نتنياهو

رفض رئيس حكومة الاحتلال طلبا من وزير الخارجية الأمريكي الحصول على تقييم أمني ثنائي من رئيس  اركان جيش الاحتلال. وقالت صحيفة /إسرائيل هيوم/ العبرية إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رفض طلب وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الحصول على تقييم أمني خلال اجتماع ثنائي مع رئيس الأركان هرتسي هليفي. ووفقا للصحيفة فقد أكد مكتب نتنياهو أن

قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، مساء أمس الاثنين، لنواب حزبه "الليكود" إن "قتل قيادة حركة "حماس" هدف سيستغرق أشهرا وليس سنوات". ونقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية عن نتنياهو قوله في الاجتماع بمقر برلمان الاحتلال "كنيست" في القدس المحتلة: "يجب علينا قتل قيادة حماس لا يمكن أن تنتهي الحرب قبل حدوث ذلك". وذكر أن "الوصول إلى

قالت وسائل إعلام أمريكية إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، وصف رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في محادثات مغلقة بأنه "رجل سيء مجنون". وبحسب مقال نُشر في موقع /بوليتيكو/ الأمريكي، فإن القلق الرئيسي لبايدن هو سعي نتنياهو إلى جر الولايات المتحدة إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط، مما سيضمن تدفق الأسلحة والجنود الأمريكيين في هذه العملية.

تظاهر مئات المستوطنين وسط تل أبيب وفي القدس وحيفا وبئر السبع ورحوبوت، للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو، وإجراء انتخابات برلمانية، مع دخول الحرب على قطاع غزة يومها الـ120. وطالب المحتجون الحكومة بتسريع عودة الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية في غزة. ويتظاهر المستوطنون بشكل شبه يومي للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وإطلاق سراح الأسرى في غزة، لكن التظاهرات المركزية

اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، "غير مؤهل لمنصبه"، وإنه "يقود إسرائيل من كارثة إلى أخرى". وقال لابيد، رئيس حزب "هناك مستقبل"، في مقابلة مع صحيفة /معاريف/ العبرية، نُشرت الخميس: "نتنياهو غير مؤهل وكان يجب أن يرحل منذ وقت طويل". وتابع: "نتنياهو يقودنا من كارثة إلى كارثة، من الأفضل أن

كشفت صحيفة /معاريف/ الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، النقاب عن خطة إسرائيلية من 3 مراحل، لليوم التالي للحرب على قطاع غزة. وأشارت معاريف إلى أن "الخطة ذات المراحل المتعددة التي صاغها مجموعة من رجال الأعمال لمستقبل قطاع غزة، هي بالون اختبار من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو". وكان نتنياهو امتنع عن نقاش خطط "اليوم التالي" للحرب مدعيا أن

قالت وسائل إعلام عبرية: إنه بعد الاقتراح الذي تقدم به وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت الليلة الماضية (الثلاثاء)، والذي بموجبه سيذهب الاحتلال إلى الانتخابات بعد عامين من اليوم ، أو بعد ستة أشهر من انتهاء العدوان على غزة، سارع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إلى التوضيح في محادثات مغلقة تفيد بأن "انتخابات الكنيست (برلمان الاحتلال)

اقترح وزير حرب الاحتلال الإسرائيليّ، يوآف غالانت موعدًا متفقًا عليه بين رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، والوزير في "كابينيت الحرب" بيني غانتس، لإجراء انتخابات. جاء ذلك بحسب ما أوردت القناة /12/ العبرية في تقرير أشارت فيه إلى أن غالانت "اقترح خلال الأيام الأخيرة، أن تُجرى انتخابات بعد عامين، أو بعد نصف عام من انتهاء الحرب". ولفت

أظهرت نتائج استطلاع رأي لصحيفة /معاريف/ العبرية تضاعف شعبية حزب "المعسكر الرسمي" في دولة الاحتلال بقيادة غانتس أكثر من 3 مرات. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن حزب "الليكود" الحاكم الذي يقوده رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يفقد نصف قوته الانتخابية.   وأضافت أن 52% من الإسرائيليين يؤيدون تولي غانتس رئاسة الحكومة مقابل 32% يؤيدون نتنياهو.  

قالت القناة /13/ العبرية، مساء الأربعاء، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، رفض تلقي اتصال هاتفي من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ونقلت القناة عن مصدرين إسرائيليين مطلعين -لم تسمهما- قولهما إن "مكتب نتنياهو، تقدم عبر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي بطلب للجانب المصري لتنسيق مكالمة هاتفية مع السيسي، لكن لم تتم الاستجابة للطلب". وأضافت القناة،

استنكر المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري "بشدة" التصريحات المنسوبة لرئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بشأن الوساطة القطرية. وقال الأنصاري إن "التصريحات المنسوبة لنتنياهو غير مسؤولة ومعرقلة لجهود إنقاذ الأرواح لكنها غير مفاجئة". وكان نتنياهو اعتبر أن "قيام قطر بدور الوساطة في صفقة التبادل مع حركة حماس يمثل إشكالية". ونقلت القناة /12/ العبرية،

نقلت صحيفة /هآرتس/ العبرية، عن مصادر مطلعة أن "بنيامين نتنياهو أبلغ عائلات الأسرى لدى المقاومة في غزة أن حكومته مستعدة لتقديم تنازلات من أجل (صفقة جديدة)". وأشارت الصحيفة إلى أن "نتنياهو أبلغ العائلات أن حكومته لن تعلن وقف الحرب كجزء من صفقة كما طلبت حركة حماس". وذكرت /هآرتس/ العبرية، أن "نتنياهو قال إنه إذا وافق