القدس

استشهد شاب فلسطيني، صباح اليوم الخميس، بعد إطلاق شرطة الاحتلال الإسرائيلي النار عليه، قرب "باب المجلس" (أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك) إثر تنفيذه عملية طعن. وقالت مصادر عبرية إن منفذ عملية الطعن هو الشاب عامر حسام بدر (20 عامًا) من بلدة "بيت حنينا"، شمال شرقي القدس المحتلة. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/ أن عناصر

شرعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، برفع إجراءات الحصار عن محافظة نابلس (شمال الضفة)، وإزالة السواتر الترابية عن الطرقات والمحاور المؤدية للمدينة، وذلك بعد حصار وإغلاق استمر ثلاثة أسابيع. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال في بيان مقتضب، إنه "في إطار تقييم الوضع العام؛ تقرر رفع القيود المفروضة على حركة المرور في نابلس، وفتح الحواجز

 قال ولي العهد الأردني الحسين بن عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، إن "القدس مركز وحدتنا، ودفاعنا المشترك عن هوية الأمة بأكمله". وأضاف الحسين بكلمته في القمة العربية المنعقدة بالجزائر، أن "الأردن، وبموجب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، سيستمر، وبالتعاون معكم، ومع أشقائنا في السلطة الوطنية الفلسطينية، بدوره التاريخي في حماية المقدسات ورعايتها". وأكد أن

اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا "الأقصى"، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته. وواصلت شرطة الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين الوافدين من القدس والداخل المحتل للأقصى، واحتجاز هوياتهم عند بواباته الخارجية. ويتعرض الأقصى يومياً، عدا

قالت مؤسسة "أوروبيون لأجل القدس" (إطار تنسيقي للمؤسسات العاملة لفلسطين في أوروبا) إن قوات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت من انتهاكاتها "بشكل كبير" في القدس المحتلة، خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأوضحت المؤسسة في تقريرها الشهري الذي تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال "اقترفت ألفًا و138 انتهاكًا، موزعة على 16 نمطًا من انتهاكات حقوق الإنسان".

افتتحت صناديق الاقتراع أمام الناخبين الإسرائيليين، اليوم الثلاثاء، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات الكنيست (البرلمان) الـ25، والتي تقام للمرة الخامسة خلال أربع سنوات. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مراقبين إسرائيليين خشيتهم من مشاركة ضعيفة، بسبب لامبالاة الناخبين الذي تصل أعدادهم إلى نحو ستة ملايين و800 ألف، ناهيك عن الأجواء الماطرة المتوقعة اليوم. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/