الخليل

أفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، باستشهاد فلسطيني، مساء اليوم الأحد، خلال مواجهات في عدة نقاط بالخليل وتشهد مدن الضفة الغربية مواجهات مع الاحتلال تزامنا مع عملية "طوفان الأقصى" والتي أعلنت عن انطلاقها صباح أمس السبت، كتائب القسام ( الجناح العسكري لحركة حماس)، من قطاع غزة باتجاه مستوطنات "غلاف غزة". وبحسب القناة /13/ العبرية، فقد "قتل

 أصيب مساء اليوم الأحد، ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي خلال المواجهات التي اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وفي السياق، قامت قوات الاحتلال المتمركزة عند مدخل مخيم العرب شمال الخليل، بإطلاق قنابل الغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق. كما اقتحمت قوات الاحتلال بيت عزاء الشهيد

أعلنت وزارة الصحة في الضفة الغربية، مساء اليوم السبت، عن استشهاد الشاب محمود باسم اخميس (18 عاماً)، متأثرا بجروحه برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيت أمر، شمالي الخليل، جنوبي الضفة الغربية، ليرتفع عدد الشهداء في الضفة الغربية إلى ستة، بينهم طفل. وكانت مواجهات عنيفة اندلعت على مدخل بلدة "بيت أمر"، أطلقت خلالها قوات الاحتلال

أصيب عشرات الطالبات بحالات اختناق جراء استهداف مدرستهن بقنابل الغاز، خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة السموع جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية. واستنكرت مديرية التربية والتعليم في جنوب الخليل، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، اقتحام قوات الاحتلال للبلدة، وإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه مدرسة البنات الثانوية. وأكدت المديرية، أنه "تم نقل عدد من

شارك عشرات الفلسطينيين، اليوم الإثنين، في وقفة دعم وإسناد للأسرى، والأسرى المرضى، والمضربين عن الطعام، وسط بلدة دورا جنوب الخليل (جنوب الضفة الغربية). ورفع المشاركون في الوقفة، يافطات كُتبت عليها عبارات إسناد للأسيرين كايد الفسفوس ومحمود أبو ذريع، محملين الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياتهم. وقال المتحدثون، إن هذه الوقفة تأتي لدعم الأسيرين الفسفوس و أبو

هدم مستوطنون، اليوم الإثنين، غرفة زراعية بمنطقة المرتبة في عين البيضا شرق بلدة يطا جنوب الخليل(جنوب الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطني "كرمئيل" المقامة على أراضي الفلسطينيين وممتلكاتهم شرق يطا هدموا غرفة زراعية تعود ملكيتها للمواطن غسان ظاهر دعاجنة. وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال اقتحمت قريتي "سوسيا" و"منيزل" ببلدة يطا، وبلدة السموع، ونصبت

أفادت القناة /السابعة/ العبرية، مساء الأحد، بوقوع عملية إطلاق نار استهدفت مستوطنة "عسهئيل" جنوبي مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وأكدت أن مسلحين أطلقوا صليات نارية تجاه مستوطنة "عسهئيل"؛ ما تسبب بأضرار في أحد المنازل. وحسب القناة، فقد دعا مجلس مستوطنات الخليل المستوطنين إلى التزام المنازل، إلى حين الانتهاء من تمشيط المنطقة بحثا عن المنفذين. من

نفت عائلة الشنتير، اليوم الجمعة، ما يتم تداوله عبر المواقع الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي، نقلا عن الإعلام العبري، إبلاغها بنية الاحتلال هدم منزل نجليهم الأسيرين في سجون الاحتلال محمد وصقر. وقال والد الأسير محمد لـ"قدس برس"، إنهم لم يتلقوا أيّ شيء من قوات الاحتلال بخصوص هذا الموضوع، "لا تبليغا ورقياـ أو حتى هاتفي، أو عن

اعتقل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، شابين على المدخل الجنوبي لمدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال مراسلنا، إن قوة خاصة من الجيش، اعتقلت شابين لم تعرف هويتهما بعد، من داخل مركبة، عند المدخل الجنوبي لمدينة الخليل بمنطقة "الحرايق"، كما يظهر الفيديو التالي. ويبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال نحو (5200) أسير، من بينهم (37) أسيرة،

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" رئيس ملف القدس في الحركة هارون ناصر الدين، إن "ما يحصل في مدينه الخليل منذ مدة طويلة، هو أمر في غاية الخطورة، وهو استهداف لمدينة عرفت تاريخيا بنسيجها الاجتماعي القوي وتكاتفها". وأضاف ناصر الدين في تصريح خاص لـ"قدس برس" يوم الإثنين، "أصبح من الواضح أن ما تتعرض

طالب الأمين العام لحركة "المبادرة الوطنية" مصطفى البرغوثي، بسرعة ملاحقة ومحاسبة المعتدين على عضو المجلس البلدي في الخليل عبد الكريم فراح. وأدان البرغوثي في حديث مع "قدس برس" الاعتداء الذي تعرض له مساء اليوم الأحد فراح، بضربه ومن ثم إطلاق النار عليه، وحرق مركبته، محذرا من خطورة تكرار هذه الاعتداءات على السلم الأهلي، وما تسببه

استنكرت بلدية الخليل، جنوبي الضفة الغربية، تعرض عضو البلدية عبدالكريم فراح لمحاولة اغتيال، بعد إطلاق النار عليه مباشرة، مساء اليوم الأحد، وإصابته، إضافة إلى حرق مركبته، من قبل مجهولين. وأكدت البلدية في بيان، تلقته "قدس برس" إن "استهداف أعضاء مجلس (خليل الرحمن) البلدي بهذه الصورة الإجرامية التي يندى لها الجبين، مؤشر خطير يُنذرُ بجر خليل