نابلس

شيعت جماهير فلسطينية حاشدة اليوم السبت جثامين ثلاثة شهداء من مقاتلي مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة) بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، بعد شهرين من استشهادهم. وأفرج الاحتلال أمس الجمعة عن جثامين الشهداء عدي عثمان الشامي وجهاد محمد الشامي ومحمد رائد الدبيك، الذين احتجز جثامينهم منذ استشهادهم في آذار/ مارس الماضي. وانطلق موكب التشييع من

سلمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الجمعة، الهيئة العامة للشؤون المدنية، التابعة للسلطة الفلسطينية جثامين ثلاثة شهداء من مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، كانت محتجزة لديهم. وكانت الهيئة، قد أفادت في بيان لها، اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الجمعة، أنه سيتم استلام جثامين الشهداء عدي عثمان الشامي، وجهاد محمد الشامي، ومحمد رعد دبيك. واستشهد جهاد

وصفت وسائل إعلام عبرية، العملية التي نقذها جيش الاحتلال الخميس، في حي القصبة، بمدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، والتي اسفرت عن استشهاد ثلاثة مقاومين فلسطينيين، من كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناج العسكري لحركة لحركة حماس) بأنها الأكبر، حيث شارك فيها مئات الجنود من مختلف الوحدات الخاصة في الجيش الإسرائيلي، وجهاز المخابرات العامة (الشاباك). 

أعلنت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة في نابلس)، تفاصيل تصدي مقاتليها للقوة الإسرائيلية الخاصة، التي اقتحمت صباح اليوم الخميس، البلدة القديمة في مدينة نابلس (شمال الضفة)، مؤكدةً على تحقيق إصابات في صفوف قوات الاحتلال. ونعت "عرين الأسود" في بيان، تلقته "قدس برس"، الشهداء الثلاثة، "أسد العرين، إبراهيم جبر، والقساميان حسن قطناني ومعاذ المصري"، معاهدةً شهداءها

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" الشهيدة إيمان عودة (26 عاما) والتي أعدمتها قوات الاحتلال في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس (شمال الضفة الغربية)، مؤكدة أن دم الشهادة شُعلة على طريق التحرير والعودة. وتقدمت "حماس" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، بالتعزية لذوي الشهيدة، "ولأهل بلدة حوّارة "الذين يتعرضون لعدوان متواصل من جيش الاحتلال وقطعان

شيع الفلسطينيون في محافظة نابلس (شمال الضفة الغربية)، اليوم الخميس، جثامين 3 شهداء من "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، ارتقوا برصاص قوات الاحتلال في البلدة القديمة صباح اليوم. وشارك الآلاف في تشييع جثامين الشهداء: معاذ المصري وإبراهيم جبر وحسن قطناني، والذين تم اغتيالهم خلال محاصرة أحد المنازل في البلدة القديمة بمدينة نابلس. وانطلق موكب

استُشهدت، اليوم الخميس، الشابة إيمان زياد أحمد عودة (26 عاما)، متأثرة بإصابتها برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة "حوارة" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية، بحجة تنفيذها عملية طعن لجندي من قوات الاحتلال. وأفاد مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل، أن قوات الاحتلال أطلقت النار على الشابة عودة قرب دوار "عينابوس" وسط حوارة.

عم الإضراب الشامل اليوم مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد جريمة قتل الاحتلال الإسرائيلي لثلاثة فلسطينيين خلال عملية اقتحام واسعة شهدتها البلدة القديمة بنابلس، صباح اليوم الخميس. وقالت مصادر فلسطينية، إن الإضراب طال كافة مناحي الحياة بالمدينة، وسط توالي ردود الأفعال الفلسطينية المنددة باستمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. و أوضح "الهلال الأحمر الفلسطيني"

استُشهد ثلاثة فلسطينيين، وأصيب أربعة آخرون، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد اقتحامها البلدة القديمة من مدينة نابلس (شمال الضفة). وأفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، باستشهاد ثلاثة مواطنين، برصاص الاحتلال، اثنان منهم تشوهت ملامحهما بالكامل، جراء كثافة إطلاق النار عليهما. وكانت قوات خاصة إسرائيلية "مستعربون" تسللت إلى حارة الياسمينة بالبلدة

أحرق مستوطنون متطرفون الليلة الماضية، منزلا فلسطينيا غير مأهول، جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن مستوطنين أشعلوا النار بمنزل غير مأهول بالسكان بين قريتي "قصرة" و"جالود". وأفادت المصادر ذاتها بأن عددا من المستوطنين هاجموا منازل الفلسطينيين في المنطقة الجنوبية الشرقية من بلدة قصرة، وتصدى لهم الأهالي. وتصاعدت في الآونة الأخيرة، اعتداءات المستوطنين،

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، واعتقلت 5 فلسطينيين وسط اشتباكات مسلحة. وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من محوريها الجنوبي والشمالي، وتمركزت في شارع 15 جنوبا، وحي المعاجين غربا من جهة شارع تل، في حين دوت "صفارات الإنذار" داخل البلدة القديمة في نابلس. وأضاف مراسلنا،

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، تشديد إجراءاتها على الحواجز العسكرية المنتشرة في محيط نابلس (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال تواصل إغلاق عدد من الحواجز المحيطة بالمدينة، وتفتيش المركبات، والتدقيق في بطاقات المواطنين. وأضافت أن حاجزي حوارة وزعترة، جنوب المدينة، شهدا في ثاني أيام عيد الفطر إغلاقات من بعض الجهات، فيما يشهد