شهيد

شيعت مئات الفلسطينيين في بلدة "كفر مالك" شمال شرق رام الله، اليوم الثلاثاء، جثمان الشهيد الطفل عمار معتز حمايل (13 عاما) إلى مثواه الأخير. واستشهد الطفل حمايل (13 عاما) متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال قرب "كفر مالك"، مساء أمس الإثنين، واحتجزته لفترة من الوقت قبل أن تسلمه إلى مركبة إسعاف فلسطينية، حيث نقل إلى مجمع

استشهد مواطن فلسطيني (42 عاما)، من بلدة "صوريف" شمال غرب الخليل جنوبي الضفة الغربية، برصاص مستوطن. وذكرت مصادر محلية، ان أحد المستوطنين أطلق النار باتجاه مواطنين فلسطينيين اثنين، ما أدى لإصابة أحدهما. وأفاد الهلال الأحمر بأن طواقمه تعاملت مع إصابة بالرصاص في الرقبة لمواطن من بلدة "صوريف"، وتم إجراء إنعاش قلب ورئتين ونقل إلى المستشفى

استشهد فلسطيني وأصيب 8 آخرون بينهم حالة خطيرة، مساء اليوم الخميس برصاص مستوطنين في بلدة صوريف بمدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة الفلسطينية)، استشهاد محمد أحمد محمود الهور (48 عاما)، وإصابة آخر بجروح خطيرة برصاص مستوطنين في صوريف. وكان رئيس بلدية صوريف حازم غنيمات قد أفاد في تصريح صحفي،

استشهد شاب فلسطيني وأصيب آخران، عقب إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص الحي صوبهم ببلدة الظاهرية جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية (تابعة للسلطة)، استشهاد الشاب مصطفى علي إسماعيل طلول (30 عاما) وهو من بلدة الظاهرية برصاص قوات الاحتلال، وإصابة اثنين آخرين أحدهما بجروح وصفتها بالخطيرة. كما أصيب، الليلة، شاب برصاص قوات الاحتلال

 استشهد مساء اليوم الإثنين، طفل فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في بلدة سنجل شمال شرقي رام الله، وسط الضفة الغربية. وأعلنت بلدية سنجل عن "استشهاد الطفل يوسف فؤاد عبد الكريم فقهاء (14 عاما) متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال"، مشيرة إلى أن "جيش الاحتلال يحتجز جثمانه". وكانت مصادر محلية قد أفادت بأن "قوة من جيش الاحتلال أطلقت

أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني استشهاد شاب فلسطيني فجر اليوم الثلاثاء، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال في مدينة أريحا شرق الضفة الغربية المحتلة. واقتحمت قوات كبيرة من عناصر الاحتلال، بعد منتصف الليلة أريحا، من مدخلها الشرقي، وأطلقت الرصاص الحي والقنابل الصوتية تجاه الفلسطينيين في "حارة العرب" وسط  المدينة، تزامنا مع اقتحام منزل لعائلة جلايطة، أصيب خلالها الشاب

أعلنت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير" الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله، أنهما تلقيا رداً من جيش الاحتلال يفيد باستشهاد المعتقل عمرو حاتم عودة (33 عاماً)، من غزة في تاريخ 13/12/2023 في معسكر (سديه تيمان)، الذي شكّل العنوان الأبرز لجرائم التّعذيب بحقّ معتقلي غزة بعد الإبادة، إلى جانب جملة الجرائم والفظائع التي وثقتها

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن "فشل اختطاف الشهيد أحمد كامل سرحان جنوبي قطاع غزة فشل جديد للجيش الفاشي وقيادته الإرهابية". وطالبت في بيان لها اليوم الإثنين المجتمع الدولي "بإدانة جريمة اختطاف زوجة سرحان وطفله وبالتدخل الفوري لحمايتهما والإفراج عنهما". وقالت إن "اختطاف القوة الصهيونية زوجة وطفل سرحان قبل استشهاده واستخدامهما دروعا بشرية انتهاك صارخ

استشهد شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة على الطريق بين بلدتي "أبو الأسود" و"الزرارية" جنوبي لبنان. وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية، صباح اليوم السبت، بأن الغارة وقعت في منطقة تبعد نحو 35 كيلومترا من الحدود مع فلسطين المحتلة، شمال نهر الليطاني. ويأتي هذا الاستهداف في سياق مواصلة الاحتلال الإسرائيلي خرقه لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان.

تواصلت اعتداءات المستوطنين في الضفة الغربية، حيث شهدت منطقتا المغير شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية وبروقين غرب سلفيت،  شمالي الضفة الغربية، اليوم الخميس هجمات جديدة طالت ممتلكات وأفراداً من السكان الفلسطينيين، وسط حماية ومساندة من قوات الاحتلال. ففي قرية المغير، هاجم مستوطنون عائلة الفلسطيني رزق أبو نعيم أثناء تواجدها في منطقة "الخلايل" جنوب

استشهد، فجر اليوم الثلاثاء، الزميل الصحفي حسن اصليح وأصيب آخرون جراء قصف نفذته طائرة مسيّرة تابعة لقوات الاحتلال على  مجمع ناصر الطبي غربي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، أثناء تواجده في قسم الحروق لتلقي العلاج. وكان إصليح قد أُصيب بجروح خطيرة خلال تغطيته لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، حيث نُقل إلى مجمع ناصر الطبي

قالت "سرايا القدس-كتيبة جنين" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، اليوم السبت إنها استهدفت تجمعا لجنود الاحتلال عند حاجز الجلمة شمال جنين، شمالي الضفة الغربية، كرد أولي على اغتيال القائد البيطاوي. وكانت فصائل المقاومة الفلسطينية قد نعت القيادي نور البيطاوي الذي استُشهد هو والمقاوم حكمت عبد النبي بنيران الاحتلال الإسرائيلي بعد حصارهما داخل منزل شرقي نابلس،