العدوان على غزة

قالت منظمة "العفو الدولية" (غير حكومية مقرها لندن) إن تهديدات جيش الاحتلال الإسرائيلي التي تأمر سكان شمال قطاع غزة بـ "نزوح قسري" قد ترقى إلى "مستوى جرائم حرب". ولفتت المنظمة، في بيان رصدته "قدس برس" اليوم الخميس، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "ألقى في 21 أكتوبر الجاري منشورات على شمال غزة تأمر السكان بإخلاء المنطقة

قال قائد "الحرس الثوري" الإيراني اللواء حسين سلامي، أن "الولايات المتحدة الأمريكية تشعل الحرب في المنطقة، وأن سياستها تهدف للحفاظ على الكيان الصهيوني".   وأضاف سلامي، في تصريحات نقلتها عنه وكالة أنباء /فارس/ الإيرانية، اليوم الخميس "إذا أقدم الصهاينة على هجوم بري في غزة، فسيدفنون فيها" على حد تعبيره.   واعتبر سلامي أن الولايات المتحدة

قالت القناة /13/ العبرية، مساء الأربعاء،: إن "عائلة مراسل قناة الجزيرة في قطاع غزة وائل الدحدوح، كانت هدفا لقصف الجيش الإسرائيلي"، مؤكدة أنهم "يعرفون ما يضربون بالضبط". وذكر محرر الشؤون الفلسطينية في القناة العبرية "تسفي يحزقيلي"، أن "الأهداف التي تقصف تكون معروفة للجيش"، مضيفا "على سبيل المثال، كان الهدف اليوم عائلة مراسل الجزيرة". وقد استشهد

أكدت مجموعات "عرين الأسود"، أن "الضفة لن تكون لغزة إلا سندا ودرعا، وهي غير متضامنة مع القطاع، بل وشريكة في هذه الحرب". وأضاف البيان: "الضفة هي النصف الآخر للمقاومة، وهي بأكملها سيف بيد قائد كتائب القسام محمد الضيف ". و"عرين الأسود"، هي مجموعة فلسطينية مُسلحة، (تنشط في شمال الضفة الغربية)، ينتمي أفرادها لمختلف الفصائل الفلسطينية،

أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، أن "الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أكثر من 688 مجزرة بحق العائلات الفلسطينية، ارتقى خلالها نحو 4807 شهيداً، منذ بدء العدوان الإسرائيلي النازي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الجاري". وذكر معروف، في مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، أن "عدد الشهداء ارتفع منذ بدء محرقة الاحتلال الإسرائيلي النازي، إلى

أدانت منظمة التعاون الإسلامي، الأربعاء، هجوم الاحتلال الإسرائيلي على الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بعد تصريحات قال فيها إن "هجوم حماس لم يأت من فراغ". والثلاثاء، قال وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، إنه لن يلتقي غوتيريش، وذلك عقب تصريحات للأخير قال فيها إنه "من المهم أن ندرك أن هجمات حماس لم تحدث من فراغ،

ذكرت صحيفة /معاريف/، أن بعض "التقديرات تشير إلى أن شبكة أنفاق حماس هي الأكبر في العالم، بعد شبكة المنشآت التي بنتها كوريا الشمالية تحت الأرض". وأفادت الصحيفة، في تقرير تحت عنوان "جهنم تحت الأرض، والتحدي الهائل للجيش الإسرائيلي، هذا هو عدد الأنفاق في غزة"، اليوما لأربعاء، أن حجم "التحدي في غزة مع الأنفاق تحت أرضية

أشاد رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، بـ"موقفي روسيا والصين في مجلس الأمن، وإفشالهما القرار الأمريكي المنحاز للاحتلال". وعبر هنية، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، عن "تقديره لكافة الدول داخل مجلس الأمن وخارجه التي طالبت بوقف العدوان على شعبنا الفلسطيني في غزة". ودعا المجتمع الدولي إلى "إلزام الاحتلال باحترام قواعد

قال الرئيس السابق للاستخبارات البريطانية، وسفير بريطانيا السابق لدى الأمم المتحدة، جون ساورز، إن على "قادة إسرائيل أن يدركوا أن فكرة اجتياح قطاع غزة وتدمير حركة حماس ربما يكون بعيد المنال". وأضاف في مقال نشرته صحيفة /فايننشال تايمز/ البريطانية، أن "لدى حماس قاعدة سياسية وجماهيرية كبيرة ودعما خارجيا واسعا، ولذلك من الأفضل أن يكون هدف

هدد البرلمان الليبي، اليوم الأربعاء، بالسعي نحو "وقف تصدير النفط والغاز" إلى الدول الداعمة لـ"إسرائيل"، في حالة عدم توقف الحرب على قطاع غزة الدائرة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الجاري. جاء ذلك في بيان نشره متحدث مجلس النواب (البرلمان) عبد الله بليحق، عبر حسابه الرسمي على فيسبوك. وقال البيان إنه "في حالة عدم توقف المجازر التي

أوصت وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية غيلا غملائيل -في وثيقة داخلية- بخطة لـ"تهجير سكان غزة إلى سيناء عقب انتهاء الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة". وبحسب صحيفة /كالكاليست/ اليومية الإسرائيلية، فإن هذه الوثيقة تتضمن 3 مراحل، أولها "إنشاء مدن من خيام في سيناء جنوب غرب القطاع، وإنشاء ممر إنساني لمساعدة السكان، وبناء مدن في منطقة شمال

دعت مجموعات عرين الأسود (مجموعات مقاتلة شمال الضفة الغربية)، للإضراب العام والمواجهة في كافة الميادين ونقاط التماس في الضفة الغربية المحتلة. وقالت "العرين"، في بيان، فجر اليوم الأربعاء، "بعد هذا اليوم لا حياة طبيعية ولا شبه طبيعية في ظل القصف والدمار والمجازر وشلال الدماء، لا مدارس ولا حياة تعليمية منتظمة ومدارس غزة وطلابها تحت القصف