المقاومة

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بإصابة جندي من الكتيبة 74 في الفيلق المدرع، اللواء 188، بجروح خطيرة، خلال اشتباك مع مقاومين شمال قطاع غزة. وقال الجيش في بيان له، إنه تم نقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج، وتم إبلاغ عائلته. وبثّت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أمس الخميس، مشاهد مصورة لعمليتين ضمن سلسلة

أعلنت كتائب "القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، الاثنين، استهداف قوة "إسرائيلية" وتفجير حقل ألغام في قوة أخرى شرقي حي الشجاعية شمال قطاع غزة. وقالت "القسام" في بيان مقتضب، إن مقاتليها بعد عودتهم من خطوط القتال، أكدوا "استهداف قوة إسرائيلية قوامها 4 جنود بعدد من القذائف المضادة للأفراد". وأضافت أن المقاتلين تمكنوا من "تفجير حقل ألغام

اعترف جيش الاحتلال صباح اليوم  الأربعاء، بمقتل أحد عناصره  وهو الرقيب اول دانييلو موكنو، من مستوطنة "حولون"، والذي خدم في صفوف القيادة المتقدم التابع لكتيبة 82، ضمن لواء "ساعر جولان" المدرع. وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/: إن الجندي قتل خلال عملية قتالية في جنوب قطاع غزة، بعد أن انفجرت عبوة ناسفة تسببت بانهيار المبنى الذي كان

أقامت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ندوة سياسية بالذكرى الـ 77 للنكبة، في منطقة وادي الزينة، بحضور مسؤول العلاقات الوطنية لحركة حماس في لبنان الحاج أيمن شناعة، وعضو المجلس السياسي في حزب الله الحاج غالب أبو زينب، وحشد من ممثلي الأحزاب اللبنانية والفصائل الفلسطينية والفعاليات وحشد من أبناء المنطقة. بدايةً قدم الحاج غالب أبو زينب عرضاً

حذرت منصة أمن المقاومة في قطاع غزة (الحارس)، الاثنين، من حملة التحريض الممنهجة التي يديرها الاحتلال "الإسرائيلي"، بهدف "ضرب ثقة الناس بالمقاومة وزعزعة الجبهة الداخلية، بعد أن فشل في تحقيق أهدافه عسكريا". ونقلت المنصة على لسان مصدر أمني قوله، إن "العدو يحاول توظيف الضغط العسكري والإعلامي معًا، لدفع بعض المواطنين إلى مواقف منفعلة، ثم استغلالها

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الذكرى الـ 77 للنكبة، أنه "لا نكبة ولا تهجير جديد لشعبنا، وأن وتلاحم شعبنا مع مقاومته أفشل كل مخططات العدو، وهو السبيل لدحر الاحتلال وتحقيق التحرير والعودة. وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، "تأتي الذكرى السَّابعة والسَّبعون للنكبة الأليمة هذا العام، في وقتٍ تصعّد فيه

قال الأمين العام لحزب الله اللبناني، نعيم قاسم، إنّ "الشهيد القائد الجهادي الكبير السيد مصطفى بدر الدين "ذو الفقار"، كان يملك الوعي السياسي والاستراتيجي، وله عقل علمي وعملي، وقد خاض مفاوضات شاقة من أجل إطلاق سراح الأسرى اللبنانيين والفلسطينيين من سجون العدو الصهيوني". وفي كلمة ألقاها في الذكرى السنوية التاسعة لاستشهاد بدر الدين، قال قاسم:

في الوقت الذي تكثف فيه إسرائيل عملياتها العسكرية جنوب قطاع غزة، ظنًّا منها أن الحسم بات قاب قوسين أو أدنى، جاءت عمليات كتائب القسام النوعية في رفح والشجاعية لتقلب الطاولة، وتعيد ترتيب مشهد المعركة على نحو مُربك لدوائر القرار العسكري والسياسي في تل أبيب. وفي هذا السياق، يشير محللون إلى أن ما تنفذه المقاومة من

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل جنديين وإصابة ضابطين وجنديَين بجروح خطرة خلال معارك جنوبي قطاع غزة.   وقال جيش الاحتلال، في تصريحات إعلامية، إن جنديين من وحدتي "غولاني" و"الهندسة" قتلا وأصيب ضابطين وجنديَين بجروح خطرة خلال معارك جنوبي القطاع أمس.   والخميس، أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن سلسة عمليات جديدة نفذتها في

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، إن "عملية إطلاق النار البطولية التي وقعت عند حاجز الريحان غربي جنين، تأتي في سياق الرد على مجازر الاحتلال وجرائمه البشعة بحق شعبنا في غزة والضفة الغربية المحتلة وبحق أسرانا في سجون الاحتلال". وأضافت الحركة في بيان، أن "هذه العملية هي أبلغ رد على كل محاولات الاحتلال لإخماد جذوة

بثت كتائب "القسام" الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأربعاء، مشاهد توثق تنفيذ كمين مركب ضد جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وقال أحد مقاتلي "القسام"، إن "القيادة أصدرت أمر العمليات التالي: بدء انطلاق سلسلة عمليات (أبواب الجحيم)، لتؤكد أن رفح وبعد عام على القتال، كانت وما زالت تبدد وهمكم، وتقطف أرواح

ثمنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الأحد، إعلان القوات المسلحة اليمنية فرضها حصارا جويا شاملا على الاحتلال "الإسرائيلي"، ردا على نية جيش الاحتلال توسيع عملياته العدوانية في غزة. وقالت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، إن "هذا الإجراء البطولي يجسّد عمق انخراط اليمن والإخوة في أنصار الله في معركة الدفاع عن شعبنا وإسناده، في ظل هجمة