القدس

أُصيب 3 مستوطنين إسرائيليين بجراح متفاوتة الخطورة، إثر تعرّضهم للدهس، مساء اليوم الإثنين، في شارع يافا غرب القدس المحتلة، بحسب ما أوردته مصادر إعلامية عبرية متطابقة. وأفادت القناة /13/ العبرية، بأن حالة أحد المصابين خطيرة، فيما وصفت حالة الاثنين الآخرين بالمتوسطة. وبحسب المعلومات العبرية، فقد تم إطلاق النار على سائق السيارة، دون التوضيح عن مصيره

حذرت "لجنة القدس" في المؤتمر الشعبي لفلسطيني الخارج، من "المساعي الحقيقية للجماعات الصهيونية الرامية لتحويل مصلى باب الرحمة إلى كنيس يهودي، وانتهاك حرمته". وأكدت اللجنة في بيان، اليوم الأحد، أن اقتحام قوات الاحتلال لمصلى "باب الرحمة" وتخريب مكوناته "هو بمثابة عدوان صارخ على الأقصى مسرى النبيّ صلى الله عليه وسلّم، وإهانة لمشاعر ملايين المسلمين في

اندلعت مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، في مخيم شعفاط، شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، ما أدى لاندلاع مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الصوت، والغاز السام المسيل للدموع، دون أن يبلغ عن إصابات. وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، اقتحامات شبه

أدى 120 ألف مُصل، اليوم الجمعة، صلاة عيد الفطر السعيد في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة. وقالت "دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس" (تابعة للحكومة الأردنية) إن صلاة العيد أقيمت في ساحات وداخل المسجد الأقصى المبارك، رغم اجراءات الاحتلال المشددة. وذكر شهود عيان أن قوات الاحتلال اعتدت على الشبان بالضرب بالعصي قرب "باب الأسباط" بالقدس

نشرت بلدية الاحتلال في القدس، اليوم الخميس، مخططا جديدا يوسع البناء في قطع الأراضي الواقعة في مستوطنة "جفعات همتوس" المقامة على أراضي "بيت صفافا" شرقي القدس إلى خمسة أضعاف، من 300 إلى ألف و500 وحدة استيطانية. وقالت مصادر مقدسية، إن بناء هذه الوحدات الاستيطانية في "جفعات همتوس"، سيتسبب في بتر التواصل الجغرافي الفلسطيني بصورة نهائية

قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)، مساء اليوم الثلاثاء، أن سبعين ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الاقصى المبارك. وكانت الدائرة قد أفادت، صباح اليوم، بأن نحو 280 ألف مصل توافدوا ليلة أمس إلى المسجد الأقصى المبارك لإحياء ليلة القدر، وسط إجراءات مشددة فرضتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على المدينة المقدسة. وأشارت

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في القدس المحتلة، محمد حمادة، إن "عملية الشيخ جراح البطولية، صباح اليوم، رد طبيعي على جرائم الاحتلال خاصة في القدس والمسجد الأقصى". وأضاف حمادة، في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء: "نبارك لسواعد المقاومة ونشد على يدها، لاستمرار التصدي لعدوان الاحتلال وضرب هذا العدو المتغطرس بيد من حديد". ودعا الفلسطينيين

أكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، ماهر صلاح، أن "القدس وأهلها متمسكون بهويتهم الفلسطينية والعربية والإسلامية رغم محاولات التهويد والأسرلة من قبل الاحتلال". وقال صلاح، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "ما شهده المسجد الأقصى المبارك هذه الليلة من وصول مئات آلاف المصلين المعتكفين، إنما يعبّر عن حقيقة المشهد القائم في المدينة

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، النار، تجاه شاب فلسطيني، في القدس المحتلة. وزعمت الشرطة الإسرائيلية في بيان لها، إن "الشاب أقدم على إحراق مركبة مستوطن في حي النبي يعقوث، كما تسبب بإتلاف 10 أخرى". وادعت أن "قواتها وصلت المكان وطلبت منه خلع معطفه إلا أنه لم يستجب لها، وأطلق شرطي من أفرادها رصاصة

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأحد إن المنظومة الأمنية الإسرائيلية، تتجنب الوقوع في المزيد من الأخطاء في المسجد الأقصى خوفاً من التصعيد. ووفقاً للصحيفة العبرية، فإن "إسرائيل تحاول أن ينتهي شهر رمضان بدون وقوع حوادث قد تؤدي لتصعيد من جديد". وأضافت أنه "على الرغم من الهدوء النسبي في الأيام القليلة الماضية، لا تزال إسرائيل تواجه

أدانت "الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان" (مستقلة) في الأردن "الممارسة العنصرية الصهيونية بمنع المسيحيين من الوصول لكنيسة القيامة في القدس، والتضييق عليهم في عيد الفصح المسيحي، والاعتداء عليهم بالضرب، في محاولة فرض أمرٍ واقعٍ جديد يخالف الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس". وقالت الجمعية في، تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، أن "العالم أجمع شاهد الاعتداء السافر على

دعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، للوقوف صفاً واحداً لمواجهة التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، والأرض والمقدسات، والتركيز على التصدي للاحتلال والخلاص منه. جاء ذلك خلال حفل إفطار نظم اليوم السبت في مقر الرئاسة الفلسطينية، بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، حضره أعضاء في السلطة الفلسطينية، ورجال دين مسلمين ومسيحيين، وعدد من السفراء والقناصل المعتمدين