الشفاء

حملت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الاحتلال والرئيس الأمريكي جو بايدن "كامل المسؤولية عن اقتحام جيش الاحتلال النازي لمجمع الشفاء الطبي بغزة" وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء: "نحمّل الكيان المحتل وقادته النازيين الجدد، والرئيس بايدن وإدارته كامل المسؤولية عن تداعيات اقتحام جيش الاحتلال لمجمع الشفاء الطبي، وما يتعرض له الطاقم الطبي

أعلن مدير عام المستشفيات في غزة محمد زقوت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت قسم الطوارئ بمجمع الشفاء الطبي وبدأت بتفتيش قبو المستشفى. وأكد زقوت في حديث لقناة /الجزيرة/ الفضائية، صباح اليوم الأربعاء: بأنه "لم تطلق رصاصة واحدة من داخل المستشفى خلال عملية اقتحام قوات الاحتلال للمجمع". وأشار إلى أن قوات الاحتلال "أطلقت النار على من

حذرت وزيرة الصحة مي كيلة من أن تسعة وثلاثين طفلا (خداج) في مجمع الشفاء الطبي مهددون بالموت في أي لحظة، وقد ارتقى منهم طفل صباح اليوم، مشيرة إلى أن "عدم إدخال الوقود إلى المشافي سيكون حكماً بإعدام البقية، والحاضنات ستتمكن من العمل حتى مساء اليوم فقط، وبعدها سينفد الوقود". وفي مؤتمر صحفي، قالت الوزيرة: إن

أكد محللان مختصان بالشؤون العبرية أن الاحتلال الإسرائيلي "يدرك في قرارة نفسه فداحة خسائره البشرية وفي المعدات، والأهم من ذلك خسارته على صعيد الحرب النفسية أمام المقاومة وآلتها الإعلامية، التي باتت تحظى بثقة مطلقا حتى من الجمهور الإسرائيلي". وفي محاولة يائسة لتجاوز هذه الخسائر الهائلة في صفوف الاحتلال، فهو يسعى للحصول على "صورة نصر مزيفة"

قالت منظمة أطباء بلا حدود (دولية)، اليوم السبت، إن الهجمات الإسرائيلية تكثفت على مستشفى الشفاء بشكل كبير خلال الساعات القليلة الماضية. وأضافت المنظمة في بيان لها على منصة "إكس": "أبلغ طاقمنا في المستشفى عن حالة كارثية في الداخل منذ ساعات قليلة فقط". وتابعت المنظمة: "تحدثنا عبر الهاتف مع الدكتور محمد عبيد، وهو جراح يعمل لدى

جدد طيران الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، قصف محيط وساحات مستشفيي الإندونيسي والشفاء وسط مدينة غزة. وقال مصادر محلية، إن طيران الاحتلال الإسرائيلي ومدفعيته، جددت قصف ساحات مستشفى الشفاء الخارجية، ومحيط مستشفى الإندونيسي الذي انقطعت الكهرباء عنه بشكل كامل مساء اليوم، نتجية نفاد الوقود بشكل تام. وتعرض محيط مستشفى الشفاء مجددا، اليوم الجمعة، لقصف من

‏ارتقى عدد من الشهداء واصيب عدد من الفلسطينيين صباح اليوم الجمعة، في تجدد قصف طائرات الاحتلال لمبنى العيادات الخارجية في مجمع الشفاء الطبي وسط مدينة غزة. ‏وأفادت مصادر طبية أن قصف الاحتلال استهدف مبنى العيادات الخارجية بمستشفى الشفاء الطبي الملىء بالنازحين الفلسطينيين الهاربين من قصف الاحتلال العشوائي للمدنيين. ولليوم الـ35، على التوالي، تواصل قوات الاحتلال

قصف طائرات الاحتلال محيط مجمع الشفاء الطبي في غزة، فجر وليلة أمس، مستهدفة الخيام المنصوبة للنازحين، إلى جانب خيمة للصحافيين، ما أدى إلى استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة آخرين. كما قصفت الطائرات مستشفى الرنتيسي للأطفال غرب مدينة غزة، ما أدى إلى اندلاع حريق في مرافقه. وفي وقت سابق، استهدف الاحتلال بالقصف بوابة مستشفى النصر للأطفال، المجاور

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، فجر اليوم السبت، عن "فزعه إزاء الهجوم" على موكب الإسعاف بالقرب من مستشفى الشفاء. وقال غوتيريش في بيان صحفي، إن "صور الجثث المتناثرة في الشارع خارج المستشفى مروعة". وأضاف أن "المدنيين في غزة بمن فيهم الأطفال والنساء، يحاصرون منذ ما يقرب الشهر ويحرمون من المساعدات، ويقتلون ويقصفون"، مشددا