حيفا

استنكر نشطاء فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي، اعتداء مستوطنين على كنيسة ودير "مار إلياس"، في مدينة حيفا شمال فلسطين المحتلة،   وحذر النشطاء من خطورة ازدياد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الكنائس والممتلكات المسيحية في الداخل المحتل. وقبل أيام اقتحم مستوطنون كنيسة ودير "مار إلياس" بمدينة حيفا، وأدوا طقوسا يهودية داخلها، ما يعد انتهاكا إسرائيليا جديدا بحق

نُظمت مساء اليوم السبت، وقفة إسناد للأسير المريض وليد دقة، في ساحة الأسير بمدينة حيفا، شمالي فلسطين المحتلة، بدعوة من عائلة الأسير. ورفع المشاركون في الوقفة صورا للأسير دقة، وشعارات تطالب بحريته وإطلاق سراحه من سجون الاحتلال الإسرائيلي، وأخرى تدعو إلى الوحدة الوطنية. وردد المتظاهرون هتافات تطالب بالحرية للأسرى من سجون الاحتلال الإسرائيلي. وقالت مصادر

أدانت وزارة الأسرى والمحررين بغزة ما أسمته "السلوك الغير أخلاقي، والذي يعبر عن عنصرية مقيتة في تعامل الاحتلال مع الأسرى المفرج عنهم من القدس والداخل المحتل، وآخرها ما حدث اليوم مع الأسير المحرر منير الرجبي". وأوضحت في بيان صحفي الأحد، أن الاحتلال أبعد الرجبي إلى الخليل، جنوب الضفة الغربية، وأعادت اعتقاله عند حاجز الظاهرية، بعد

اعتقلت شرطة الاحتلال الإسرائيلي 20 عاملاً فلسطينيًا من سكان محافظة جنين (شمال الضفة الغربية)، من مواقع عملهم في مدينة حيفا (شمال غرب فلسطين المحتلة) ظهر الجمعة، ونقلتهم إلى مراكز تحقيق. وقال شهود عيان لوسائل إعلام محلية إن قوة كبيرة اقتحمت وُرش البناء التي يعمل بها العمال، واحتجزتهم رغم حيازتهم تصاريح عمل سارية المفعول، ثم اعتقلتهم