تطبيع

حذّر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، مساء أمس الأربعاء في نيويورك، من أنّه إذا طبّعت السعودية علاقاتها مع الكيان الإسرائيلي فإنّ ذلك سيشكّل "خيانة للقضية الفلسطينية من جانب المملكة". وخلال مؤتمر صحافي عقده على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتّحدة، قال رئيسي ردّاً على سؤال بشأن التقارب الحاصل بين المملكة ودولة الاحتلال:" نعتقد أنّ علاقةً بين

زعمت وسائل إعلام عبرية، أن المملكة العربية السعودية والاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية وشركاء دوليون آخرون، سيكشفون اليوم الإثنين عن مبادرة تهدف إلى تحفيز إسرائيل والسلطة الفلسطينية على التوصل إلى اتفاق "سلام". ووفق صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية سيتم إطلاق "جهود يوم السلام" في حدث وزاري على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك. وسيتم

ادعت صحيفة عبرية، أن السعودية طلبت تعليق محادثات التطبيع مع إسرائيل، بحسب ما قاله مسؤول كبير في مكتب نتنياهو. ونقلت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية عن  مسؤول إسرائيلي قوله: أن السبب في ذلك هو معارضة مسؤولين بارزين في حكومة نتنياهو لأي بادرة تجاه الفلسطينيين، هذا بالإضافة إلى قبول نتنياهو لمطالب عوتسما يهوديت اليميني المتطرف (القوة اليهودية

حذرت "الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين"(أحد فصائل منظمة التحرير)، من "إقدام السلطة على تنازلات تمس بالحقوق مقابل تطبيع السعودية مع الكيان الاسرائيلي، بحجة أن هذا التطبيع يفتح أمامها أفقًا سياسيًا بالعودة إلى المفاوضات". وقالت "الجبهة الشعبية" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إنه "مع تواتر الاتصالات الأميركية مع السعودية وتقدمها في الوصول إلى صفقة تقود

كشفت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، صباح اليوم الأربعاء، عن "مفاوضات سرية تجري خلف الكواليس بين دولة الاحتلال، وإندونيسيا" أكبر دولة إسلامية في العالم. وأشارت إلى أنه في شباط/فبراير 2024، ستُعقد انتخابات مهمة في إندونيسيا للرئاسة ونائب الرئيس والبرلمان، وستقرر نتائجها ما إذا كانت إندونيسيا ستقوم بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل. ووفق الصحيفة، "لا تقيم إسرائيل اليوم

أكّدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" موقفها الرافض "بشكلٍ قطعيٍ" لكل "أشكال التطبيع والاتصال مع الاحتلال الإسرائيلي وكيانه الغاصب". وقالت حركة "حماس" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، إن "هذه اللقاءات والتي كان آخرها زيارة وزير خارجية الاحتلال إيلي كوهين للبحرين، والزيارة المرتقبة والمستنكرة لرئيس مجلس المستشارين في المغرب للكيان الإسرائيلي، لها ضرر وتداعياتٍ خطيرة

أفادت مصادر عبرية بأن دبلوماسيين أمريكيين حصلوا على تأكيدات من قيادة السلطة الفلسطينية بأنهم "لن يرفضوا أو يقوضوا علنا محادثات التطبيع التي يرعاها البيت الأبيض بين السعودية وإسرائيل". وقال دبلوماسي بوزارة الخارجية الأمريكية لموقع /ميديا ​​لاين/ الأمريكي: إن "السلطة الفلسطينية تعهدت بعدم انتقاد أي اتفاق تطبيع محتمل مع إسرائيل علنا، لتجنب إحراج السعودية". وأشار مسؤول

قال عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج سامي أبو بو زهري: إن "زيارة رئيس مجلس المستشارين في المغرب لدولة الاحتلال طعنة لقضية القدس". وقال أبو زهري في تصريح مقتضب عبر حسابه على "إكس"، اليوم الثلاثاء: نؤكد على "رفضنا لزيارة رئيس مجلس المستشارين في المغرب للاحتلال، وهي تمثل إمعاناً في التطبيع والحميمية معه، وتحدياً

أكّدت الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، أنّ "استقبال نظام البحرين وزير خارجية الاحتلال والسماح بافتتاح مقر دائم لسفارة الاحتلال، يُمثّل حالة من الانحدار المتزايد، والتواطؤ مع الكيان الإسرائيلي على حساب مصالح الشعب البحريني، والقضية الفلسطينيّة". وعدت الجبهة، في بيان لها، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أنّ هذه "العلاقات التطبيعية بين النظام البحريني

يصل وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين، اليوم الأحد، إلى العاصمة البحرينية المنامة، في أول زيارة رسمية له منذ تطبيع العلاقات لافتتاح السفارة الإسرائيلية. وحسب القناة /14/ العبرية، فإن كوهين سيجتمع مع نظيره البحريني ومسؤولين حكوميين آخرين، بالإضافة إلى ذلك، سيفتتح رسميا المقر الدائم للسفارة الإسرائيلية في المنامة. ووقعت أربع دول عربية، هي الإمارات والبحرين

أعلنت وسائل إعلام عبرية، أن رئيس مجلس المستشارين بالمغرب "الغرفة الثانية بالبرلمان"، النعم ميارة، سيزور دولة الاحتلال على رأس وفد برلماني الأسبوع المقبل. وقالت القناة /السابعة/ العبرية، اليوم الأحد، أنه يتوقع وصول ميارة يوم غد الإثنين، أو قد يتم تأخير الزيارة حتى الخميس المقبل. وأشارت إلى أن الزيارة تأتي بدعوة من رئيس برلمان الاحتلال (الكنيست)

زعم تقرير عبري، أن السلطة الفلسطينية قدمت قائمة من المطالب للسعودية، التي تتطلع أن تطرحها الأخيرة خلال المحادثات الرامية للتوصل إلى اتفاق يتضمن منح "ضمانات أمنية أمريكية للرياض مقابل التطبيع مع تل أبيب". ونقل موقع /واللا/ العبري، عن ستة مصادر أمريكية وإسرائيلية وصفها بـ"المطلعة"، إلى أن مطالب السلطة الفلسطينية تتعلق بالضفة الغربية والقدس، وتشمل "تبادل