العدوان على غزة

اجتمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الرياض اليوم الأحد، مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، وجرى خلال الاجتماع بحث التصعيد العسكري الجاري حالياً في غزة ومحيطها. وبحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية /واس/، فقد أكد بن سلمان خلال الاجتماع "ضرورة العمل لبحث سبل وقف العمليات العسكرية التي راح ضحيتها الأبرياء". كما أكد ولي

شدد مراقبون وسياسيون وإعلاميون أردنيون على أن "المحاولات الإسرائيلية، والأمريكية ستفشل في (دعشنة) حركة حماس، كما أن محاولة القضاء على الحركة لن يكتب لها النجاح"، وذلك في إشارة إلى محاولة الإعلام الغربي والإسرائيلي تنميط حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وتشبيهها بتنظيم الدولة الإسلامية في الشام والعراق. وأكدوا في جلسة نقاشية عقدها "معهد السياسة والمجتمع" (مستقل) في

ترأس الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الأحد، اجتماع مجلس الأمن القومي، لاستعراض تطورات الأوضاع الإقليمية، وتطورات التصعيد العسكري في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية المستشار أحمد فهمي، أن "الاجتماع بحث الأوضاع الإقليمية، خاصةً ما يتعلق بتطورات التصعيد العسكري على قطاع غزة". وأعلن مجلس الأمن القومي المصري عقب الاجتماع "رفضه لمحاولات التهجير

أفادت وسائل إعلام عبرية، بأنّ رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، قرر إلغاء كلمة أمام جنود احتياط في اللحظة الأخيرة، بعد أن "تلقّى شتائم من بعضهم". وبحسب تقرير /القناة 12/ الإسرائيلية، اليوم الأحد، فإنّ "نتنياهو وصل قبل عدة أيام لزيارة جنود احتياط في لوائَي المظليين وماجلان (الكوماندوز) ، وقبل أن يُلقي كلمته، صرخ بعض الحاضرين واصفين

طلبت روسيا من مجلس الأمن الدولي، التابع للأمم المتحدة التصويت، يوم غد الإثنين، على مشروع قرار يتعلق بالعدوان الإسرائيلي المُتواصل على قطاع غزة لليوم الـ 9 تواليًا. وأكدت موسكو على ضرورة أن يدعو مجلس الأمن إلى "هدنة إنسانية"، و"يُندد بالعنف ضد المدنيين وكافة أعمال الإرهاب". وقال دميتري بوليانسكي؛ نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، فجر

أكد مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أن "الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة حرج وأصبح غير محتمل بالفعل". وقال "غريفيث"، في بيان، فجر اليوم الأحد: "لا توجد كهرباء أو مياه أو وقود في غزة والإمدادات الغذائية تتناقص بشكل خطير، المستشفيات مكتظة بالمرضى وتنفد منها الأدوية". وأضاف

نظمت "غرفة تجارة عمان" في الأردن، اليوم السبت، وقفة تضامنية مع قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي استهدف المدنيين والبنى التحتية، وكل مظاهر الحياة الأساسية بالقطاع.   وشارك بالوقفة، التي تمت أمام مقر الغرفة، وتخللها رفع شعارات تُندد بالعدوان، رؤساء غرف تجارية وممثلو القطاعات فيها، ونقابات وجمعيات أصحاب العمل وموظفو الغرفة.   وقال رئيس الغرفة

قالت وزارة الصحة في غزة، إن 20 فلسطينيا، يعتقد أنهم من عائلة واحدة، استشهدوا عصر اليوم السبت، بقصف إسرائيلي لمنزلهم في مخيم "جباليا" شمالي قطاع غزة. وأوضحت الوزارة إن القصف أدى كذلك إلى إصابة أكثر من 80 فلسطينيا. ويتعرض قطاع غزة، منذ ثمانية أيام متواصلة، لغارات جوية إسرائيلية مكثفة دمرت أحياء بكاملها، ما أسفر عن

أعلنت وزارة الخارجية الكويتية، مساء الجمعة، أنها ترفض بشكل قاطع دعوات "إسرائيل" لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. وقال وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبد الله الجابر الصباح، في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية /كونا/ إن بلاده "تؤكد رفضها القاطع لدعوات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين القسري من غزة واستمرار التصعيد وعمليات القتل والتدمير العشوائي والذي يعد خرقا

أجلى الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، 60 بالمئة من سكان مستوطنة "سديروت" في غلاف غزة، وفق إعلام عبري رسمي. وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/ الرسمية، إن "الإجلاء مستمر لسكان سديروت إلى فنادق في وسط الكيان لمدة أسبوع". وأضافت: "بقي في سديروت حوالي 13 ألف نسمة، أي حوالي 40 بالمئة من سكان المدينة". وفجر السبت، أطلقت حركة "حماس" وفصائل

استشهد 53 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون بجروح، فجر اليوم الجمعة، في قصف إسرائيلي استهدف منازل وعمارات مأهولة في عدد من المناطق بمحافظات قطاع غزة. وذكرت مصادر محلية أن القصف جاء "بدون سابق إنذار". وأشارت المصادر إلى أن القصف خلف 53 شهيدا وعشرات الجرحى. وأوضحت أن هناك عشرات المفقودين ما زالوا تحت أنقاض المنازل المدمرة. ولليوم

شهدت مدينة جنيف السويسرية، اليوم الخميس، تظاهرة دعما لفلسطين وتنديدا بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، وذلك أمام مقر الأمم المتحدة حيث مجلس حقوق الانسان. ورفع المشاركون في التظاهرة، التي دعت إليها جمعية "ضحايا التعذيب"، بالتنسيق مع ائتلاف من الجمعيات السويسرية والعربية والإسلامية، الأعلام الفلسطينية، واليافطات المنددة بعدوان الاحتلال الإسرائيلي. وطالبت بـ"توفير الحماية