جيش الاحتلال

أدانت المملكة المتحدة بشدة، الخميس، القيود التي تفرضها "إسرائيل" على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ووصفت النظام الجديد المعتمد لإيصال الإمدادات بأنه غير إنساني. وخلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، أكدت السفيرة البريطانية لدى الأمم المتحدة باربرا وودوارد أن بلادها صوتت لصالح مشروع القرار المتعلق بغزة انطلاقا من قناعتها بأن الوضع غير المحتمل في القطاع

اعترف  جيش الاحتلال صباح اليوم (الثلاثاء) بمقتل ثلاثة من جنوده خلال اشتباكات مسلحة مع المقاومة الفلسطينية  شمالي قطاع غزة مساء أمس. وقال : إن القتلى هم: الرقيب أول ليئور شتاينبرغ،  والرقيب أول أُوفِك باراهنا، كلاهما كانا يعملان كمسعفين في الكتيبة 9 التابعة للواء جفعاتي، والرقيب أول عومر فان غِلدر، وكان قائد فصيل في الكتيبة. وأوضح

أصدر جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، مساء الاثنين، أوامر إخلاء واسعة النطاق في مناطق بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة وهي من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان. وطلب جيش الاحتلال في أوامر الإخلاء بمغادرة السكان البلوكات 47 و106 و108 و109 بالإخلاء من غربي خان يونس والتوجه للمواصي. ومنذ بدء العدوان على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدعم

كشفت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطيينين (أونروا)، الأربعاء، عن تفاصيل استشهاد أحد موظفيها في قطاع غزة، واصفة الحادثة بـ"الإعدام الميداني". وفي بيان رسمي، أوضحت "أونروا" أن الموظف "كمال" غادر منزله في مدينة رفح بتاريخ 23 آذار الماضي، وهو يرتدي سترة تحمل شعار الأمم المتحدة، ويقود مركبة مميزة بعلامات واضحة تشير إلى انتمائه للأمم

كشفت منصة أمن المقاومة (الحارس)، الأربعاء، عن واحدة من أخطر منظومات التجسّس التي زرعها جيش الاحتلال الإسرائيلي أخيرا في جنوب لبنان. وقالت المنصة، إن منظومة التجسس متكاملة، حيث تحتوي "كاميرا حرارية متخفّية داخل صخر صناعي، وبطاريات قوية لتشغيل طويل الأمد، ومعدّات تخزين وتسجيل دقيقة، إلى جانب وحدة إرسال مشفّرة". وأوضحت أن أهداف المنظومة تتمثل في

حذّر ضابط في أمن المقاومة بقطاع غزة، الاثنين، من التجاوب مع دعوات "عصابات المرتزقة الموالية للعدو"، التي تحاول تجنيد الشبان وصغار السن بحجة تشكيل "لجان حماية غزة". وقالت منصة أمن المقاومة (الحارس) في بيان، إن "أمن المقاومة ينظر إلى هذا السلوك بوصفه محاولة جديدة من العدو لخلق عصابات موالية داخل غزة، بهدف إثارة الفوضى والاقتتال

استنكرت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على دبلوماسيين، من بينهم أتراك، أثناء وجودهم في محيط مدخل مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم. وقالت الخارجية التركية في بيان، إن أنقرة تدعو إلى تحقيق فوري ومحاسبة المسؤولين. وأضافت أن "هذا الهجوم، الذي عرّض حياة الدبلوماسيين للخطر، دليل آخر على

أدانت إيطاليا وإسبانيا وبلجيكا، الأربعاء، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي تجاه وفد دبلوماسي أثناء وجوده في محيط مدخل مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة، للاطلاع على الواقع المأساوي للمخيم. وأدان وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، الاعتداء، مطالبا "إسرائيل" "بتوضيح فوري لما حدث". وقال "وجهت باستدعاء السفير الإسرائيلي في روما للحصول على توضيحات رسمية بشأن ما

أدان الأردن، بأشدّ العبارات، الأربعاء، إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار تجاه وفد دبلوماسي يضم أكثر من 25 سفيرًا عربيًا وأوروبيًا، من بينهم السفير الأردني في رام الله، إلى جانب عدد من الصحفيين العرب والأجانب، أثناء قيامهم بجولة ميدانية في محافظة جنين في الضفة الغربية المحتلة. وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان، إن الجولة كانت "للاطلاع

حذّرت الهيئة العليا لشؤون العشائر بالمحافظات الجنوبية في قطاع غزة، الأربعاء، من "مخطط إسرائيلي خبيث يهدف إلى رعاية الفوضى والسرقة عبر مجموعات لصوصية تعمل تحت إشرافه المباشر، في استغلال بشع لمعاناة شعبنا المحاصر". وأضافت العشائر في بيان تلقته "قدس برس"، إن المخطط "يأتي في سياق ممنهج يهدف إلى نهب المساعدات الإنسانية التي يمنع الاحتلال أي

في إطار سعيها للقضاء على كل الكفاءات العلمية والأكاديميين الفلسطينيين حاولت الدولة العبرية اليوم الاحد اغتيال أحد أبرز المؤرخين الفلسطينيين والأكاديميين المعروفين إثر قصف الخيمة التي يقيم بها في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. ووصفت مصادر طبية فلسطينية حالة المؤرخ والأكاديمي زكريا السنوار شقيق قائدي حماس والقسام يحيى ومحمد بالحرجة فيما سجل استشهاد زوجته و٣

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة)، الخميس، أسماء الشهداء المقاومين الخمسة الذين ارتقوا جراء عدوان جيش الاحتلال "الإسرائيلي" على بلدة "طمون" جنوبي مدينة طوباس في الضفة الغربية المحتلة صباح اليوم. وقالت الوزارة، إن الشهداء هم: "وديع إياد أحمد بني عودة (19 عاما)، وإبراهيم ياسين أحمد بني عودة (24 عاما)، ورضا كمال محمود بني عودة (22