة للمرة الثانية، يشكل تصعيدا خطيرا لحربه الدينية.  وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن "استمرار الاحتلال في عدوانه وإجراءاته التعسفية التي تستهدف التضييق على أبناء شعبنا خلال شهر رمضان المبارك، ومنع اعتكاف المصلين ليلة

استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي ظهر اليوم الخميس، مبنى سكنيا في منطقة مشروع "دمر" بالعاصمة دمشق وفقا لوكالة /سانا/ السورية. وقالت القناة /14/ الإسرائيلية أن سلاح الجو نفذ عدوانا على أهداف في العاصمة السورية دمشق. في حين زعمت القناة /12/ العبرية أن الأهداف التي تمت مهاجمتها في سوريا، تابعة لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية. وخلال الأعوام الماضية،

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة وصول تسعة شهداء إلى مستشفيات قطاع غزة بينهم سبعة شهداء "انتشال" و إصابة 14 فلسطينيا، خلال 24 ساعة الماضية. وقالت الوزارة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إنه "لا يزال عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم". وأفادت بـ"ارتفاع حصيلة

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، موظفا في "دائرة الأوقاف الإسلامية" بالقدس، عن البلدة القديمة والمسجد الأقصى لمدة شهرين. وذكرت محافظة القدس في بيان لها، أن سلطات الاحتلال أصدرت قرارا بإبعاد موظف دائرة الأوقاف الإسلامية رامي الخطيب، عن البلدة القديمة والمسجد الأقصى لمدة شهرين. وتواصل سلطات الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين للأقصى، وتُدقق في

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ 25 مواطناً فلسطينيا في أنحاء متفرقة من الضّفة الغربية من بينهم سيدة وأسرى سابقون. وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "حملات الاعتقال والتحقيق الميداني تستمر في الضّفة بوتيرة متصاعدة، وذلك في ضوء العدوان الذي

أصدرت سلطات الاحتلال قرارا عسكريا يقضي بوضع اليد والاستيلاء على ما يقارب ثلاث دونمات من أراضي قرية "حارس" غرب سلفيت، لأغراض عسكرية. وأفاد رئيس مجلس قروي "حارس" الشيخ عمر سمارة، في تصريحات إعلامية، بأن ما يُسمى قائد جيش الاحتلال أصدر أمرا عسكريا يقضي بالاستيلاء على دونمين و 791 مترا من أراضي حارس، ضمن حوض رقم