شمال غزة

 استشهد مواطن فلسطيني، مساء الجمعة، في منطقة بحر السودانية شمالي قطاع غزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن "الصياد محمد رياض صيام (22 عاما) استشهد، قرب بحر منطقة السودانية شمال غزة، بعد إطلاق بوارج الاحتلال قذيفة تجاه مركبه". ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي كافة أنواع الخروقات الميدانية منها والسياسية والإنسانية والإغاثية لاتفاق وقف إطلاق النار في

قال المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزة، محمود بصل، الثلاثاء، إن "معاناة السكان لا تزال متواصلة ولا تتوفر المياه لسكان مناطق الشمال". وأضاف بصل، أن "الحاجات الأساسية للمواطنين شمالي غزة غير متوفرة، ولم يدخل أي كرافان أو مساكن مؤقتة لإيواء السكان شمالي القطاع". وأوضح أن "الاحتلال لم يلتزم بما اتفق عليه بشأن إدخال المساكن

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة ثالث بجروح خطيرة، جراء سقوط رافعة عليه بفعل الرياح القوية في شمال قطاع غزة. وقالت قناة /كان/ العبرية إن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقا في حادثة مقتل جنديين وإصابة 8 آخرين، بسقوط رافعة جراء الأحوال الجوية في شمال قطاع غزة. وكان إيال زامير رئيس هيئة أركان

قالت وزارة الخارجية الفرنسية، الثلاثاء، إن التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة "أمر غير مقبول". وأضافت الخارجية الفرنسية في بيان، أن "تهجير الفلسطينيين من غزة أمر غير مقبول، ويشكل انتهاكا خطيرا ليس للقانون الدولي فحسب، بل أيضا يشكل عقبة خطيرة أمام حل الدولتين". وتابعت أن "التهجير القسري يزعزع الاستقرار بالنسبة للشركاء المقربين مثل مصر والأردن".

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، الاثنين، عودة أكثر من 300,000 نازح من جنوب غزة إلى الشمال. وقال المكتب الإعلامي في بيان، أن أكثر من 300,00 من أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم، عادوا من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين بعد 470 يوماً على حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبها

قال وزير الأمن القومي المستقيل في حكومة الاحتلال إيتمار بن غفير، تعقيبا على مشاهد عودة الغزيين إلى شمال قطاع غزة: إن "فتح ممر نتساريم هذا الصباح وإعادة عشرات الآلاف من سكان غزة إلى شمال القطاع هو انتصار واضح لحماس". وأضاف بن غفير -وفقا لوسائل إعلام إسرائيلية-: إن عودة الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة "يعد جزءا

توافد آلاف الفلسطينيين النازحين وسط وجنوب قطاع غزة، صباح يوم الإثنين، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين، للعودة إلى شمالي القطاع بعد عامٍ ونحو أربعة أشهر من النزوح القسري. وسار النازحون مشياً على الأقدام انطلاقاً من منطقة "تبة النويري" غرب مدينة النصيرات، مروراً بمحور نتساريم، بعد انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منه. إلى ذلك، ينتظر آلاف النازحين

أكد قيادي كبير في المقاومة الفلسطينية طلب عدم ذكر اسمه لـ"قدس برس"، مساء اليوم الأحد، أنه "تم التوصل إلى اتفاق بخصوص الأسيرة لدى المقاومة (اربيل يهودا)، حيث سيتم إطلاق سراحها يوم الجمعة القادم، على أن تفرج قوات الاحتلال على 30 أسيرا محكوما بالمؤبد". وأوضح أن "الاحتلال تذرع بقضية الأسيرة يهودا للتعطيل والتسويف والأمر غير صحيح،

استشهد فلسطيني، وأصيب آخران بينهم طفلة، مساء اليوم السبت، برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب وادي غزة. وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي مباشرة صوب النازحين العائدين إلى شمال غزة ومركباتهم جنوب وادي غزة على شارع صلاح الدين، ما أدى لاستشهاد فلسطيني وإصابة اثنين آخرين بينهم طفلة. وقال جيش الاحتلال إن "كافة التعليمات التي أصدرها لا تزال

أعلنت بلدية غزة، الخميس، البدء بعملية فتح الشوارع الرئيسية في المدينة، تمهيدا لعودة النازحين إلى أماكن سكنهم. وقالت البلدية في بيان، إن "أكثر من 70 بالمئة من الطرقات تضررت كليا أو جزئيا بفعل القصف الإسرائيلي طيلة فترة الحرب". وأكدت أن لديها خطة للتعافي ومعالجة آثار العدوان، مشيرة إلى أنها "تحتاج مساندة الجميع". وأوضحت البلدية، أن

في إطار جهودها الإغاثية المستمرة، نفّذت مؤسسة "نماء الخيرية" الكويتية، بالشراكة مع جمعية "وفا" للتنمية وبناء القدرات، حملة إنسانية شاملة لدعم أهالي شمال قطاع غزة الذين يعانون من أوضاع معيشية قاسية، خاصة خلال فصل الشتاء. شملت الحملة "توزيع 6 تناكر مياه نظيفة استفاد منها أكثر من 6000 شخص، بالإضافة إلى بطانيات، جواكيت، حطب، وفرشات أرضية،

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)،  الجمعة، إن "السلطات الإسرائيلية تواصل رفض الجهود التي تقودها الأمم المتحدة للوصول إلى محافظة شمال غزة بالمساعدات الحيوية، بما في ذلك محاولة اليوم". وأضاف المكتب في تقريره اليومي، أن "السلطات الإسرائيلية لم تسمح سوى بتسهيل 10 من أصل 21 حركة إنسانية مخططة من قبل الأمم المتحدة". وأوضح