تحقيق

طالب وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، بالتحقيق في قصف الاحتلال الإسرائيلي لمقر للأمم المتحدة في قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل موظف أجنبي وإصابة 5 آخرين. وأعرب لامي في منشور عبر منصة "إكس"، الليلة الماضية، عن صدمته جراء استهداف مقر للأمم المتحدة في غزة. وشدد على ضرورة التحقيق في الحادثة بكل شفافية، ومحاسبة المسؤولين، وحماية

كشف تحقيق داخلي لـ جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، نشر مساء الثلاثاء، عن وجود إخفاقات داخلية خطيرة خلال الفترة التي سبقت هجوم السابع من تشرين أول/أكتوبر  2023، إلا أنه أشار في الغالب إلى عناصر خارجية. وتضمنت الإخفاقات السياسية والأمنية الأكبر التي أشار إليها التقرير تقسيماً غير واضح للمسؤوليات مع الجيش، وسياسة حكومية دفاعية مبالغ فيها

أعلن مدعون عامون سويسريون، اليوم الأربعاء، أنهم يفحصون شكاوى متعددة مقدمة ضد الرئيس رئيس دولة الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الذي يزور سويسرا حاليا للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، والمتهم "بالتحريض على الإبادة" في قطاع غزة، وفقا لتقارير إعلامية. وأكد مكتب المدعي العام السويسري أنه تلقى "شكاوى جنائية عدة" ضد هرتسوغ، مشيرا إلى أن

قالت وسائل إعلام عبرية إنه من المقرر أن تُعرض اليوم على هيئة الأركان العامة للجيش، استنتاجات التحقيق الداخلي حول تصرفات جيش الاحتلال، خلال الساعات التي سبقت هجوم المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر العام الماضي، تمهيدا لنشرها علنا. وذكرت /هيئة البث العامة/ الإسرائيلية، أن وزير الجيش، يسرائيل  كاتس، ألمح إلى رئيس الأركان العامة، هيرتسي هاليفي،

هاجم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، على خلفية دعوته إلى التحقيق في ارتكاب دولة الاحتلال الإسرائيلي إبادة جماعية في قطاع غزّة، واصفاً كلامه بـ"الفضيحة". وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن كلام نتنياهو جاء خلال مناقشة مغلقة في لجنة الخارجية والأمن في برلمان الاحتلال "كنيست"، حيث قال إنّ "تصريحات البابا فرنسيس ضد

أعطت المستشارة القانونية لحكومة الاحتلال الإسرائيلي غالي بهراف مياره، تفويضا يسمح للسلطات المختصة بالتحقيق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في قضية تسريب معلومات ووثائق أمنية من مكتبه لوسائل إعلام أجنبية. وقالت صحيفة /معاريف/ العبرية إن مياره أعطت الضوء الأخضر للسلطات المعنية بالتحقيق في قضية المعلومات والوثائق المسربة من مكتب نتنياهو التي أُثيرت قبل نحو أسبوع،

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن سلاح الجو الإسرائيلي، يحقق حاليًا في سبب عدم اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن. وذكر الإعلام الإسرائيلي أن الصاروخ اليمني، وصل إلى "تل أبيب" بعد أن اخترق الدفاع الجوي الإسرائيلي والمجال الجوي لعدد من الدول العربية. وأشارت القناة /14/ العبرية إلى أن التحقيق الأولي في سلاح الجو الإسرائيلي يشير إلى

دعت "اللجنة التوجيهية الوطنية" التركية الأمريكية "تاسك"، إلى إجراء "تحقيق شفاف وعادل وكامل" في مقتل الناشطة عائشة نور أزغي أيغي، على يد جنود إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة. وقالت "تاسك"، وهي منظمة مجتمع مدني تمارس أنشطتها في الولايات المتحدة: "ندعو الإدارة الأمريكية إلى بدء تحقيق شفاف وعادل وكامل على الفور في ظروف وفاة عائشة نور".

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن "التحقيق الجديد الذي كشفته صحيفة "ABC News" الأسترالية والذي أكد قتل جيش الاحتلال الصهيوني لعشرات من المستوطنين تحت ما يُعرف بإجراء "هانيبال" في السابع من أكتوبر هو تأكيد جديد يضاف للتقارير الكثيرة التي صدرت وأكدت قيام جيش الاحتلال بقتل العشرات من المستوطنين في إطار نهجه الإجرامي". وأضافت الحركة في

انتقد مراقب عام دولة الاحتلال ماتانيو إنجلمان، المسؤولون السياسيون والعسكريون الإسرائيليين، لعدم تحملهم المسؤولية عن الإخفاقات التي حدثت يوم 7 تشرين أول/ أكتوبر الماضي.   ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الثلاثاء، عن إنجلمان، قوله "بعد مرور عام تقريبا على أحداث 7 أكتوبر، يوجد إخفاقات منهجية في تحمل المسؤولية وتوجيه النقد الفعال للمستويات السياسية

سلّمت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري استدعاء للتحقيق بعد اقتحام منزله بالقدس المحتلة. وقال المكتب القانوني للشيخ عكرمة صبري (85 عاما) في تصريحات إعلامية، إن مخابرات الاحتلال داهمت منزله، واستدعته للتحقيق في مركز "المسكوبية" شرقي القدس. وكانت سلطات الاحتلال اعتقلت الشيخ صبري لعدة ساعات، بعد أن نعى في خطبة الجمعة

كشفت القناة /12/ العبرية في تقرير لها عن تحقيق داخلي أجراه جيش الاحتلال الإسرائيلي، يظهر حجم الفشل الاستخباراتي الذي حصل عشية عملية "7 أكتوبر". وأشارت القناة إلى أن أهم ما توصل إليه التحقيق أن جبهة غزة، صُنفت من الأجهزة الأمنية كجبهة ثانوية مقارنة بجبهة لبنان ضد "حزب الله" اللبناني وإيران. وترسخت في أوساط أجهزة الاستخبارات