الاستيطان

قال ممثل الاتحاد الأوروبي في فلسطين، سفن كون فون بورغسدورف، إن "هجوم المستوطنين على منازل الفلسطينيين في بلدة ترمسعيا برام الله، عمل إرهابي"، مؤكداً أن "المستوطنات في الضفة غير قانونية وبُنيت على أراضٍ فلسطينية". جاء ذلك خلال زيارته "ترمسعيا"، اليوم الجمعة، على رأس وفد ضم سفراء وقناصل وممثلي دول الاتحاد الأوربي، للإطلاع على تداعيات العدوان

ذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الجمعة، أن ما لا يقل عن 7 بؤر استيطانية أقيمت في مناطق الضفة الغربية، منذ عملية مستوطنة "عيلي"، الثلاثاء الماضي، والتي أسفرت عن مقتل 4 مستوطنين. وبينت الصحيفة، أن هذه "الخطوة من المستوطنين نفذت بعلم من المستوى السياسي، بما في ذلك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو". وأشارت الصحيفة، إلى

حذر عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، ماهر صلاح، من "خطورة مصادقة حكومة الاحتلال على منح الوزير الصهيوني سموتريتش، صلاحيات واسعة للتصديق على قرارات البناء الاستيطاني دون الحاجة لموافقة وزير الحرب". وأكد أن هذه "الخطوة تجعلنا أمام مزيد من شرعنة الاستيطان، والكشف عن الوجه الحقيقي لهذه الحكومة الصهونية الفاشية". وأضاف صلاح، في تصريح صحفي تلقته "قدس

قال المتحدث باسم رئاسة السلطة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، الأحد، إن القيادة ستدرس خياراتها لتحديد العلاقة مع "إسرائيل" ومحاسبتها؛ وملاحقتها قانونيًا في المحاكم الدولية. وشدد أبو ردينة في مقابلة مع إذاعة /صوت فلسطين/ الرسمية، تعقيبًا على قرار الحكومة الإسرائيلية؛ بتسريع مراحل النمو الاستيطاني في الضفة، على أن الاستيطان غير شرعي، ومخالف للقانون الدولي. وحذر أبو

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" نشر سلطات الاحتلال عطاءات استيطانية جديدة بالضفة الغربية، مؤكدة أن حملات الاستيطان الإسرائيلية لن تمنح الاحتلال الشرعية على الأرض الفلسطينية. وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأحد: "ندين في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأشد العبارات استمرار سلطات الاحتلال الصهيونية بحملتها المسعورة في تهويد أرضنا الفلسطينية، وآخرها الإقرار بنشر

 أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، الاقتحام الذي نفذه ما يسمى "وزير البناء والإسكان" في حكومة الاحتلال الإسرائيلي إسحق جولد كنوبف، للضفة الغربية المحتلة. كما أدانت "الخارجية" في بيان مساء اليوم السبت، "المواقف التي أدلى بها الوزير الإسرائيلي، والداعية لتعميق وتوسيع الاستيطان الإسرائيلي الاستعماري، بحجة أنه حاجة استراتيجية، لحل مشكلة الإسكان بدولة الاحتلال". واعتبرت

أصيب ظهر اليوم الجمعة، عدد من الفلسطينيين بالاختناق، بعد قمع مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرقي نابلس، شمالي الضفة المحتلة. وأعلنت طواقم الهلال الأحمر أنها تعاملت مع سبع إصابات خلال المواجهات مع الاحتلال في "بيت دجن"، فيما أعلنت "الإغاثة الطبية" (أهلية) إصابة طفل بقنبلة غاز في الظهر. كما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال

دعا البرلمان العربي (تابع للجامعة العربية) المجتمع الدولي إلى "التخلي عن الصمت والتصدي لجرائم الاحتلال، وإجباره على الانصياع لإرادة المجتمع الدولي واحترام قرارات الأمم المتحدة بشأن الاستيطان". واعتبر البرلمان في بيان صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن هذه الممارسات غير القانونية تمثل "تحديا سافرا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية". وطالب المجتمع الدولي والإدارة الأميركية

طالب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الإدارة الأميركية باتخاذ موقف صارم ضد مخططات الاحتلال لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة. وأضاف أبو الغيط في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، على "الإدارة الأمريكية اتخاذ موقف صارم ضد الخطط الإسرائيلية المُزمعة، دفاعاً عن حل الدولتين الذي تروج له واشنطن، و لا

أعاد بيان حركة "السلام الآن" الإسرائيلية (يسارية)، الحديث مجددا عن إحياء مخطط مشروع "شرق واحد"، الذي رمز له بـ "E 1"، وهو مشروع استيطاني شرق القدس يقام على مساحة 12 كيلومترا مربعا، للربط بين مستوطنة "معاليه أدوميم" ومدينة القدس، ويهدد قيام أي كيان فلسطيني، إضافة إلى انهائه تماما لمشروع حق الدولتين. ويقع هذا المشروع على

قالت "الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات"، (تابعة للسلطة الفلسطينية) إن الاستيطان اليهودي أصبح يشكل "خطراً استراتيجياً على وجود الشعب الفلسطيني ومشروعه الوطني".   وأكدت الهيئة في بيان لها اليوم الأربعاء، "أن إعادة طرح تنفيذ المشروع الاستيطاني المعروف باسم (E1) من جديد، ينطوي على آثار تدميرية على الشعب الفلسطيني على المستويين السياسي والجغرافي، حيث يقطع

دعا الناطق باسم حركة "حماس" حازم قاسم "المجتمع الدولي" لاتخاذ خطوات جادّة لوقف "سياسات الاحتلال الاستيطانية" في الأراضي الفلسطينية. وأدان قاسم في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، "قرار سلطات الاحتلال الصهيوني الاستيلاء على عشرة آلاف دونم من أراضينا المحتلة في محافظتي سلفيت وقلقيلية، بهدف توسيع مستوطنة (القنا) وربطها بمستوطنة (أورانيت) عن طريق إقامة