نتنياهو

قال مسؤولون إسرائيليون، إن "تل أبيب استهانت كثيرا بحركة حماس"، ودعا بعضهم إلى "ضرورة رحيل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فورا". وذكر أمنون سوفرين، الذي شغل منصب رئيس قسم المخابرات في "الموساد" (الاستخبارات الخارجية)، وفق الإعلام العبري، "لقد استهنا كثيرا بحماس وبقدراتها، ولم يتخيل أحد أنها يمكن أن تقدم على هجوم ناجح متعدد الجوانب". من جانبه،

عارض زعيم حزب "الوحدة الوطنية" الإسرائيلي الوزير بالمجلس الوزاري الحربي بيني غانتس، الدعوات لاستبدال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، معتبرا أن الوقت "ليس مناسبا لاستبداله". وقالت /هيئة البث/ العبرية اليوم الاثنين، إن غانتس "يعارض الدعوات القادمة من عدة اتجاهات من أروقة النظام السياسي، والتي تحث على العمل من أجل استبدال نتنياهو". وأضافت أن غانتس "قال

شكّك محلل سياسي إسرائيلي في إمكانية تحقيق نصر بقطاع غزة، وأكد أن حركة "حماس" استعدت جيدا للمعركة، مشيرا إلى أن حديث رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن حرب طويلة الأمد "هو بديل تسويقي لانتصار لا وجود له". وقال ناحوم برنياع في مقال بالملحق الأسبوعي لصحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية السبت، متطرقا للعدوان البري على غزة زاعما

حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الاحتلال الإسرائيلي لوقف قتل المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة. وقال ماكرون في مقابلة مع /بي بي سي/ بثت مساء الجمعة إنه على "إسرائيل وقف القصف الذي يقتل مدنيين في غزة". من ناحيته، رد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، على ماكرون بالقول إن "مسؤولية استهداف المدنيين تقع على (حماس) وليس على

أكد رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، عزم قوات الاحتلال "فرض سيطرة أمنية كاملة على قطاع غزة دون منحها لقوة خارجية، تشمل نزعا كاملا للسلاح بعد انتهاء الحرب المستمرة منذ 35 يوما". من جهته أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، اليوم الجمعة أن "السلطة مستعدة لتسلم مسؤولية قطاع غزة في إطار حل

أظهر استطلاع للرأي العام الإسرائيلي، نُشرت نتائجه اليوم الجمعة، أن 26 بالمئة فقط من الإسرائيليين يعتبرون بنيامين نتنياهو ملائما لمنصب رئيس الوزراء. وأشار الاستطلاع الذي نشرته صحيفة /معاريف/ العبرية، إلى أن 26 بالمئة فقط من الإسرائيليين يعتبرون نتنياهو ملائمًا لمنصبه، لتنخفض النسبة واحد بالمئة عن استطلاع الأسبوع الماضي. وبحسب الاستطلاع، اعتبر 52 بالمئة من الإسرائيليين،

قال رئيس حكومة الاحتلال الأسبق إيهود أولمرت: بأن "نتنياهو تحطم عاطفيا، أعني أن شيئا فظيعا حدث له، لقد كان بيبي يعمل طوال حياته على التظاهر الكاذب بأنه سيد الأمن، إنه سيد الهراء، وكل دقيقة يقضيها كرئيس للوزراء فهو يشكل خطرا على إسرائيل". وفي حديث لصحيفة /بوليتيكو/ الأمريكية، رأى أولمرت أن نتنياهو "يخطئ في حساباته من

أظهر استطلاع للرأي العام عرضته القناة /13/ العبرية مساء الجمعة، أن غالبية الإسرائيليين المستطلعة آراءهم يحملون رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، مسؤولية الإخفاق الأمني في أعقاب هجوم حركة حماس "عملية طوفان الأقصى" في 7 تشرين الأول/ أكتوبر. وبحسب الاستطلاع، حمل 44% من المشاركين في الاستطلاع نتنياهو مسؤولية الإخفاق الأمني، مقابل 33% ممن حملوا رئيس أركان جيش

جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة، تهديده للأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، بـ"عدم التدخل في الحرب الدائرة ضد قطاع غزة"، قائلا إن "الخطأ سيكلفك ثمنا لا يمكنك حتى تخيله". جاء ذلك في مؤتمر صحفي لنتنياهو عقده بالتزامن مع كلمة مباشرة ألقاها نصر الله، لإعلان موقفه من التطورات الجارية في قطاع

قال السفير الأمريكي الأسبق لدى "إسرائيل"، دانيال كيرتزر، إن "أيام بنيامين نتنياهو في رئاسة وزراء إسرائيل باتت معدودة". وأكد كيرتزر، في مقال نشره في مجلة /فورين بوليسي/ الأمريكية، اليوم الخميس، أن أمام نتنياهو خيارين: أولهما هو تحمل مسؤولية الإخفاقات السياسية والاستخباراتية والعملياتية التي حدثت بعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والخيار

كشفت صحيفة /بوليتيكو/ الأمريكية، اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ناقش مع كبار مستشاريه إمكانية أن تكون "الأيام السياسية لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، معدودة". وذكرت /بوليتيكو/، نقلاً عن مسؤولين كبار في إدارة بايدن، إنّ "مستقبل نتنياهو السياسي أُثير في مشاورات البيت الأبيض التي شارك فيها الرئيس الأمريكي". وأضاف المسؤولون في الإدارة، أنّ بايدن

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، إن "الحرب على غزة ستكون صعبة وطويلة وتكبدنا فيها خسائر مؤلمة رغم الإنجازات". وذكر في تصريح مكتوب: "نحن في حرب صعبة. ستكون هذه حربا طويلة. لقد حققنا الكثير من الإنجازات المهمة ولكننا خسرنا أيضا خسائر مؤلمة". تأتي هذه التصريحات بالتزامن مع إعلان /هيئة البث الإسرائيلية/، ارتفاع عدد