قوات الاحتلال

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت، مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، واعتقلت شابين فلسطينيين. وأكدت مصادر فلسطينية أن آليات الاحتلال اقتحمت المدينة من الجهة الغربية، "حاجز دير شرف". وأوضحت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة في المدينة، ونشرت فرق راجلة وقناصة في البلدة ومحيطها، كما تمركزت في عدة مناطق وسط المدينة، وسط مواجهات

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، المصلى القبلي في المسجد الأقصى المبارك، واعتدت على المعتكفين وأخلتهم بالقوة. وانتشرت شرطة الاحتلال في باحات المسجد الأقصى، في محاولة لفرض واقع جديد يتمثل بتواجد عناصرها بشكل دائم داخل باحات المسجد. وكانت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن)،  قالت في وقت سابق من اليوم، إن "نحو 70 ألف

اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، شابا فلسطينيا في بلدة السيلة الحارثية غرب جنين شمالي الضفة الغربية. ونعت مساجد البلدة الشاب محمد عادل شلبي، الذي استشهد برصاص الاحتلال بعد محاصرة منزله في البلدة. وكانت قوات الاحتلال اعتقلت المطارد شلبي، صباح اليوم، بعد حصار منزل في بلدة "السيلة الحارثية"، وسط اشتباكات مع المقاومين. وأفاد شهود عيان

أصيب شاب فلسطيني باقتحام قوات الاحتلال صباح اليوم الثلاثاء، لمخيم بلاطة شرق مدينة نابلس شمالي الضفة الغربي. وأفادت مصادر محلية باندلاع مواجهات عقب اقتحام قوات الاحتلال لمخيم بلاطة، اسفرت عن اصابة فلسطيني واعتقال اثنين آخرين. وأكدت المصادر إصابة مواطن فلسطيني (45 عاما) برصاص الاحتلال بمنطقة الوجه وتم نقله للمستشفى. واعتقلت قوات الاحتلال محمد طنجي الملقب

شنّت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الاثنين، حملة اعتقالات واسعة طالت (55) مواطنًا فلسطينيا، على الأقل من الضّفة، بينهم أطفال، وأشقاء، بالإضافة لأسرى سابقين. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة) و"نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، في بيان مشترك، تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، إن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظة

استشهد ثلاثة شبان فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال وأصيب ثلاثة آخرون في مدينة طوباس بالضفة الغربية، ومخيم الفارعة جنوب المدينة. وأفادت مصادر في الهلال الأحمر الفلسطيني، باستشهاد الشاب أحمد دراغمة من طوباس، وأسامة جبر الزلط، ومحمد سميح بيادسة، من مخيم الفارعة، الى جانب اصابة ثلاثة آخرين بعد إصابتهم برصاص الاحتلال في المخيم. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، المواطنين الفلسطينيين النازحين على الخروج من مستشفى ناصر الطبي في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، عقب محاصرتهم لأيام وقتل عدد منهم برصاص قناصته وجنوده. وكانت قوات الاحتلال قد أطلقت صواريخ من مسيّرات "كواد كابتر" باتجاه النازحين، وطالبتهم بمغادرة المستشفى على الفور، تزامنا مع إطلاق النار بشكل كثيف. وتداول نشطاء، عبر منصات

أطلقت قوات الاحتلال النار على شاب فلسطيني قرب مفترق مستوطنة "افرات" جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية)، بزعم محاولة تنفيذ عملية دهس. وزعم جيش الاحتلال أن شابا حاول دهس قوة عسكرية في منطقة "غوش عتصيون" صباح اليوم الثلاثاء، ولاذ بالفرار. كما قامت قوات الاحتلال بمنع الدخول والخروج من المدخل الجنوبي من بيت لحم، وأقامت حواجز

اقتحمت قوات الاحتلال مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، وقصفت منزلا في قرية "صير"، وسط اندلاع مواجهات مع مقاومين. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال حاصرت منزلا في القرية لفلسطيني من عائلة ارشيد، واستهدفته بقذائف "الأنيرجا"، ما أدى إلى اشتعال النيران فيه، وطالبت شابا موجودا داخله بتسليم نفسه. وكانت قوات كبيرة من جيش الاحتلال معززة بآليات

استشهد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، قرب مدخل بلدة بتير، غرب مدينة بيت لحم في الضفة الغربية. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن طواقمها "تعاملت مع مصاب بالرصاص الحي في الصدر والبطن قرب مدخل بتير، قبل أن يستشهد على إثر الإصابة في المكان". وأضافت أن "قوات الاحتلال رفضت تسليم جثمان الشهيد، واحتجزته

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الجمعة (15) مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة، بينهم صحفي، وأسرى سابقون. وقالت "هيئة الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة)، ونادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن "عمليات الاعتقال تركزت في محافظتي رام الله، وطولكرم، فيما توزعت بقية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي (1236) مواطنًا فلسطينيا، بينهم (30) من النّساء، و(73) من الأطفال، من الضّفة خلال شهر كانون الثاني/ يناير 2024. وقالت مؤسسات الأسرى (هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان) في بيان مشترك، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء: إنّ أعلى نسبة في عمليات الاعتقال كانت في القدس،