جنين

أكّد مراسلنا أن قوات الاحتلال الاسرائيلي، اقتحمت صباح اليوم الخميس، مدينة جنين، شمال الضفة الغربية،  واعتقلت الأسيرين المحررين، أحمد أسعد النبهان، ويحيي يوسف الجعفر، بعد مداهمة منزليهما، وتحطيم محتوياتهما، في حي المراح، والمنطقة الشرقية من مدينة جنين. ونقلا عن شهود عيان، تسلّلت قوات خاصة تابعة لجيش الاحتلال "مستعربون" إلى حي المراح وسط مدينة جنين، وفور

 استشهد ثلاثة شبان فلسطينيين، الخميس، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة قباطية جنوب مدينة جنين في الضفة الغربية. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت بلدة قباطية في وقت سابق من اليوم، وحاصرت منزلا في منطقة "الكحليشة"، وقصفته بالقذائف، قبل أن تشرع جرافة عسكرية بهدمه، وسط اندلاع مواجهات في المكان، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص الحي بكثافة. وذكر

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية، وأعلنت المخيم منطقة عسكرية مغلقة. وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن قوات الاحتلال أطلقت، فجر اليوم الخميس، الرصاص الحي، صوب شاب فلسطيني، عقب اقتحام مدينة جنين. وأشارت المصادر باقتحام  قوات الاحتلال حي "الجابريات"، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أصيب خلالها شاب بالرصاص، ومنعت طواقم الاسعاف من

شيع آلاف من سكان مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، اليوم الأربعاء، جثامين 6 فلسطينيين قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي. وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى جنين الحكومي إلى منازل عائلاتهم في بلدات كفر دان وبرقين واليامون بالمدينة، بعد أن جابت مسيرة التشيع عدة شوارع في مدينة جنين. ورفع المشيعون الأعلام الفلسطينية ورددوا هتافات منددة بالانتهاكات الإسرائيلية،

قالت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة الفلسطينية)  إن "6 فلسطينيين استشهدوا خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة كفردان غربي مدينة جنين بالضفة الغربية". وكان مراسلنا قد أفاد مراسلنا باغتيال قوة خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي 3 فلسطينيين، مساء اليوم الثلاثاء، خلال اقتحامها قرية كفر دان غرب جنين، شمال الضفة الغربية، ومحاصرتها منزلا قبل أن تقصفه بقذائف

استشهد شاب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الخميس، في بلدة يعبد جنوب غرب جنين، شمالي الضفة الغربية. وأكدت وزارة الصحة استشهاد الشاب محمد حافظ رفيق أبو بكر (24 عاماً) متأثراً بجروحٍ حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال، الليلة الماضية في بلدة يعبد. وأفادت مصادر محلية، بان الشهيد أبو بكر ارتقى متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال

انسحبت قوات الاحتلال من مدينة جنين ومخيمها في شمال الضفة الغربية المحتلة، صباح اليوم الأحد بعد اقتحام دام عدة ساعات، تخللها اشتباكات مع مقاومين فلسطينيين، وإلقاء عبوات ناسفة من صنع محلي باتجاه آليات الاحتلال. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، ترافقها نحو 30 آلية عسكرية اقتحمت المدينة ومحيط المخيم، وأقدمت على تجريف الشوارع والبنية التحتية

استشهد، صباح اليوم الخميس، الشاب مصطفى ابراهيم موسى جبارين (30 عاما) من مخيم جنين (شمال الضفة الغربية)، متأثرا بجروحه، التي أصيب بها مساء أمس الأربعاء. وانسحبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجرا، من مدينة جنين ومخيمها بعد عدوان استمر على مدار يومين اثنين، وأسفر عن استشهاد 12 فلسطينيا، بينهم أربعة أطفال ومعلم وطبيب، وإصابة واعتقال عشرات المواطنين،

استشهد شاب فلسطيني، الأربعاء، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة جنين بالضفة الغربية، ما يرفع عدد الشهداء في المدينة ومخيمها منذ الثلاثاء إلى 9 شهداء. وقال مدير مستشفى الرازي في المدينة، فواز حماد، إن "الشاب سامي أمين أحمد القيسي (18 عاما) من جنين، استشهد متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال"، بحسب ما نقلت عنه وكالة

وسَّع جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها شمالي الضفة الغربية، لليوم الثاني على التوالي، وسط حصار مطبق  ومداهمة العديد من منازل الفلسطينيين. وأفادت مصادر فلسطينية أن جيش الاحتلال دفع بتعزيزات عسكرية إلى المخيم، وسط اشتباكات مسلحة مع مقاومين فلسطينيين. وأكدت أن جرافات الاحتلال تواصل تدمير البنية التحتية، وشبكات المياه والكهرباء بشكل كلي داخل

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن مجزرة الاحتلال في جنين "لن تثني عزم شعبنا، وأن مقاومتنا بالضفة ماضية ومتصاعدة مهما بلغت التضحيات". وأكدت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "مجزرة الاحتلال في مخيم جنين صباح اليوم، واستشهاد 7 مواطنين وإصابة عدد آخر بجراح بعضها خطيرة، هي محاولات يائسة من الاحتلال لثني

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن استشهاد سبعة فلسطينيين وإصابة أحد عشر آخرين برصاص قوات الاحتلال، بمدينة جنين ومخيمها، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر طبية أن من بين الشهداء الطبيب أسيد كمال جبارين أخصائي الجراحة في مستشفى جنين الحكومي، وعُرف منهم محمود أمجد حمادة، وعلام جرادات وهو أستاذ مدرسة، وأمير عصام أبو عميرة، ومعمر أبو عميرة