تعزيزات عسكرية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، دفع مزيد من قواته إلى الضفة الغربية المحتلة. بإدعاء أن ذلك "سيمكن من تقوية الدفاع عن المستوطنات الإسرائيلية، وعن السياج الأمني، وكذلك استعداد القوات لسيناريوهات مختلفة في المنطقة"، لم يوضحها. وكانت هيئة البث الإسرائيلية قالت إنه "تم لأول مرة، منذ الانتفاضة الثانية قبل 24 عاماً (سبتمبر/أيلول 2000)، نشر الجيش

كشفت إذاعة جيش الاحتلال، أن الجيش دفع بتعزيزات عسكرية إلى مستوطنات خط التماس المحاذية لشمال الضفة الغربية المحتلة، تخوفا من عمليات تسلل من قبل مقاومين فلسطينيين على غرار ما حدث في السابع من تشرين أول/ أكتوبر الماضي. وقالت الإذاعة: إن ذلك يأتي بعد تحذيرات فورية في أعقاب الاغتيالات الأخيرة  في منطقة طولكرم، حول نية مجموعات

كشف جيش الاحتلال، عن إرسال سفن صواريخ تابعة لبحرية الاحتلال، إلى منطقة البحر الأحمر، ونقلت القناة /السابعة/ العبرية، عن بيان لجيش الاحتلال، أنه "وفقا لتقييم الوضع وفي إطار الجهود الدفاعية في المنطقة، وصلت أمس زوارق حربية تابعة للبحرية الإسرائيلية إلى منطقة البحر الأحمر". وياتي ذلك وفقا للقناة في "أعقاب إطلاق "أنصار الله" (الحوثيين) مسيرات وصواريخ

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه سينقل أكثر من ألف قطعة سلاح لتعزيز المنظومة الدفاعية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة. وبحسب ما نقلته صحيفة /هآرتس/ العبرية، فإن هذه الأسلحة ستكون من مسؤولية القيادة المركزية للجيش في الضفة الغربية، وستستخدمها كتائب الجيش التي تم نقلها إلى الضفة الغربية، وقد يتم نقلها أيضًا للأجهزة الأمنية والمنسقين