نابلس

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، قرية مادما جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأفاد شهود عيان بأن "قوات الاحتلال اقتحمت القرية بعد أن أقامت حواجز عسكرية على مداخلها، ومنعت الفلسطينيين من الدخول إليها  أو الخروج منها". وأضافوا أن "مستوطنين متطرفين أحرقوا قبل فجر اليوم الخميس، سيارة فلسطيني في قرية اللبن الشرقي جنوب مدينة نابلس". كما

رفض محسن حواري من إحدى قرى مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة، أن يدخل على بيته أي نوع من الحلويات التي اعتاد طيلة السنوات الماضية على تقديمها للضيوف المهنئين له ولعائلته بالعيد، واستبدلها بالقهوة المرة مع التمر. وقال حواري لـ"قدس برس"، "أي عيد هذا الذي نحتفل به وأهلنا في غزة يتعرضون لحرب إبادة جماعية؟، كيف

ما أن يدخل الثلث الأخير من شهر رمضان، حتى تبدأ مآذن المساجد في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، تصدح بما يعرف بـ"التوحيشات"، التي تعد طقوسا خاصة في العشر الأواخر من رمضان، تمتاز بها عن غيرها من المدن الفلسطينية. أما كبار السن فيطلقون كلمة "التحنين" على هذه العادة، ومن كلماتها: "يا حي يا قيوم لا إله

اندلعت مواجهات، اليوم الأربعاء، في بلدة مادما جنوب نابلس شمال الضفة الغربية، عقب هجوم للمستوطنين بحماية قوات الاحتلال على المنازل والمركبات. وأفاد شهود عيان، أن "نحو 30 مستوطنا انتشروا على فوق عبّارة مادما، وألقوا الحجارة على المركبات المارة ملحقين أضرارا متفاوتة بعدد منها". من جانبه، قال رئيس مجلس قروي مادما وجيه قط، إن "المستوطنين هاجموا

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم الأربعاء، جثمان الشهيد فاخر بني جابر، إلى مثواه الأخير في بلدة عقربا جنوبي نابلس (شمال الضفة الغربية). وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا، عقب جنازة عسكرية، بمشاركة ممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية والوطنية، نحو مسقط رأس الشهيد في عقربا، حيث ألقيت نظرة الوداع الأخيرة عليه، قبل الصلاة عليه في مسجد البلدة

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، مدينة نابلس ومخيمي "العين" و"عسكر القديم"، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن عدة آليات عسكرية إسرائيلية ترافقها جرافة، اقتحمت الجهة الشرقية من المدينة، وتوجهت إلى منطقة "الجبل الشمالي" ومن ثم إلى مخيم العين، كما اقتحمت حي الحيطان بالبلدة القديمة، حيث اندلعت مواجهات، أطلقت خلالها قوات الاحتلال النار

استشهد الشاب الفلسطيني محمد محمود رجا عيد (19 عاما)، مساء اليوم الأربعاء، متأثرا بجروحه التي أصيب بها خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية بورين جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية يوم الإثنين الماضي. وبارتقاء الشهيد عيد، يرتفع عدد الشهداء في الضفة الغربية منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي

استشهد شاب فلسطيني، مساء اليوم الثلاثاء برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بزعم تنفيذه عملية طعن قرب مستوطنة جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وأكد بيان لجيش الاحتلال، "إصابة أحد جنوده، بعد أن طعنه فتى فلسطيني قرب المستوطنة جنوب نابلس". وقالت مصادر بمستشفى "بيلينسون" التابع للاحتلال الإسرائيلي، إن "وضع الجندي المصاب في عملية الطعن التي وقعت بمستوطنة جنوب

استشهد طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها قرية بورين جنوب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وباستشهاد الطفل يرتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا في الضفة الغربية برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 421 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي وفق مصادر رسمية فلسطينية. وتشهد الضفة الغربية مواجهات ميدانية بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي، ما أسفر

استشهد، فجر اليوم الخميس، شاب فلسطيني، جراء إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها بلدة بيت فوريك شرق نابلس (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر طبية، باستشهاد الشاب بشار نهاد حنني (35عاما)، عقب إصابته برصاصة في البطن، نقل على إثرها إلى إحدى مستشفيات مدينة نابلس، حيث ادخل إلى غرفة العمليات مباشرة، ليرتقي شهيدا. وكانت عدة آليات

أكّد مراسلنا أن قرية برقة شمال مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة تتعرض لهجوم كبير يشنه في هذه الأثناء عشرات المستوطنين المسلحين بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. ونقل مراسلنا عن شهود عيان، أن "الاحتلال عمل على إغلاق جميع مداخل برقة الرئيسية والفرعية والواصلة مع القرى المجاورة". وأشاروا إلى "وجود حشود ضخمة لجيش الاحتلال والمستوطنين على أطراف

أكّد مراسلنا استشهاد الضابط في الأجهزة الأمنيّة التابعة للسلطة الفلسطينية "أنس جميل دويكات" برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، على حاجز "بيت فوريك" شرق مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وتشهد الضفة الغربية مواجهات ميدانية بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي، ما أسفر عن اعتقال الآلاف وارتقاء مئات الشهداء، بالتزامن مع حرب مدمرة على قطاع غزة، خلّفت عشرات الآلاف