غزة

قالت حركة المقاومة الاسلامية "حماس" إن "تمادي الاحتلال الصهيوني في مستويات الإجرام وإلقاء كل ما في جعبته من وحشية ونازية بدعم مطلق من واشنطن وبعض الدول الغربية، يهدف إلى تركيع الشعب الفلسطيني وتهجيره عن أرضه وتصفية قضيته". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، على "تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه وقضيته ورفضه التزحزح قيد أنملة

أكد رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة، اليوم الأحد، أن "المستشفى الميداني العسكري الأردني في قطاع غزة باقٍ ومستمر في تقديم خدماته للفلسطينيين، وسيبقى شاهداً على الالتزام الأردني تجاه الشعب الفلسطيني". وأشار الخصاونة، خلال انعقاد جلسة الوزراء، أن "الملك الأردني عبدالله الثاني يسعى جاهداً منذ اللحظة الأولى لبدء التصعيد إلى بلورة موقف دولي يفضي إلى وقف

 أعلنت وزارة الصحة بغزة، مساء اليوم الأحد، ارتفاع عدد الشهداء في العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 2670 والمصابين إلى 9600. وفي السياق، أكدت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الأحد، "ارتفاع عدد الشهداء من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية إلى 2726، وارتفاع عدد الجرحى إلى نحو 10800، منذ بداية العدوان في

 أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية) ونادي الأسير الفلسطينين (مؤسسة حقوقية مقرها رام الله)، اليوم الأحد، أنه وفقا للمعطيات الأولية، فإن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز الأغلبية من عمال غزة في معسكر (عناتوت)، دون محاكمة أو حتى تمثيل قانوني". وأضافا، في بيان مشترك، أنه "بذلك يكون العمال رهن الاحتجاز وليس الاعتقال، مع الإشارة إلى

أكدت كتائب القسام-لبنان (الجناح العسكري لحركة حماس)،  أنها قصفت مستوطنات شمال فلسطين المحتلة بـ20 صاروخاً، من الأراضي اللبنانية.  ونشرت القسام عبر صفحتها على منصة "تيليجرام"، اليوم  الأحد، "قصفنا مغتصبتي (شلومي) و (نهاريا) ومحيطهما شمال فلسطين المحتلة ب20 صاروخاً رداً على جرائم الاحتلال بحق أهلنا في غزة". وأكدت قناة /12/ العبرية، أن "الحدود مع لبنان" تشهد

 قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، سلامة معروف، في تصريح صحفي اليوم الأحد، إنه سيتم دفن جثامين العشرات من ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية في مقبرة جماعية؛ جراء تكدس جثث الشهداء في المستشفيات.   وجاءت تصريحات معروف، في الوقت الذي قالت فيه وزارة الصحة في غزة إن "الآلاف معرضون للموت في القطاع إذا لم يتم

حذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من أن أكثر من مليوني شخص في قطاع غزة يواجهون خطر نفاد المياه، بشكل أصبح يهدد حياتهم. وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني في بيان صحفي، اليوم الأحد، إن "المياه أصبحت مسألة حياة أو موت... من الضروري أن يتم توصيل الوقود إلى غزة لتوفير المياه لمليوني

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية الصادرة اليوم الأحد، أن سلطات الاحتلال، ألغت، هذا الأسبوع، جميع تصاريح العمل التي كان يحملها آلاف العمال الغزيين. وقالت الصحيفة يتم الآن احتجاز المئات منهم في معسكر الجيش الإسرائيلي "عناتوت" في الضفة الغربية، فيما تم اعتقال بعضهم عندما حاولوا الانتقال إلى الضفة عند بدء العدوان على غزة. وأضافت أنه  ليس من

كشفت وسائل إعلام عبرية، أنه منذ بداية العدوان على غزة، اعتقلت شرطة الاحتلال العشرات من فلسطينيي الداخل، لتضامنهم مع غزة وتنديدهم بعدوان الاحتلال الذي أسفر عن جرح واستشهاد آلاف الفلسطينيين، بتهمة التحريض أو دعم الفلسطينيين في غزة. وأشار موقع /ميكور ريشون/ إلى أن من بين المعتقلين، مواطنة فلسطينية من منطقة النقب، حيث تتهمها شرطة الاحتلال،

أدانت منظمة الصحة العالمية بشدة، مساء السبت، الضغوط الإسرائيلية لإخلاء المستشفيات في قطاع غزة، ووصفت ذلك بأنه "حكم بالموت" على المرضى والجرحى. جاء ذلك في بيان صادر عن المنظمة بشأن إخطار "إسرائيل" بإخلاء المستشفيات في شمال غزة. وذكر البيان: "تدين منظمة الصحة العالمية بشدة تعليمات إسرائيل المتكررة بإخلاء 22 مستشفى تعالج أكثر من ألفي مريض

تظاهر الآلاف في العاصمة الأمريكية واشنطن، السبت، دعما لفلسطين وتضامنا معها. وأفادت مصادر إعلامية، بأن المتظاهرين احتشدوا في ميدان مقابل البيت الأبيض، تلبية لدعوة أطلقتها منظمة "المسلمون الأمريكيون من أجل فلسطين" (AMP). وحمل المتظاهرون الأعلام الفلسطينية وتظاهروا رغم الأمطار الغزيرة. وأطلق المشاركون في الفعالية هتافات "فلسطين حرة" و"تحيا فلسطين"، مطالبين بوقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال.

أعرب وزير الداخلية الكويتي، طلال الخالد، عن "فخره بالمرسوم الأميري الصادر عام 1967، بأن الكويت في حالة حرب مع العصابات الصهيونية في فلسطين المحتلة، والذي لا زال ساريا حتى اليوم ما يعكس الثبات الكويتي في نصره الحق". ووجه وزير الداخلية الكويتي، اليوم السبت، "رسالة إكبار وإجلال من حكومة الكويـت إلى الـشعب الفلسطيني الشقيق الـصامد فـي