الضفة الغربية

قالت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، إن "عدد الشهداء ارتفع إلى 18.987 شهيدا، وأكثر من 55 ألف جريح، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية". وقالت الصحة في تقرير لها، اليوم الجمعة، إن "18,700 شهيد ارتقوا في قطاع غزة وفقا لجهاز الإحصاء المركزي، وجُرح أكثر من 51 ألفا، بينما بلغ

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، 18 فلسطينيا من مدن الضفة الغربية، بينهم طفل. فمن جنين (شمال الضفة)، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب محمد أبو الرائد محاميد، وهو من مخيم جنين أثناء تواجده قرب مدخل اليامون، وخالدكفاح أبو سرور، من الحي الشرقي في المدينة، وخالد سعيد خشان، من بلدة السيلة الحارثية، وفق ما أفادت وكالة الأنباء

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، في قرية "حوسان"، غربي "بيت لحم" جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، بأن المواجهات تركزت في منطقة "المطينة" على المدخل الشرقي للقرية، أطلقت قوات الاحتلال خلالها الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات. وأفادت مصادر فلسطينية

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية واليوم الاثنين، اقتحاماتها لمدن وبلدات عدة في الضفة الغربية، وشنت حملة دهم واعتقالات واسعة النطاق.   وشملت تلك الاقتحامات، عدة قرى وبلدات قضاء مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، حيث اقتحمت بلدة "بيت عوا"، واعتقلت الطفل رضا رزق عودة مسالمة (17 عاما)، فيما اعتقلت جميل زباينة ونجله محمود من

أصيب اليوم الأحد، شابان فلسطينيان بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدة "صوريف" شمالي مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر بالهلال الأحمر الفلسطيني، إن قوات الاحتلال التي اقتحمت بلدة "صوريف" اليوم، وأطلقت الرصاص الحي وأصابت شابين، نُقِلَا إلى مستشفى الخليل الحكومي لتلقي العلاج، إصابة أحدهم برصاصة بالفخذ، والآخر برصاصة في الحوض، ووصفت

ذكرت هيئة البث العامة/ كان/ العبرية أن "الكابينيت" الاقتصادي الاجتماعي بحكومة الاحتلال سيناقش ظهر اليوم الاقتراح المطروح لتمكين دخول مائة وثلاثين ألف عامل فلسطيني من مناطق الضفة الغربية، وذلك بغية سد بعض النقص في الأيدي العاملة في عدد من المرافق الاقتصادية والتجارية. وأشارت إلى أنه يعارض هذا الاقتراح بعض وزراء اليمين، والذين هم على قناعة

دعا العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، في اتصال هاتفي تلقاه من الرئيس الأميركي جو بايدن، إلى "وقف فوري لإطلاق النار في غزة وحماية المدنيين، لافتا إلى أهمية الحفاظ على التنسيق الوثيق وبذل الجهود لإنهاء الحرب والوصول إلى السلام". وتناول الاتصال الذي جرى، اليوم الخميس، بحث ضمان إيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية الكافية إلى غزة دون تأخير.

ذكرت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم الخميس، أن قوات إسرائيلية داهمت مدينة رام الله (وسط الضفة الغربية)، وأغلقت مطبعة مملوكة لعائلة "البرغوثي". وقالت صحيفة /بسرائيل هيوم/ العبرية: إنه "تم إغلاق مطبعة (روكيت للإعلان) ووُضعت لافتات تفيد أن المطبعة تدعم الإرهاب"، وفق زعمها. واشارت الصحيفة إلى أن مقاومين فلسطينيين، أطلقوا النار على قوات "الجيش" في رام

استشهد طفل فلسطيني وأصيب آخران برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، خلال اقتحامها بلدة يعبد جنوب غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية استشهاد الطفل عمر محمود صادق أبو بكر (16 عاما) برصاصة في الصدر أطلقها عليه جنود الاحتلال في يعبد، لترتفع حصيلة الشهداء في الضفة منذ فجر يوم الأربعاء إلى

وضعت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، بيوتا متنقلة (كرافانات) على جبل "راس أبو جمرة"، شرقي طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن ماهر دريدي، أحد مالكي الأرض قوله إن أصحاب الأرض "تفاجأوا بآليات الاحتلال وهي تضع كرفانات متحركة جاهزة للسكن، على الجبل، يصل عددها حتى اللحظة إلى ثلاثة". وأضاف أن

قالت وسائل إعلام عبرية: إن إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية دفع الفلسطينيين في الضفة الغربية إلى أحضان "حماس". وقالت صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية: إن الإفراج عن 240 أسيرا أمنيا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية خلال هدنة الأسبوع الماضي، رافقه مشاهد ابتهاج في جميع أنحاء الضفة الغربية، حيث خرج المئات للاحتفال بعودة المعتقلين من

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، مدينة "طولكرم" شمال الضفة الغربية المحتلة. وبحسب شهود عيان، فقد اقتحمت قوة راجلة من جيش الاحتلال المدينة من المنطقة الغربية، وتمركزت في محيط دوار خضوري والمقبرة الغربية، وسط إطلاق كثيف للأعيرة النارية. كما اقتحمت قوة اخرى ضاحية "شويكة" شمال طولكرم وجابت شوارعها وأحياءها، وتمركزت في منطقة حارة "النعالوة".