مستوطنون

اقتحم مئات المستوطنين الإسرائيليين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى بحراسة مشددة من شرطية الاحتلال، في ثاني أيام عيد الفصح اليهودي الذي يستمر أسبوعا. وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن "عدد المستوطنين المقتحمين للمسجد الأقصى بحماية من الشرطة الإسرائيلية ارتفع إلى 420 مستوطنا". وفي وقت سابق الأربعاء، ذكرت "الأوقاف الإسلامية" في بيان لها أن "نحو 256

هاجم مستوطنون بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، قرية برقا شرق رام الله، وسط الضفة الغربية وأحرقوا "بركسا" للأغنام. بدوره اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي بلدة خربثا المصباح جنوب غرب رام الله أيضا. وأطلق مستوطنون من مستوطنة "حفات جلعاد" النار على منازل في المنطقة الشرقية من بلدة فرعتا شرق قلقيلية، شمال الضفة الغربية. وفي السياق

استشهد مسعف وأصيب فلسطينيان برصاص مستوطنين خلال هجوم نفذوه، اليوم السبت، على قرية "الساوية" جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين من مستوطنة "عيلي" المقامة على أراضي الفلسطينيين جنوب نابلس، هاجموا منازل الفلسطينيين في المنطقة الشرقية من القرية، ما أدى إصابة فلسطيني (50 عاما) بالرصاص الحي في الصدر، وآخر(26 عاما)

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقالت مديرية اوقاف القدس (تتبع الأردن)، في بيان مقتضب، إن "نحو 225 مستوطنا اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته". كما شددت شرطة الاحتلال إجراءاتها العسكرية عند أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى. ويتعرض المسجد

أغلقت مجموعات من المستوطنين المتطرفين -تحت حماية قوات الاحتلال- عددا من مداخل قرى فلسطينية شمالي مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد قالت إن فلسطينيا استشهد وأصيب 18 آخرون في مواجهات مع قوات الاحتلال ومستوطنين في قرية "المغير" شمال شرقي مدينة رام الله. كما أكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمه تعاملت

استشهد فلسطيني، وأصيب 18 آخرون بالرصاص الحي، اليوم الجمعة، في هجوم واسع للمستوطنين المسلحين والمحميين بقوات الاحتلال الإسرائيلي على بلدة المغير شمال شرق رام الله وسط الضفة الغربية. وقالت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان، إن "شهيدا من قرية المغير وصل إلى مجمع فلسطين الطبي في مدينة رام الله"، بينما قالت جمعية الهلال الأحمر

اقتحم العشرات من المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأربعاء المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقال شهود عيان، أن المستوطنين اقتحموا المسجد من جهة "باب المغاربة"، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية.   وتفرض قوات الاحتلال قيودا مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، في إطار الحصار المفروض عليه منذ بدء العدوان على

اقتحم مستوطنون، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. وشددت قوات الاحتلال إجراءاتها في محيط المسجد، ونشرت أجهزة تنصت وتصوير، استعدادا لشهر رمضان المبارك.

اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. ومنعت شرطة الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، الفلسطينيين من الدخول، ما تسبب بانخفاض أعداد المصلين.

اقتحم مستوطنون، اليوم الخميس، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفاد شهود عيان، بأن عشرات المستعمرين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. كما منعت شرطة الاحتلال المتمركزة على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، المواطنين من الدخول، ما تسبب بانخفاض أعداد المصلين.

اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. كما منعت شرطة الاحتلال المتمركزة على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، المواطنين الفلسطينيين من الدخول، ما تسبب بانخفاض أعداد المصلين.

أكّد مراسلنا أن قرية برقة شمال مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة تتعرض لهجوم كبير يشنه في هذه الأثناء عشرات المستوطنين المسلحين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. ونقل مراسلنا عن شهود عيان، أن "الاحتلال عمل على إغلاق جميع مداخل برقة الرئيسية والفرعية والواصلة مع القرى المجاورة". وأشاروا إلى "وجود حشود ضخمة لجيش الاحتلال والمستوطنين على أطراف