فتح

أكّدت كتائب "شهداء الأقصى" الجناح العسكري لحركة التحرير الوطني "فتح"، رفضها بشكل قاطع "تحويل أجهزتنا الأمنية إلى أداة قمع ضد شعبنا الفلسطيني البطل". ودعت في بيان عسكري، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، "أبناء الأجهزة الأمنية إلى رفض أي أوامر تقضي بالعمل ضد المقاومين، مؤكدين أنها سنواجه أي خطوة أمنية ضد عناصرنا المقاومة وخاصة في جنين

أفادت مصار فلسطينية "بوقفت الاشتباكات في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين (جنوب لبنان)، مساء اليوم الجمعة، بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار، حيث يسود الهدوء التام كافة أرجائه". وذكرت المصادر ذاتها، أن "التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار جاء بعد جهود حثيثة بذلها مدير مخابرات الجيش اللبناني في الجنوب، سهيل حرب، الذي عقد اجتماعا مع قيادتي

استشهد مساء اليوم الأربعاء، الشاب عايد عادل القني (30 عامًا)، إثر انفجار عرضي لعبوة محلية الصنع، في قرية "كفر قليل" جنوبي نابلس، شمالي الضفة الغربية. وذكر الهلال الأحمر الفلسطيني، أن إصابة بالغة الخطورة، وصلت مساء اليوم إلى مستشفى "رفيديا" بنابلس، إثر انفجار بمنزل بكفر قليل، وتمت محاولة إنعاش القلب والرئتين، إلا أن الجهود فشلت وتم

أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" والقوى الإسلامية في مخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان، أهمية التنسيق فيما بينهم لإنهاء الأزمة التي يعيشها المخيم، على خلفية الاشتباكات المسلحة مطلع الشهر الجاري. جاء ذلك خلال اجتماع ضم الشيخ جمال خطاب، والشيخ أبو الشريف عقل، مسؤول "عصبة الأنصار"، وبحضور قائد الأمن الوطني اللواء صبحي أبو عرب، وعدد من

كشف مصدر فلسطيني مطلع عن فحوى الاتصال الهاتفي الذي تم مساء أمس الخميس، بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ورئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، والذي تركز حول محورين رئيسيين، هما متابعة نتائج اجتماع الأمناء العامين في مدينة "العلمين" بمصر، والأحداث الأخيرة في مخيم "عين الحلوة" بلبنان. وقال المصدر الذي تحدث لـ

كشف الأردن مؤخراً عن لقاء جمع زوجة الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي، بنائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، في الوقت الذي تتزايد فيه التساؤلات عن خلافة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.   محاولة الأردن لإعادة فتح الباب أمام البرغوثي قال الكاتب والمحلل السياسي الأردني حازم عياد إن "الأردن يسعى إلى إعادة ترسيم علاقته مجدداً

شيع مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوب لبنان، جثماني القيادي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، أبو أشرف العرموشي وعنصر آخر من عناصر الحركة. وقتل العرموشي، يوم أمس الأحد، بعد تعرضه لكمين مسلح مع عدد من مرافقيه في حي "البساتين" في مخيم "عين الحلوة" بمدينة صيدا (جنوب لبنان). وارتفعت حصيلة القتلى الاشتباكات الدائرة

قال مصدر مطلع في القاهرة، إن "الفصائل الفلسطينية المشاركة في اجتماعات القاهرة، التي انطلقت اليوم الأحد، تباينت مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في معظم القضايا الأساسية التي طرحت على مائدة النقاش". وأوضح المصدر المقرب من حركة "حماس"، الذي تحدث إلى "قدس برس"، مفضلا عدم الإشارة إلى اسمه، أنه بعد سلسلة لقاءات ثنائية مع الفصائل

علمت وكالة "قدس برس" من مصادر مطلعة، أن وفدي حركتي "حماس" و"فتح"، التقيا، مساء أمس الأحد، على هامش اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في مدينة العلمين الجديدة (مدينة ساحلية في شمال مصر). وأفادت المصادر لـ"قدس برس"، أن الوفدين ناقشا ثلاث قضايا خلافية، وهي "قرارت الشرعية الدولية، وتفعيل منظمة التحرير، والمقاومة الشعبية". وأكدت أن الوفدين اتفقا

قال مصدر خاص في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن "رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، رفض طلب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، الإفراج العاجل عن المعتقلين السياسيين في سجون السلطة". وخلال الاجتماع الذي جرى في أنقرة يوم أمس الثلاثاء، بين وفد من "فتح" برئاسة محمود عباس، ووفد من "حماس" برئاسة

قالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في جنين: إن "بديل السلطة وأجهزتها الأمنية هو الغرق في بحر من الدم والظلام والحرب الأهلية الداخلية الدامية". وأضافت الحركة في بيان لها أمس الإثنين، أن من يسعى إلى "تقويض السلطة الوطنية الفلسطينية ويستهدف ويحرض على الأجهزة الأمنية، نوجه له سؤال ماذا يوجد في جعبتكم بديلا للسلطة والأمن". وأشارت

أكدت اللجنة المركزية لحركة "فتح"، أن "محاولات حكومة اليمين والمستوطنين المتطرفة لكسر إرادة صمود شعبنا وحسم الصراع بقوة المجازر والإرهاب وتدمير فكرة الدولة الفلسطينية، قد فشلت أمام عظمة نضال ومقاومة وكفاح شعبنا ومقاتلينا في ميادين المواجهة المشرّفة التي يسجلها شعبنا أمام كل عدوان". وأضافت الحركة، في بيان لها اليوم الخميس، "أن تناقضنا الوحيد سيظل مع