الضفة الغربية

أقدم مستوطنون، اليوم الاثنين، على حراثة مساحات واسعة من أراضي بلدتي عقربا و"مجدل بني فاضل" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مسؤول ملف الاستيطان (تابع لمنظمة التحرير) شمال الضفة، غسان دغلس، إن "مستوطنين شرعوا بحراثة نحو 400 دونم من أراضي خربة الطويل التابعة لأراضي بلدتي عقربا ومجدل بني فاضل؛ بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي". وأضاف

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، اليوم الاثنين، استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي في جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت الوزارة في بيان مقتضب، تلقته "قدس برس"، إن "مواطنًا استشهد متأثرًا بجراح حرجة، أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في البطن، بجنين". من جهته، أكد مراسل "قدس برس" أن الشهيد هو الشاب محمود عبد الجليل السعدي

اندلعت، صباح الاثنين، مواجهات بين الشبان الفلسطينينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، وسط مدينة الخليل (جنوب الضفة الغربية)، ما أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه الفلسطينييين، عند مدخل شارع الشهداء، ما أدى إلى إصابة عشرات السكان بالاختناق. وأضافت المصادر أن جنود

أفاد مراسل "قدس برس" في طولكرم (شمال الضفة) أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة فجر اليوم الاثنين، وداهمت عددا من المنازل وفتشتها. وأوضح المراسل أن "قوات الاحتلال اعتقلت اثنين من سكان المدينة، هما الخبير في شؤون المسجد الأقصى محمد الجلاد، والمحامي إسماعيل عصام عودة، بعد اقتحام منزليهما في الحي الجنوبي من المدينة". وتشن قوات الاحتلال، يوميًا،

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن فلسطينيين ألقوا، فجر اليوم الاثنين، عدة زجاجات حارقة باتجاه مستوطنة إسرائيلية، جنوب الضفة الغربية. وقال موقع /0404/ العبري، إن "فلسطينيين يستقلون سيارة ألقوا عدة زجاجات حارقة على مدخل مستوطنة مجدال عوز (المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين بين الخليل وبيت لحم)". وأشار الموقع إلى وقوع أضرار مادية جراء الهجوم، دون إصابات

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، منزلا مأهولا في قرية دوما، جنوب مدينة نابلس (شمال الضفة)، بحجة البناء دون ترخيص. وقال مسؤول الاستيطان في شمال الضفة الغربية غسان دغلس لـ"قدس برس"، إن "قوات الاحتلال اقتحمت القرية برفقة ضباط من الإدارة المدنية، ومعها جرافة ضخمة، وأجبرت المواطن محمد حسن صرايعة على إخراج الأثاث وأفراد عائلته

تواجه 30 عائلة مقدسية خطر الطرد من بيوتها المقامة على أراض بملكية فلسطينية، منذ 60 عاما، بالقرب من مستوطنة "كيدمات تسيون" شرقي القدس المحتلة. وقالت صحيفة/ هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد، إن ما يسمى بـ "الوصي على الأملاك" قد بعث ببلاغات الإخلاء إلى سكان عرب السواحرة، "بعد إجراء سري وافقت محكمة الاحتلال في القدس، في نهايته،

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بوقف البناء بمسكنين، في خربة حمصة، بالأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية. وقال مسؤول ملف الأغوار بمحافظة طوباس، معتز بشارات، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال داهمت منطقة وادي الجوفة في خربة حمصة، وشرعت بتصوير بعض المساكن، وأخطرت المواطن علي افريج سالم أبو الكباش، ونجله حكم، بوقف البناء بمسكنين

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، هارون ناصر الدين، إن طرد الاحتلال عائلة فلسطينية من منزلها بالخليل (جنوب الضفة الغربية) "اعتداءٌ جائر، وسلوك عصابات يعكس طبيعة العقلية الصهيونية الإحلالية المجرمة". وأضاف ناصر الدين، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، اليوم السبت، أن "إقدام سلطات الاحتلال على طرد عائلة الفلسطيني بدر البطش من منزلها

حذر تقرير فلسطيني رسمي، اليوم السبت، من مخططات مستوطنين تشكيل مليشيات مسلحة، تهدف إلى تنفيذ اعتداءات ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.  وقال "المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان" (تابع للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير)، إن "دعواتٍ لتشكيل ميليشيات مسلحة تنتشر في أوساط المستوطنين، على شاكلة أصحاب القمصان البنية في ألمانيا النازية، والقمصان السوداء في

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم السبت، جثمان الشهيد الفتى هيثم مبارك (17 عامًا)، في بلدة أبو فلاح شمال شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة. ونقل جثمان الشهيد مبارك إلى منزل عائلته لوداعه، ثم إلى مسجد البلدة لأداء صلاة الجنازة عليه، قبل الانطلاق به في موكب تشييع إلى مقبرة بلدة أبو فلاح حيث ووري الثرى. وردد

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، فتى فلسطينيًا من أريحا (شرق الضفة الغربية)، بعد اعتداء عدد من المستوطنين عليه في طريق المعرّجات، الرابطة بين محافظتي رام الله (وسط) وأريحا. وقالت مصادر محلية إن مجموعة من المستوطنين هاجمت الفتى علي محمد مليحات (17 عامًا) في طريق المعرجات، واعتدت عليه بالضرب المبرح، ما أدى فقدانه الوعي نتيجة