عدوان الاحتلال على الضفة وغزة

قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، إنه "ومنذ انطلاق حملة أجهزة أمن السلطة بمخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، تتعرض حركتنا لحملة تشويه وتشكيك بانتمائها الوطني". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، تمسكها "برفض الانجرار للفتنة الداخلية، ليس ضعفا أو عجزا وإنما التزاما بمبادئنا وحفاظا على دماء شعبنا". وأشارت إلى أن "ممارسات أجهزة أمن السلطة

استشهدت فلسطينية متأثرة بإصابتها في قصف الاحتلال الإسرائيلي على مخيم طولكرم، شمال الضفة الغربية، مساء اليوم الثلاثاء، ليرتفع عدد الشهداء إلى 3. ونقلت وكالة /الأناضول/ التركية أن "طائرة (إسرائيلية) مسيرة قصفت مخيم طولكرم شمالي الضفة". وكانت تقارير أفادت في وقت سابق من اليوم بـ"استشهاد فتى وامرأة مسنة في عمليات اقتحام نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم

 أصيب، مساء اليوم الثلاثاء، شابان فلسطينيان وطفل برصاص الاحتلال عقب اقتحام بيت فوريك شرق نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفاد الهلال الأحمر بنابلس، بأن "طواقم الإسعاف تعاملت مع إصابات لشابين (20 عاما)، و(22 عاما) برصاص الاحتلال في الفخذ والركبة، وطفل (15 عاما)، بمنطقة القدم عقب اقتحام بيت فوريك، وجرى نقلهم للمستشفى". واقتحمت قوات الاحتلال بلدة بيت

 أعلنت مصادر طبية فلسطينية مساء اليوم الأربعاء، استشهاد فلسطيني من بلدة قصرة جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي أمس الثلاثاء. وكان الشهيد صبحي صايل ربحي حسن (47 عاما) قد أصيب بالرصاص الحي في بطنه مساء أمس خلال اقتحام قوات الاحتلال البلدة، نقل إثرها إلى أحد المستشفيات في مدينة نابلس، حيث

دعا الناطق العسكري باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" المقاومين في الضفة الغربية إلى "تكثيف عملياتهم ضد جنود العدو وقطعان مغتصبيه إسناداً لغزة ومن أجل إفشال مخططات الاحتلال التي تتسارع وتيرتها لضم الضفة وفرض وقائع جديدة على الأرض". وبارك في تغريدة له اليوم الخميس، "عملية القدس البطولية التي نفذها أحد أشاوس شعبنا في الضفة

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين حملة اعتقالات واسعة بعدة مناطق في الضفة الغربية المحتلة، تركزت في محافظتي جنين شمالي الضفة الغربية والخليل جنوبي الضفة. كما اقتحم الجيش مدنا وبلدات، من بينها مدينة طوباس شمالي الضفة، حيث اندلعت اشتباكات مسلحة وتسبب قصف للاحتلال باستشهاد شابين فلسطينيين. وبيّن شهود عيان، أن "جيش الاحتلال اعتقل عددا من

اندلعت مواجهات، مساء اليوم الثلاثاء، بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، عقب اقتحام عدة مناطق في الخليل ونابلس وقلقيلية وسلفيت بالضفة الغربية. واقتحمت قوات الاحتلال مخيم الفوار جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية، اندلعت على إثرها مواجهات بين الشبان، كما صادرت قوات الاحتلال عددا من المركبات في بلدة الكرمل بمدينة يطا جنوب الخليل. وفي نابلس، شمال

 اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، قرية بورين جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع على سكان القرية، دون أن يبلغ عن إصابات. من جهة أخرى اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، شاباً، واستولت على مركبته شمال غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفاد مراسلنا بأن المعتقل

أكد رئيس "هيئة مقاومة الجدار والاستيطان"  (تابعة للسلطة)، مؤيد شعبان، أن "قوات الاحتلال الإسرائيلي صادرت ما يزيد عن 52 ألف دونم من أراضي الضفة الغربية خلال العام الجاري، في إطار مخططات التوسع الاستيطاني وتهجير الفلسطينيين، خاصةبعد أحداث السابع من أكتوبر/2023". وأشار شعبان في تصريح صحفي اليوم الأحد، إلى "استمرار عمليات الهدم والتهجير القسري، خاصة في

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، مدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية، وحاصرت منزلا في "عزبة الجراد" شرقها. وأفاد شهود عيان بـ"اقتحام آليات الاحتلال المدينة من المدخل الغربي، تزامنا مع اكتشاف قوة خاصة من جيش الاحتلال في ضاحية (عزبة الجراد) شرق المدينة". وأشاروا إلى أن "قوات الاحتلال دفعت بمزيد من الجنود إلى محيط المنزل مع

نعت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، "الشهيد القائد القسامي المهندس إسلام جميل عودة (29 عامًا) من مخيم طولكرم، الذي ارتقى ظهر اليوم السبت بعد اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في طولكرم شمال الضفة الغربية". وأثنت "القسام"، في بيان لها، مساء اليوم، على شهيدها و"تفانيه وجهاده منذ اللحظة الأولى لانتظامه في صفوفها". وبينت أنه

استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم السبت، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب قرية عزون عتمة جنوب قلقيلية، غرب الضفة الغربية.  وقالت مصادر محلية، إن "الشاب صبري سامر أحمد (23 عاما)، أصيب بعيار ناري خلال تواجده قرب جدار الفصل والتوسع العنصري، وجرى نقله إلى مستشفى قلقيلية، حيث وصفت إصابته بالحرجة، قبل أن يعلن الأطباء استشهاده متأثرا بإصابته".