طوباس

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، طرقا ترابية شرق بلدة "عاطوف" جنوبي شرق محافظة طوباس (شمال الضفة). وقال رئيس مجلس قروي عاطوف والرأس الأحمر عبدالله بشارات في تصريحات صحفية إن "قوات الاحتلال أغلقت فتحات وطرقا ترابية يستخدمها المزارعون للوصول إلى أراضيهم الزراعية، في المنطقة الشرقية من عاطوف، والرأس الأحمر". ويشار إلى أن قوات الاحتلال تعيد

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، ونائبه صالح العاروري، ذوي الشهيد أحمد دراغمة، اليوم الأحد. وأفاد مكتب هنية في تصريح صحفي أن قيادة "حماس" أشادت خلال اتصال هاتفي، بذوي الشهيد وتضحياتهم، وبوالده الأسير المحرر من سجون الاحتلال، كما استذكرت تضحيات عائلة دراغمة ومدينة طوباس (شمال الضفة). وأكد هنية والعاروري "التفاف شعبنا

دعت حملة "الفجر العظيم" إلى الحشد والمشاركة في صلاة الفجر يوم غد الجمعة، في مسجد الشهيد وسط مدينة طوباس (شمال الضفة الغربية المحتلة). وأكدت الحملة "أهمية المشاركة الواسعة في مسجد الشهيد، حيث حارة الشهيد البطل أحمد عاطف دراغمة، الذي ارتقى الليلة الماضية شهيدا على أرض جبل النار نابلس (شمال)". وأطلقت على الحشد مسمى "فجر الصادقين

شيع آلاف الفلسطينيين في مدينة طوباس (شمال الضفة الغربية)، جثمان الشهيد أحمد عاطف دراغمة (23 عامًا)، الذي ارتقى فجر الخميس، خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس (شمال). وحمل المشيعون جثمان الشهيد دراغمة على الأكتاف، في مسيرة انطلقت من أمام المستشفى التركي الحكومي في المدينة؛ وصولاً إلى منزله، حيث ألقى ذووه نظرة

نعت فصائل فلسطينية المقاوم الشهيد أحمد عاطف دراغمة (23 عامًا)، الذي استشهد خلال اشتباك خاضه مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الخميس، التي أمنت اقتحام المستوطنين لـ"قبر يوسف" بنابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. من جهة، نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين الشهيد الرياضي دراغمة، مشددة على أن "دم الشهداء سيزيد من انتفاضة مقاومتنا المتصاعدة". وقالت الحركة

طالب رئيس الحكومة الفلسطينية في رام الله، محمد اشتية، الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، بإدانة جريمة الاحتلال الإسرائيلي اغتيال اللاعب أحمد دراغمة (23 عاما) في مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وادان اشتية، في بيان صحفي، جريمة الاحتلال في نابلس، ودعا المؤسسات الحقوقية الدولية؛ بـ"الوقوف عند مسؤولياتها، لوقف الإعدامات الميدانية بحق أبناء شعبنا ومعاقبة الجناة وتقديمهم

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الخميس، شهيدها المقاوم أحمد عاطف مصطفى دراغمة (23 عامًا) من مدينة طوباس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأكدت الحركة في بيان تلقته "قدس برس"، أن دراغمة "ارتقى في اشتباك مسلح أثناء التصدي لاقتحام قوات الاحتلال المنطقة الشرقية بمدينة نابلس (شمال)". وأشارت إلى أن "استشهاد دراغمة في ميدان العز والشرف وهو

أعلنت لجنة التنسيق الفصائلي في طوباس (شمال الضفة الغربية)، الإضراب الشامل، اليوم الخميس، حدادا على روح الشهيد أحمد عاطف دراغمة (23 عاما). وقالت اللجنة، في تصريح مقتضب: "نعلن الحداد العام والإضراب الشامل اليوم الخميس، حدادًا على روح ابن مدينة طوباس الشهيد البطل أحمد دراغمة". وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، فجر اليوم، استشهاد الشاب دراغمة، عقب إصابته

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، شابًا فلسطينيًا من منطقة "الرأس الأحمر" جنوب شرقي طوباس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير نادي الأسير الفلسطيني (هيئة مستقلة مقرها رام الله) في طوباس، كمال بني عودة، إن "قوات الاحتلال اعتقلت الشاب قصي سعيد يوسف بشارات (23 عامًا) بعد مداهمة مسكنه في الرأس الأحمر". يذكر أن عدد الأسرى

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قرية "عاطوف والرأس الأحمر" جنوب شرقي طوباس (شمال الضفة الغربية)، وأخطرت بوقف العمل بطريق ومنشآت زراعية وسكنية. وقال رئيس مجلس قروي عاطوف والرأس الأحمر عبد الله بشارات، في تصريحات لوسائل إعلام محلية، إن "الطريق التي أخطرت سلطات الاحتلال بوقف العمل فيها تقع في الجهة الشرقية من القرية، ويبلغ طولها

اعتقلت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية، فجر اليوم الاثنين، الصحفي أيمن قواريق، في بلدة عورتا، جنوبي شرق مدينة نابلس (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن "جهاز الأمن الوقائي اعتقل الصحفي قواريق عقب اقتحام منزله في عورتا، وتخريب محتوياته". ويُعاني الصحفيون في فلسطين، من اعتقالات الاحتلال والسلطة الفلسطينية، الهادفة إلى تكميم أفواههم وعرقلة عملهم الصحفي والإنساني، وفق

أكد إعلام عبري أن الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية، أحبطت تنفيذ خلايا مقاومة عمليات نوعية ضد أهداف إسرائيلية، بعد عثورها على عبوات ناسفة مجهزة للتفجير. وكشفت القناة /11/ العبرية، مساء اليوم الأحد، أن "الأجهزة الأمنية الفلسطينية عثرت على عبوات ناسفة كبيرة الحجم، في مدينتي طوباس وجنين (شمال الضفة)، كانت مخصصة لتنفيذ عمليات تفجيرية في إسرائيل".