بيت لحم

اقتلعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، عشرات أشتال الزيتون، وهدمت غرفة زراعية في بلدة بتير، غرب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وأفاد رئيس بلدية بتير زكي البطمة، في تصريحات صحفية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة الخمار شرق البلدة، وجرفت أرضا، واقتلعت حوالي 30 شتلة زيتون تعود للمواطن أحمد مصطفى عوينة. وأضاف البطمة أن سلطات

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الأربعاء، حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية المحتلة، طالت 11 فلسطينيًا على الأقل. وقال مراسل "قدس برس" إن الاعتقالات تركزت في كل من بيت لحم (جنوب)، وجنين (شمال)، ورام الله (وسط). وأشار إلى أن من بين المعتقلين الأسير المحرر والمطارد عياد الهريمي (29 عامًا) من بيت لحم، والذي اضطر لتسليم

اندلعت مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، في بلدة تقوع جنوب شرقي بيت لحم، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادة محلية إن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، كما اعتدوا على فتى بالضرب، خلال المواجهات التي تركزت في منطقة الشرفا بالبلدة. في السياق، أصيب عدد فلسطينيون من مخيم عايدة

هاجم مستوطنون، اليوم الخميس، مسنًا قرب قرية "واد رحال" جنوبي بيت لحم، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (تابعة للسلطة الفلسطينية) في بيت لحم، حسن بريجية، إن "مجموعة من المستوطنين هاجمت المسن محمد يحيى عايش (70 عامًا)، من قرية ارطاس جنوب غربي بيت لحم، أثناء تواجده في منطقة خلة النحلة

أصيب 14 فلسطينيًا بالرصاص، وعشرات آخرون بالاختناق، اليوم الجمعة، في مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي بمناطق متفرقة من شمال وجنوب الضفة الغربية المحتلة. وأكدت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المطاطي والغاز السام المسيل للدموع على المشاركين في مسيرات وموجهات أسبوعية في مناطق متفرقة. وتركزت المواجهات في بلدات كفر قدوم شرقي قلقيلية (شمال)، وأوصرين و"بيت

جرفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أراضي زراعية في قرية الولجة، غرب بيت لحم (جنوب الضفة). وأفاد رئيس مجلس قروي الولجة، خضر الأعرج، في تصريحات صحفية، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت منطقة عين جويزة في القرية، وشرعت بتجريف أراض زراعية، وهدمت سلاسل حجرية وجدرانا استنادية تقدر مساحتها بأربعة دونمات، وتعود للمواطن ناصر شحادة.

هدمت قوات الاحتلال، اليوم الثلاثاء، غرفتين زراعيتين في بلدة نحالين غرب بيت لحم. وأفاد رئيس مجلس بلدي نحالين، إبراهيم غياظة، بأن قوة من جيش الاحتلال ترافقها جرافتان اقتحمت البلدة، وهدمت غرفتين زراعيتين، تقعان في منطقتي "زعنونه" شرقا، "وقرنه الدعمس" جنوب غرب البلدة، بحجة عدم الترخيص. يذكر أن الاحتلال صعّد في الآونة الأخيرة من إجراءاته التعسفية

استأنف الأسيران الشقيقان أحمد وعدال موسى، إضرابهما المفتوح عن الطعام، رفضًا لاعتقالهما الإداري. وقال نادي الأسير الفلسطيني، (حقوقي مقره رام الله)، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "المعتقلين الإداريين الشقيقين أحمد وعدال موسى من بلدة الخضر، جنوبي بيت لحم (جنوب الضفة)، استأنفا اليوم إضرابهما المفتوح عن الطعام". وأوضح النادي أن "الاحتلال تنصل

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، مساء الاثنين، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في محافظة بيت لحم (جنوب الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن مواطنين فلسطينيين أصيبوا بالاختناق، جراء إطلاق قوات الاحتلال قنابل الغاز، أثناء اقتحامها بلدة الخضر جنوب بيت لحم. وأضافت أن مواجهات وقعت في المحافظة، تركزت في منطقة التل بالبلدة القديمة، أطلق خلالها الاحتلال

شيّع مئات الفلسطينيين، اليوم الإثنين، جثمان الشهيد عمر مناع "فرارجة"، والذي ارتقى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مخيم الدهيشة جنوب بيت لحم. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى بيت جالا الحكومي، وصولا الى منزل والد الشهيد، لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، قبل نقله إلى ساحة مدرسة ذكور الدهيشة والصلاة عليه، ثم مواراته الثرى في

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأسير المحرر الشهيد عمر مناع الفرارجة (23 عاماً)، الذي ارتقى فجر اليوم الإثنين، بنيران قوات الاحتلال في مخيم الدهيشة، جنوب شرق مدينة بيت لحم (جنوب الضفة). وأكدت "حماس" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، أن "شعبنا الحر، وشبابنا الثائر، سيواجه عدوان الاحتلال بمزيد من المقاومة". وأشارت إلى أن "محاولات الاحتلال المستميتة

عم الإضراب الشامل محافظة "بيت لحم" (جنوب الضفة)، حدادًا على روح الشهيد عمر مناع، الذي ارتقى فجر اليوم الاثنين، برصاص الاحتلال في مخيم الدهيشة. ودعت لجنة التنسيق الفصائلي في المحافظة، إلى الإضراب الشامل لكافة مناحي الحياة، بما فيها المدارس الخاصة والحكومية والجامعات، باستثناء المستشفيات ومعامل الأدوية والصيدليات والأفران. وأكد اتحاد المعلمين في بيت لحم التزامه