مستوطنون

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن بلادة لن "تقبل بتنفيذ الأجندة (الإسرائيلية) في المنطقة". ووصف في مقابلة مع قناة /الجزيرة الفضائية، اليوم الأربعاء، ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي بـ"الإبادة الجماعية بحق شعب كامل". وأشار إلى أن "هناك تغيرا غير كاف بمواقف المجتمع الدولي من حيث قبول دعوتنا لوقف إطلاق النار". ونوّه إلى أن "الولايات

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، قرار حكومة الاحتلال منح ترخيص للمستوطنين للتظاهر في مدينة القدس المحتلة، يوم 7 كانون أول/ديسمبر الجاري، تطالب فيها بالسيطرة الكاملة على المسجد الأقصى والقدس، وإزالة الأوقاف الإسلامية من حرم المسجد الأقصى. وشددت "حماس" في بيان لها، اليوم الثلاثاء" على أن "شعبنا لن يسمح بذلك مهما كلّف ذلك من ثمن". ويشار

هاجم مستوطنون، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، منطقة "خلايل اللوز" جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية)، كما تجمعوا قرب بلدة زعترة شرقا. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من مستوطني البؤرة الاستعمارية "جفعات عيتام" الجاثمة على أراضي "خلة النحلة"، هاجموا منازل تعود لعائلات ريان وصويص وأبو كامل، وأطلقوا الرصاص الحي صوبها، كما أقدموا

استشهد قبل قليل الفلسطيني بلال محمد شاهين (40 عاماً) بعد إصابته برصاصة في الصدر أطلقها عليه مستوطنون على أطراف قرية "الساوية" جنوبي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال شهود عيان لـ "قدس برس" إن عددا من المستوطنين هاجموا مزارعين فلسطينيين كانوا يعملون في قطف ثمار الزيتون في أراضيهم الواقعة قرب الشارع الالتفافي الاستيطاني، وأطلقوا

هاجم مستوطنون، فجر اليوم الأحد، منازل الفلسطينيين في بلدة حوارة جنوب نابلس (شمال الضفة الغربية)، وأحرقوا "مشطب مركبات". وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين هاجموا منازل المواطنين في بلدة حوارة، وأطلقوا الرصاص صوب الأهالي، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وأضافت المصادر أن المستوطنين أضرموا النار في مركبة على الشارع الرئيسي، تعود لأحد المواطنين من

 أطلقت مجموعات من المستوطنين، مساء اليوم الأربعاء، الرصاص تجاه فلسطينيين خلال قطفهم ثمار الزيتون في قرية "برقة" شمال غرب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت مصادر محلية في القرية، بأن مجموعة من المستوطنين هاجمت منطقة "وادي البلد" غرب "برقة"، وأطلقت الرصاص خلال قطف الفلسطينيين لثمار الزيتون، ما أجبرهم على مغادرة أراضيهم.  

استشهد مواطن فلسطيني ونجله، اليوم الخميس، خلال عدوان للمستوطنين على موكب تشييع شهداء بلدة "قصرة" جنوب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت وزارة الصحة عن استشهاد المواطن إبراهيم أحمد محمود وادي (62 عامًا) ونجله أحمد (25 عامًا) برصاص مستوطنين. بدورها، أفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اعترضوا موكب تشييع الشهداء الأربعة الذين ارتقوا مساء الأربعاء، برصاص

اقتحم مئات المستوطنين، صباح اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من جهة "باب المغاربة" بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن) أن أعدادا كبيرة من المستوطنين اقتحموا منذ الصباح المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية. وأوضحت أن شرطة الاحتلال واصلت التضييق على دخول المصلين الفلسطينيين

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" اقتحام المسجد الأقصى من قبل المستوطنين والاعتداء على المرابطات والمرابطين، وحذرت من "التقسيم الزماني والمكاني للحرم الشريف".  ودعت "حماس" أبناء الشعب الفلسطيني إلى "التصدي والمقاومة للرد على جرائم الاحتلال". من جهتها أدانت وزارة الخارجية في حكومة السلطة الفلسطينية، استهداف المسجد الأقصى وزيادة عدد اليهود المشاركين في الاقتحامات، وقالت إن "محاولات

اقتحم مستوطنون، اليوم الأحد، قرية أرطاس، جنوب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية)، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا مناطق "جبل بكو"، و"العطن"، وخربة "واد الخوخ" القريبة من منطقة برك سليمان السياحية، ورفعوا أعلاما إسرائيلية. يشار إلى أن المستوطنين صعدوا في الفترة الأخيرة هجمتهم الاستيطانية بحق الفلسطينيين في "أرطاس".

اقتحم مستوطنون، أراضي في قرية "ارطاس" جنوب بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، ورفعلوا أعلاما "إسرائيلية". وأفاد مدير مكتب هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية) في بيت لحم، حسن بريجية في تصريح صحفي، بأن "مجموعة من المستوطنين رفعوا الأعلام فوق أراضٍ في منطقة (جبل بكو) المحاذية لمستوطنة (افرات) الجاثمة على اراضي الفلسطينيين".

أدى عشرات المستوطنين، صباح اليوم السبت، طقوسا تلمودية، في البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين أدوا طقوسا تلمودية عند أبواب المسجد الأقصى وفي سوق القطانين، تزامنا مع أول ايام "عيد العرش" اليهودي. وأضافت أن شرطة الاحتلال أجبرت التجار في شارع الواد وسوق القطانين على اغلاق محالهم التجارية، لتسهيل اقتحام