المقاومة

حذرت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية، من عودة الاحتلال الإسرائيلي لسياسة قصف المنازل، خلال عدوانه المستمر على قطاع غزة. وشددت، في بيان صحفي، أصدرته مساء اليوم الخميس، أن "الاحتلال يخطئ التقدير بتوجهه لسياسة قصف المنازل الآمنة"، مؤكدة أن "يد المقاومة الثقيلة قادرةٌ على إيلامه". وقالت إنها ستبقى "على عهد الشهداء، ولن نتراجع، ولن تزيدنا الاغتيالات

أشاد نائب الأمين العام لـ "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير) جميل مزهر بالمقاومة الفلسطينية بغزة وبضرباتها النوعية للاحتلال الإسرائيلي. وأضاف مزهر في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الخميس: إن "المشاورات مستمرة وحجم التنسيق عال بين قوى المقاومة الفلسطينية". وتوجه بتحية إجلال وإكبار إلى "الشهداء الذين ارتقوا في العدوان الصهيوني المتواصل على

أكد الناطق باسم حركة "حماس" حازم قاسم أن "المقاومة ما زالت تقوم بدورها في صد العدوان الصهيوني الهمجي المتصاعد ضد أهلنا في قطاع غزة، وأنها ستواصل القيام بواجبها في الدفاع عن شعبنا بشكل موحد، مشدداً على أن الأداء الموحد والمنسق للمقاومة عبر غرفة عمليات المقاومة المشتركة يزيد من قوة الإنجاز السياسي والإعلامي". وأشار قاسم في

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، عن إصابة أحد جنوده بالرصاص خلال اقتحام الضفة الغربية المحتلة فجر اليوم. وذكر جيش الاحتلال وفقا لوسائل إعلام عبرية، أنه تعرض لإطلاق نار وتفجير عبوات ناسفة وإلقاء زجاجات حارقة وحجارة في عديد المناطق بالضفة. وأشار إلى إصابة أحد جنوده بالرصاص خلال اقتحام مخيم "نور شمس" في "طولكرم" شمال

قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، ما زلنا في منتصف المعركة التي لم تنته بعد. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، عقده نتنياهو، مساء اليوم الأربعاء، بحضور وزير الجيش يؤاف غالانت، حيث ادعي أن جيشه خلق معادلات جديدة، مع المقاومة الفلسطينية. ولفت إلى أن جيش الاحتلال تمكن من اغتيال قادة في الجهاد الإسلامي، وأن قواته الدفاعية

قالت القناة /12/ العبرية، إن أربعة مستوطنين أصيبوا،  بفعل الصورايخ التي أطلقتها الفصائل الفلسطينية، خلال الرشقات الأخيرة.  وأطلقت فصائل المقاومة مساء اليوم الأربعاء رشقات صاروخية مكثفة من قطاع غزة، تجاه المدن والمستوطنات الإسرائيلية، بينها "تل أبيب" (وسط) و"بئر السبع" (جنوب)؛ ردا على العدوان الإسرئيلي ضد القطاع. وقالت إذاعة /جيش الاحتلال/ إن رشقة الصواريخ الأخيرة، انطلقت

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عزت الرشق، إن عملية "ثأر الأحرار" رد لا بد منه على جرائم الاحتلال، بعد اغتيال قادة "سرايا القدس" (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي)، واستهداف المدنيين والأطفال في قطاع غزة. وشدد الرشق في تصريح صحفي مقتضب، مساء اليوم الأربعاء، أن "المقاومة الباسلة واحدة وموحدة؛ للرد على جرائم الاحتلال

قال الناطق العسكري لـ "كتائب الناصر صلاح الدين" ( الجناح المسلح لـ "لجان المقاومة الشعبية") إن "عملية ثأر الأحرار (التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية اليوم الأربعاء) هي الرد الأولي لغرفة العمليات المشتركة، التي وجهت ضربة موجعة ومكثفة للمستوطنات والمدن الإسرائيلية حتى تل أبيب". وأضاف المتحدث العسكري، أبو يوسف، في بيان تلقته "قدس برس"، أن "ما جرى

قالت وسائل إعلام عبرية، إن "إسرائيل" ما زالت تعيش حالة "هدوء متوتر"، حيث لم تشهد إطلاق صواريخ، بعد مضي أكثر من 24 ساعة، على العدوان الذي شنته على غزة، وأسفر عن استشهاد 15 فلسطينيا، بينهم ثلاثة قياديين بارزين في حركة الجهاد الإسلامي. وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل": إن "إسرائيل استيقظت، اليوم الأربعاء، على هدوء متوتر،

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، زاهر جبارين، إن غرفة العمليات المشتركة للفصائل الفلسطينية، تجسد وحدة البندقية الفلسطينية ولحمتها. وأكد جبارين، في تصريحات صحفية، مساء اليوم الثلاثاء، إن دماء أبناء شعبنا الفلسطيني دين في أعناق كل قادة المقاومة بكل أطيافها، موضحا أن هذه الدماء "تؤكد وحدة الدم الفلسطيني، وأن مقاومة الشعب الفلسطيني لديها

قالت صحيفة /يدعوت أحرنوت/ العبرية، إن الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أصدرت تعليماتها مساء اليوم، بوقف الدراسة، في بلدات "غلاف غزة". وحسب الجبهة الداخلية، فإنه "لن يكون هناك دراسة غدا في مناطق تصل إلى 40 كلم من قطاع غزة" داعية المستوطنين "بالبقاء بالقرب من الملاجئ، وحظر التجمعات لأكثر من عشرة أشخاص في منطقة مفتوحة". بدورها قالت هيئة

دعت الفصائل الفلسطينية، الجماهير في الضفة الغربية إلى تصعيد الاشتباك والمواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي؛ دفاعًا عن الأقصى والأسرى. جاء ذلك، في بيان أصدرته الفصائل في قطاع غزة، اليوم السبت، اطلعت عليه "قدس برس"، عقب اجتماعها الدوري لمناقشة آخر المستجدات في الساحة الفلسطينية. ووجهت الفصائل، دعوة إلى الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وفلسطيني الداخل، لشد