جنوب لبنان

أفاد مراسل "قدس برس" في لبنان، مساء اليوم الجمعة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي شنّ غارتين على مدينة صور، جنوب لبنان، استهدفت مبنيين وسط المدينة، أحدهما في شارع صفي الدين والآخر في نزلة جنبلاط ضمن الأحياء الداخلية. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية، استشهاد 3 أشخاص وإصابة 30 آخرين، في حصيلة أولية للغارة على مدينة صور جنوبي البلاد.

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، بمقتل جندي إسرائيلي متأثرا بجروح أصيب بها في معارك بجنوب لبنان قبل أسبوعين. وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مقتل الجندي "غاي شبتاي" من الكتيبة (8207) متأثرًا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها في 26 أكتوبر خلال معارك جنوب لبنان. وذكرت المصادر العبرية، أن الجندي شبتاي توفي متأثرا بجروح خطيرة في

استشهد 3 لبنانيين وأصيب آخرون، مساء الاثنين، في غارات نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي على جنوب لبنان. وقالت وسائل إعلام لبنانية، إن "شخصان استشهدا وأصيب 5 آخرون على الأقل في غارة على بلدة حبوش، فيما استشهد شخص في غارة على بلدة عبّا". كما أغارت مسيّرة تابعة لجيش الاحتلال على بلدة "حاريص" جنوبي لبنان،

استشهد 27 شخصا وجرح 15 آخرون، في 3 غارات نفذها الطيران الحربي التابع لجيش الاحتلال، الأربعاء، على بلدات "يحمو وبدنايل ومزرعة بيت صليبي" في منطقة البقاع جنوبي لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أنه "استشهد 11 شخصا وجرح 15 آخرون في الغارات على (سحمر)، في حين استشهد 9 أشخاص في غارة (بدنايل)، واستشهد 7 أشخاص في

شنت طائرات جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، سلسلة غارات عنيفة على منطقة البقاع في لبنان. وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن جيش الاحتلال ارتكب عددا كبيرا من المجازر بحق المدنيين في بلدات البقاع، أسفر عنها ارتقاء ما لا يقل عن 61 شهيدا، إىل جانب عشرات الإصابات. وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية في وقت سابق اليوم، ارتفاع حصيلة

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، بمقتل جنديين في المعارك الدائرة جنوب لبنان يوم أمس. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن النقيب احتياط عميت حيوت من حيفا، والرقيب أول جلعاد المالح من القدس المحتلة، قتلا في معارك لبنان. وكانت وسائل إعلام إسرائيلية قد أكدت أمس، مقتل 7 جنود على الأقل في معارك جنوبي لبنان، مما يرفع

استنكرت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، اليوم الجمعة، الجرائم المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين والاستهداف المتعمد لوسائل الإعلام، وآخرها القصف الوحشي الإرهابي الذي تعرض له مقر إقامة الصحفيين في بلدة حاصبيا جنوب لبنان، والذي أدى إلى استشهاد ثلاثة صحفيين وعدد من الجرحى. وتوجّهت "الديمقراطية"، في بيان تلقّته "قدس برس"، بتحية

أعلن جيش الإحتلال "الإسرائيلي"، الخميس، مقتل ضابطين وجنديين، وإصابة ستة آخرين بينهم ضابطان بجراح خطرة، في معارك جنوبي لبنان. وقال جيش الاحتلال، إن "الجنود قتلوا جراء قنابل ألقاها عناصر (حزب الله) بعد خروجهم من نفق في منطقة معقدة مقابل (زرعيت) بالقطاع الغربي جنوبي لبنان". ومنذ 23 أيلول/سبتمبر الماضي، وسعت قوات الاحتلال نطاق الإبادة الجماعية التي

أعلن جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، الثلاثاء، مقتل نائب قائد الكتيبة 9308، إلى جانب مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة بمعارك قرب الحدود في جنوب لبنان. وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/، إن الجندي الذي قضى بمعارك عند الحدود، قُتل متأثرا بإصابته بصواريخ أطلقت من لبنان نحو "نيؤوت مردخاي" شمال سهل الحولة في الجليل المحتل. ومنذ 23 أيلول/سبتمبر

شيّع المئات من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، اليوم الاثنين، جثمان المجاهد في "سرايا القدس - الساحة اللبنانية"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، إلياس الحوراني، في مخيم "عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان، والذي ارتقى أثناء قيامه بواجبه الجهادي في إحدى قرى جنوب لبنان. وانطلق موكب التشييع من مستشفى "الهمشري" وسط مدينة صيدا،

أعلنت قيادة قوات اليونيفيل في لبنان، الأحد، أن جرافة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي هدمت عمدا برج مراقبة وسياجا محيطا بموقع للأمم المتحدة في منطقة "مروحين" جنوبي لبنان. وقالت اليونيفيل في بيان: "مرة أخرى، نذكّر الجيش الإسرائيلي وجميع الجهات الفاعلة بالتزاماتها بضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها واحترام حرمة مباني الأمم المتحدة في جميع الأوقات".

أفاد مراسل "قدس برس"، باستشهاد فلسطيني من مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان. وأضاف أن الشهيد هو إلياس حوراني وينتمي إلى "سرايا القدس- لبنان" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي". ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب