فتح

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، إن ممثلين عن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة فتح، عقدوا مشاورات في العاصمة بكين بهدف تعزيز المصالحة الفلسطينية. وأكد لين في مؤتمر صحفي دوري، اليوم الأربعاء، أن "الوفدين أجريا حوارا معمقا وصريحا وأحرزا تقدما إيجابيا"، مؤكدا أن "الجانبين اتفقا على مواصلة الحوار في حزيران/يونيو المقبل بالعاصمة بكين".

دعت حركتا "حماس" و "فتح" خلال لقائهما في العاصمة الصينية بكين، إلى "ضرورة إنهاء الانقسام وتشكيل حكومة توافق وطني مؤقتة. وأكدت الحركتان في بيان مشترك لهما، على "ضرورة الوحدة الفلسطينية وانهاء الانقسام الفلسطيني، وذلك في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، بانضمام كافة القوى والفصائل الفلسطينية فيها وبمؤسساتها، وذلك اعتمادًا على الاتفاقيات

نفت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" ما جاء في بعض المواقع الإلكترونية "المشبوهة"، حول عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" الأسير مروان البرغوثي. وقالت "فتح"، في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة التابعة للحركة، اليوم الخميس، إن "كل ما نشر على هذه المواقع من مزاعم غير صحيح، وهي مشبوهة ومأجورة، هدفها الأساس إيقاع الفتنة بين أبناء

كشفت مصادر خاصة لـ"قدس برس"، اليوم السبت، أن "خلافات حادة وصلت حد التلاسن دبت داخل أروقة حركة فتح، بعد البيان الذي أصدرته جهات معينة في الحركة وهاجمت فيه حركة حماس". وقالت المصادر إن "الغالبية العظمى من القيادات الوازنة في فتح من اللجنة المركزية للحركة ومجلسها الثوري لم تكن على علم بالبيان ولم يتم استشارتها فيه

قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، محمد نزّال، الأحد، إن هنالك لقاء رسميا مع حركة "فتح" والفصائل الفلسطينية، سيعقد في العاصمة الروسية موسكو. وأضاف نزّال في تصريح صحفي، أنه "ليس هناك تواصل رسمي مع السلطة الفلسطينية بشأن خطة اليوم التالي لانتهاء الحرب". وأوضح أن "ما يشاع عن أن آخر معاقل (حماس) في

استشهد القيادي بكتائب "شهداء الأقصى" الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني "فتح" معتصم العلي، مع اثنين من رفاقه، في مخيم "نور شمس" شرق طولكرم شمال الضفة الغربية. وذكرت مصادر فلسطينية أن "الشهداء الثلاثة خاضوا معركة ضارية مع قوات الاحتلال بعد حصار المنزل الذي تحصنوا فيه حيث قصف الاحتلال المنزل بالقذائف أكثر من مرة". ويتزامن هذا التصعيد

قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" عباس زكي، إنه طالما "محمد ضيف" (القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام) (الجناح العسكري لحركة حماس) يمشي على رجليه نحن جميعا بخير. وأضاف زكي في حديث له لموقع /الجزيرة نت/ اليوم الثلاثاء، تعليقا على القرارات التي كانت متوقعة من مؤتمر حركة فتح الثامن الذي كان سيعقد الشهر الماضي:

أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن خلافات حادة تعيشها حركة "فتح"، منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" وبدء العدوان الإجرامي الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث حاولت قيادات وازنة خلق تيار داعم للمقاومة الفلسطينية داخل الحركة، مطالبين باستغلال الفرصة لإنهاء الانقسام الداخلي بصفته المطلب الأول للشارع الفلسطيني، إلا أنهم اصطدموا برفض كبير من التيار المسيطر على الحركة برئاسة

تبرأ مصدر مسؤول في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" من تصريحات عضو اللجنة المركزية للحركة عباس زكي التي شكر فيها المقاومة ومجّد بطولاتها بعملية "طوفان الأقصى". ونشرت وكالة /وفا/ التابعة للسلطة الفلسطينية، تصريحا مقتضبا لمصدر مسؤول -دون تسميته- قال فيه "إن التصريحات التي أدلى بها عباس زكي لا تمثل إلا نفسه، ولا تعبر عن موقف

كشفت مصادر مطلعة في حركة "فتح" (كبرى فصائل منظمة التحرير)، عن ظهور خلافات حادة داخل "اللجنة المركزية" وهي الهيئة القيادية العليا في الحركة، على إثر إدارة ملف بلدية الخليل وما تبعها من أحداث، وخاصة محاولة اغتيال عضو المجلس البلدي عبد الكريم فراح.    وأضافت المصادر لـ"قدس برس"، إن حركة "فتح" إقليم وسط الخليل، بقيادة أمين

قال تيسير نصر الله عضو المجلس الثوري لحركة "فتح": إن اللجنة التحضيرية لمؤتمر الحركة الثامن، ستعقد اجتماعها الأسبوع القادم بكامل أعضائها، للاطلاع على كافة التحضيرات التي قامت بها اللجان الفرعية، للتحضير للمؤتمر الثامن للحركة، الذي سينعقد في 17 من شهر كانون أول/ديسمبر القادم. وأضاف في تصريحات لإذاعة /صوت فلسطين/ الرسمية، أن اجتماعا سيعقد للمجلس الثوري

أكد وفد من منظمة التحرير الفلسطينية، وآخر من "عصبة الأنصار، في لبنان، على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في مخيم "عين الحلوة"، والعمل على تنفيذ كافة النقاط الأخرى المتعلقة بالأحداث التي شهدها المخيم. جاء ذلك خلال لقاء جمع مساء اليوم السبت، عضو اللجنتين التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والمركزية لحركة "فتح"، والمشرف العام على الساحة اللبنانية