عسقلان

أعلنت كتائب "القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، الجمعة، قصف عسقلان برشقة صاروخية، ردا على مجازر الاحتلال بحق المدنيين في قطاع غزة. وكانت كتائب "القسام" أعلنت الخميس، قصف عمق الاحتلال مدينة "تل أبيب" برشقة صاروخية من نوع "مقادمة M90" ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين". واستأنف الاحتلال الإسرائيلي العدوان على قطاع غزة فجر الثلاثاء الماضي، ويواصل

أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية (تابعة للحوثيين)، يحيى سريع، الاثنين، تنفيذ عمليتين عسكريتين بطائرتين مسيّرتين نوع "يافا"، استهدفت هدفين عسكريين للاحتلال في منطقتي يافا وعسقلان في فلسطين المحتلة.  وقال سريع: "نفذَ سلاحُ الجوِّ المسيرُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليتين عسكريتين الأولى استهدفت هدفاً عسكرياً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ عسقلانَ المحتلةِ وذلك بطائرةٍ مسيرةٍ نوع

قتل ثلاثة مستوطنين، وأصيب ثلاثة آخرون، في عملية إطلاق نار في موقف للحافلات في مستوطنة "كريات ملاخي" قرب عسقلان المحتلة. وأعلن الإسعاف الإسرائيلي مقتل ثلاثة مستوطنين، في إطلاق نار على موقف حافلات في "كريات ملاخي" شرق اسدود. وقالت القناة /12/ العبرية إن المفتش العام للشرطة الإسرائيلية يتوجه إلى موقع إطلاق النار في كريات ملاخي. وقالت

‏أفادت وسائل إعلام عبرية بأن مقاتلي "حماس"، وصلوا الليلة الماضية إلى مدينة عسقلان المحتلة جنوبي فلسطين، عبر البحر دون أن يراهم جيش الاحتلال. وكان جيش الاحتلال زعم بأنه سيطر على المستوطنات في غلاف غزة، بعد اقتحامها من قبل مئات المقاتلين من "كتائب القسام" (الجناح العسكري لحركة حماس) السبت الماضي، في معركة أطلاق عليها اسم طوفان

نشرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة) في تقريرها الصادر اليوم الأربعاء، تفاصيل حملة القمع الوحشية التي تعرض لها أسرى سجن عسقلان، إثر حملة التنقلات إلى سجن "نفحة" التي قامت بها إدارة السجن. و قال محامي الهيئة يوسف متيا في تصريح إعلامي، نقلا عن الأسير محمد أبو حميد: " إنه في تمام الساعة 5:30 فجرا

أكد مراقبان فلسطينيان أن مدينة عسقلان جنوب فلسطين المحتلة، باتت نقطة الضعف لدى دولة الاحتلال في أي جولة من القتال مع قطاع غزة، لكونها مدينة استراتيجية في مرمى صواريخ المقاومة قصيرة المدى. وتعتبر مدينة عسقلان التي تبعد أقل من 20 كيلومتر عن شمالي قطاع غزة، الخاصرة الرخوة للاحتلال في أي تصعيد يحدث، مثل العدوان الذي