الضفة الغربية

أصيب فلسطينيون بالاختناق، اليوم الخميس، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "طورة" غربي جنين، شمالي الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية، أن المواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال القرية المحاذية لجدار الضم العنصري المقام فوق أراضي القرية، وأسفرت عن إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق بالغاز السام. ونصب الاحتلال حاجزا عسكريا على الشارع الرابط بين

أظهر استطلاع إسرائيلي للرأي، أن واحدا من كل خمسة إسرائيليين، يؤيدون أعمال العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية، صباح اليوم الخميس، إن الاستطلاع الجديد، تم إجراؤه  عقب عملية مستوطنة "عيلي" شمالي رام الله، وسط الضفة الغربية، والتي أسفرت عن مقتل أربعة مستوطنين، فيما هاجم المستوطنون قرى فلسطينية وأحرقوها، واعتدوا على الفلسطينيين.

دخل الأسير قصي عادل إبراهيم حمدية من بلدة "اليامون"، غربي مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية، اليوم الخميس، عامه الـ 21 في سجون الاحتلال. وذكر منتصر سمور مدير "نادي الأسير" (حقوقي مستقل) في جنين، في تصريحات صحفية، أن الاحتلال اعتقل الأسير حمدية في 26 حزيران/يونيو 2003، بعد محاصرة المنطقة الشرقية من بلدته اليامون، ومداهمة منزل عائلته،

أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الولايات المتحدة أبلغت "تل أبيب"، أنها ستوقف التعاون العلمي والتكنولوجي مع المستوطنات الإسرائيلية المقامة في الضفة الغربية ومرتفعات الجولان وشرقي القدس المحتلة، لتعود إلى السياسة طويلة الأمد التي تم عكسها في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة /كان/: إن هذه الخطوة كانت بمثابة "عودة إلى

ذكرت قناة عبرية، أن العام الجاري شهد قفزة كبيرة، في عدد عمليات إطلاق النار في الضفة الغربية المحتلة، قياسا مع الأعوام الماضية. وقالت القناة /14/ العبرية، مساء اليوم الأحد، وفق معطيات أمنية، إنه منذ بداية العام وحتى الآن تم تنفيذ 147 عملية، منها 120 عملية إطلاق نار. ومقارنة بالسنوات السابقة، أوضحت أنه عام 2022 بأكلمه،

رصد مركز المعلومات الفلسطيني "معطي" (حقوقي مستقل) 17 عملاً مقاوماً، خلال الـ24 ساعة الماضية، في الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وأشار "معطى" في تقرير أصدره مساء اليوم الأحد، أن أعمال المقاومة، تنوعت ما بين ثلاث عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوة ناسفة، والتصدي لأربعة اعتداءات للمستوطنين، وتحطيم مركبتين لهم، واندلاع مواجهات في سبع نقاط متفرقة بالضفة الغربية.

حذر المتحدث السابق باسم الجيش الإسرائيلي آفي بنياهو من ملاحقة قادة الجيش في المحاكم الدولية بسبب هجمات المستوطنين على القرى الفلسطينية. ووفق القناة /السابعة/ العبرية، أكد بنياهو أن "القانون الدولي يعتبر الجيش الإسرائيلي مسؤولا عن حماية أرواح وممتلكات السكان الفلسطينيين في مناطق الضفة الغربية". وأشارت القناة إلى أن تحذيرات بنياهو جاءت في رسالة مفتوحة إلى

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مقاومين فلسطينيين أطلقوا النار صباح اليوم الأحد باتجاه قوة عسكرية إسرائيلية جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. ونقل موقع /0404/ العبري، عن متحدث باسم جيش الاحتلال، أن النار "أطلقت من سيارة مسرعة، باتجاه قوة عسكرية بالقرب من (بؤرة سيلا) الاستيطانية، مؤكدا عدم وقوع إصابات في صفوف قوات الجيش التي ردت

 هاجم مستوطنون، اليوم السبت، قرية عوريف، جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وقال رئيس المجلس القروي عبد الحكيم شحادة، في تصريحات صحفية، إن عشرات المستوطنين هاجموا القرية، بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف أن مواجهات اندلعت في المنطقة الشرقية من البلدة؛ عقب تدخل قوات الاحتلال لحماية المستوطنين. يذكر أن مئات المستوطنين الإسرائيليين؛ هاجموا مساء الأربعاء قرية

أصيب أربعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق خلال اعتداء جيش الاحتلال الإسرائيلي على المشاركين في مسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية، المناهضة للاستيطان. وأفادت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط بكثافة، ما أدى لإصابة أربعة شبان، عولجوا جميعهم ميدانيا. وأشارت إلى أن المئات من أبناء البلدة

أصيب عدد من الفلسطينيين، اليوم الجمعة، بالرصاص الحي والرصاص المغلف بالمطاط والاختناق، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال في محافظات الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن عددا من المواطنين أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع الاحتلال في قرية بيت دجن شرق نابلس، وبيتا جنوبا (شمال الضفة). وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص المعدني

انطلقت مسيرة جماهرية حاشدة، عقب صلاة الجمعة، من أمام المسجد الحسيني في العاصمة الأردنية عمّان، دعت لها الحركة الإسلامية، انتصاراً لدماء الشهداء، ودعماً للمقاومة في الضفة الغربية وكل فلسطين، ودفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك. وأعرب المشاركون في المسيرة عن دعمهم المطلق للمقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، كـ"سبيل وحيد لتحرير الأوطان، رافضين إقامة أي علاقات مع