هنية

قال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، اسماعيل هنية، إن المقاومة ومن خلال "غرفة العمليات المشتركة أخذت زمام المبادرة وأدارت عملية (ثأر الأحرار) وأثبتت كما في كل مواجهة مع المحتل البغيض قدرتها وعزمها، وقامت برد قاس على هذه الغطرسة، وأفشلت محاولة العدو فرض معادلات جديدة". وأضاف هنية في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، أن

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إن المقاومة الفلسطينية، موحدة في الميدان وفي المواكبة السياسية. جاء ذلك، خلال اتصال هاتفي، تلقاه هنية اليوم الجمعة، من وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان. وثمن هنية موقف الجمهورية الإيرانية ورسالة رئيسها، مؤكداً بأن "العدو يتحمل المسؤولية عما يجري، بسبب جريمة الاغتيال للقادة، واستهداف المدنيين في

قال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" اسماعيل هنية، إن الأخير تلقى اتصالات "من الأخوة في مصر وقطر والأمم المتحدة، بحث خلالها العدوان على قطاع غزة خلال الساعات الأخيرة وسبل التعامل معه". وأضاف النونو في تصريح إعلامي مقتضب تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن هنية "حمّل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن التصعيد وتداعيات

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، إنّ "اغتيال القادة بعملية غادرة لن يجلب الأمن للمحتل، بل المزيد من المقاومة"، مشدداً على أنّ "العدو الصهيوني أخطأ في تقديراته وسيدفع ثمن جريمته". وأكد هنية، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، على أنّ "المقاومة وحدها ستحدد الطريقة التي تؤلم العدو الغادر"، موضحاً

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، إن "المقاومة رسخت من خلال الجولة الراهنة حقيقة كونها الرصيد الاستراتيجي لشعبنا وأسرانا ومقدساتنا، من خلال أدائها الموحد، والذي كان جاهزًا لكل الاحتمالات في مواجهة العدو". وحيا هنية، في بيان، تلقته "قدس برس" صباح اليوم الأربعاء، شعبنا ومقاومته "التي كانت وفيةً للشيخ الشهيد خضر عدنان

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء الثلاثاء، أن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، يجري اتصالات مع مصر وقطر بهدف وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقالت الحركة، في بيان، تلقته "ٌقدس برس" إن "هنية يجري اتصالات مع الأشقاء في مصر وقطر لوقف العدوان على غزة". وأضافت: "هنية يحمل الاحتلال مسؤولية ما يمكن أن ينتج عن

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، اليوم الثلاثاء، زياد نخالة، الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين؛ معزيا باستشهاد الشيخ الأسير خضر عدنان، والذي ارتقى فجر اليوم في سجون الاحتلال، بعد 86 يوما من الإضراب عن الطعام. ووفقا لتصريح صحفي لحركة "حماس"، تلقته "قدس برس"، فقد هاتف هنية النخالة، و"قدم له ولقيادة الجهاد

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، أن التصريح المنسوب لرئيس الحركة إسماعيل هنية، حول اعتقال الاحتلال للنائب الأردني عماد العدوان "مفبرك". وقال الرشق، في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، تلقته "قدس برس": إن "التصريح المنسوب للأخ المجاهد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، بخصوص اعتقال الاحتلال للنائب الأردني عماد العدوان، والذي

علمت وكالة "قدس برس"، أن وفدا قياديا من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، سيزور السعودية، يوم غد الاثنين، لأداء مناسك العمرة، باستضافة رسمية من المملكة. وقال مصدر رفيع بحركة "حماس"، إن "الوفد سيترأسه رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، ويضم رئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، والقياديين موسى أبو مرزوق وزاهر جبارين". وذكر المصدر لـ"قدس برس"

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، إن الضفة الغربية هي الخندق المتقدم لحماية المسجد الأقصى المبارك، مؤكدا أن الاعتكاف في المسجد الأقصى اليوم هو جهاد. وأشار هنية الخميس خلال كلمة في "منبر القدس" الافتراضي بمناسبة "يوم القدس" العالمي، والذي يصادف الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، إلى أن "ما يشهده الكيان الإسرائيلي

استعرض الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، اليوم الأحد، آخر التطورات السياسية والميدانية في فلسطين ومجريات الأحداث في المسجد الأقصى، مع رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" إسماعيل هنية، ونائبه صالح العاروري ووفد قيادي من الحركة. وبحث "نصر الله" مع وفد حركة "حماس" في العاصمة اللبنانية بيروت، "التطورات السياسية في ‏الإقليم عمومًا، وجهوزية محور المقاومة

وصل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية إلى العاصمة اللبنانية بيروت ظهر اليوم الأربعاء، بحسب بيان مقتضب للحركة. وتأتي الزيارة على وقع التطوّرات التي تشهدها فلسطين المحتلة، لا سيّما اقتحامات جنود الاحتلال للمسجد الأقصى المبارك فجر اليوم الأربعاء، والاعتداء على المصلين والمعتكفين فيه، وفي ظل الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، ورد المقاومة باستهداف مستوطنة