عدوان الاحتلال على الضفة وغزة

شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، من إجراءاتها على الحواجز العسكرية المحيطة بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وأغلقت قوات الاحتلال حاجزي الطنيب ودير شرف، ومدخل قرية قوصين غرب المدينة، وشددت من إجراءاتها على الحواجز العسكرية التي أصبحت شبه مغلقة أمام الداخلين إلى نابلس والخارجين منها، ما أدى إلى حدوث أزمات خانقة. واستشهد فلسطينيان على الأقل

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، بلدة بيت ريما شمال مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية،  ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع الفلسطينيين. وأفاد مراسلنا، بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، ما أدى لاندلاع مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام، صوب الشبان، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات. وتشهد مناطق الضفة

قالت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في الضفة الغربية، إن "مقاتلينا في كتيبة طوباس دمروا آلية لقوات الاحتلال وأسقطوا من فيها بين قتيل وجريح". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس" مساء اليوم الأربعاء، أن "مقاتلي كتيبة طوباس أعطبوا الآلية وغنموا مقتنيات كان يحملها الجنود القتلى، وفجروا عبوة ناسفة بآلية عسكرية أخرى بشارع الثغرة

أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة "3 فلسطينيين خلال مواجهات مع قوات الاحتلال قرب بيت لحم جنوب الضفة الغربية". من جهة أخرى أقرّ جيش الاحتلال، اليوم الأربعاء، بإصابة 4 من جنوده جراء انفجار عبوة ناسفة بآلية عسكرية تابعة للاحتلال في محافظة طوباس شمال الضفة الغربية. وأعلنت الفصائل الفلسطينية في بيانات عسكرية مختلفة، تصديها لقوات الاحتلال التي

قالت الأمم المتحدة، إن "عدد الأطفال الفلسطينيين الذين استشهدوا بالذخيرة الحية التي أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلية تضاعفت 3 مرات تقريبًا منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، مقارنة بالأشهر العشرة السابقة (115 مقابل 39)". وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الأممي في تقريره اليوم الأربعاء، أن "عدد الأطفال الفلسطينيين الذين أصيبوا بالذخيرة الحية التي أطلقتها القوات (الإسرائيلية)

اقتحمت قوات الاحتلال مساء الاثنين، بلدة نعلين غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، وأطلقت الرصاص الحي على المنازل. وأكّد مراسلنا "مداهمة دوريات عسكرية وجنود المشاة أحياء البلدة وشرعت بإطلاق الرصاص الحي على الفلسطينيين والمنازل والممتلكات وصهاريج المياه". وأصيب خلال الاقتحام شابين، فيما جرى اعتقال عدد من الشبان واحتجاز آخرين والتنكيل بهم. ومنعت قوات

 أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، مساء اليوم الأحد، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مخيم الفوار، جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية. واندلعت المواجهات عقب اقتحام الاحتلال المخيم، ما أدى لإصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع. وتشهد مناطق الضفة الغربية المحتلة، اقتحامات مستمرة من قوات الاحتلال، يتخللها مواجهات ميدانية، ما أسفر عن

انسحب جيش الاحتلال، عصر اليوم الثلاثاء، من مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية، بعد عملية عسكرية استمرت نحو 20 ساعة أسفرت عن استشهاد 8 فلسطينيين. وكانت جمعية الهلال الأحمر ووزارة الصحة (تابعة للسلطة الفلسطينية)، استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف الاحتلال لمركبتين في الحي الشرقي من مدينة جنين. كما أفاد الارتباط الفلسطيني باستشهاد ثلاثة شبان

شيعت جماهير غفيرة، مساء اليوم السبت، جثماني الشهيدين جمال أبو هنية، وعلي أبو بكر، اللذين استشهدا في مدينة طولكرم، شمال غرب الضفة الغربية . وانطلق موكب التشييع، من أمام مستشفى درويش نزال الحكومي، إلى منزلي ذويهما في مدينة قلقيلية، قبل أن يُنقلا إلى مسجد محمد الفاتح، حيث أدى المشيعون صلاة الجنازة عليهما، قبل أن يواريا الثرى

أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بـ"إصابة فلسطيني اليوم الثلاثاء، بالرصاص الحي بالرأس والصدر خلال اقتحام الاحتلال مخيم رأس العين بنابلس شمال الضفة الغربية". من جهة أخرى أطلقت قوات الاحتلال النار على شاب عند مفترق بيت عينون شمال الخليل جنوب الضفة الغربية، ولا أنباء حتى الآن عن مصيره. واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ يوم أمس وحتّى صباح

أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الخميس، عن استهدافها "جرافة صهيونية بقذيفة (الياسين 105) وهبوط الطيران المروحي لإجلاء طاقمها في حي السلام برفح جنوب قطاع غزة". وفي الضفة الغربية، نشرت "القسام"، مشاهد لكمين ثلاثي مركب ضد قوات الاحتلال نفذته يوم الثلاثاء الماضي عند السياج الفاصل المحاذي لقرية المطلة قرب جنين، شمال الضفة الغربية.

استشهد طفل فلسطيني من بلدة بلعا شرق طولكرم، شمال الضفة الغربية، مساء اليوم الثلاثاء، متأثرا بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الإسرائيلي قبل نحو أسبوعين. وأصيب الطفل سيف زياد علي اعمير (13 عاما)، برصاص الاحتلال في الصدر في 11 من الشهر الجاري، خلال زيارته لمنزل جده في بلدة ميثلون جنوب جنين، وجرى نقله إلى مستشفى رفيديا في