وقف إطلاق النار

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عبد اللطيف القانوع، الأربعاء، إن الحركة "معنية بإنجاز المرحلة الأولى من الاتفاق ببنوده كافة رغم تعنت الاحتلال". وأضاف القانوع، أن "إدارة قطاع غزة شأن فلسطيني خالص، وأن الحركة لن تسمح للاحتلال ولا لغيره بالتدخل في شؤون القطاع". وأكد أن "شروط الاحتلال بنزع سلاح المقاومة وإبعاد القادة مرفوضة مسبقا

قال وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، الأربعاء، إن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية. وحث وانغ يي دول الشرق الأوسط على "تجاوز الخلافات لدعم إقامة الدولة الفلسطينية"، مطالبا الأمم المتحدة بـ"اتخاذ خطوات لقبول فلسطين عضوا رسميا". وشدد على أهمية "عدم تهميش القضية الفلسطينية، وألا تكون غزة ضحية للسياسات الدولية". ودعا إلى "الالتزام بوقف

قال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، الثلاثاء، إن الحركة "جاهزة سياسيا وميدانيا لتنفيذ بنود المرحلتين الثانية والثالثة من اتفاق وقف إطلاق النار". وأضاف قاسم، أن "مضاعفة أعداد الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم استجابة لطلب من الوسطاء ولإثبات جديتنا لتنفيذ بنود الاتفاق كافة". وأوضح أن الحركة "تتوقع البدء في مفاوضات المرحلة الثانية رغم

أعلن مكتب إعلام الأسرى، الاثنين، عن متابعته بـ"قلق بالغ الجرائم الوحشية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق الأسرى الفلسطينيين". وقال المكتب في بيان، إن "الأسرى المحرريم كشفوا عن صنوف العذاب التي تعرضوا لها، حيث ظهرت آثار الضرب المبرح والتنكيل واضحة على أجسادهم، إضافة إلى معاناتهم من أمراض تفاقمت بفعل الإهمال الطبي المتعمد". وأضاف أن "شهادات الأسرى

أقرت وكالة "رويترز" للأنباء، الاثنين، أن الخبر العاجل حول تهجير الفلسطينيين الذي نشرته بشأن تصريحات العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض في 11 شباط الماضي، "مضلل وتم سحبه". وقالت الوكالة في ملحوظة نشرتها لمشتريكها، أن "العاجل لم يشمل تعليق الملك التمهيدي عن مقترح عربي بشأن غزة".

دعا وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الأحد، "إسرائيل" إلى وضع حد للكارثة الإنسانية في غزة، خلال اجتماع مع نظيره في حكومة الاحتلال على هامش مؤتمر ميونخ للأمن. وكرر وانغ موقف الصين بأن "السبيل الأساسي للخروج من الصراع في الشرق الأوسط يكمن في تنفيذ حل الدولتين". وأعرب عن "أمله في تنفيذ وقف إطلاق النار بشكل فعال،

رحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الأحد، باستمرار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. وقال غوتيريش في بيان، إن "الأمم المتحدة لا تزال منخرطة بشكل كامل في دعم تنفيذ الصفقة، بما في ذلك إيصال المساعدات الإنسانية الحيوية إلى الفلسطينيين في غزة". ودعا إلى التمسك بالقانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان. وفي 19

أعرب المتحدث الرسمي باسم "الكرملين" (الرئاسة الروسية) دميتري بيسكوف عن "امتنان موسكو لقيادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لإطلاق سراح المواطن الروسي (الإسرائيلي) ألكسندر تروفانوف". وأضاف في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، أن "موسكو ترحب بالإفراج عن المواطن الروسي تروفانوف، وتشكر قيادة حماس على ذلك". بدورها قالت الخارجية الروسية، إنها "ممتنة للجانب الفلسطيني وللوسطاء

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، حازم قاسم، الجمعة، إن الحركة "ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ كل مراحله وفقا للمواعيد المقررة". وأضاف قاسم أن "الاحتلال يواصل سياسة المماطلة كعادته وأجبرناه على تنفيذ ما هو مطلوب منه". وأوضح أن "الوسطاء في قطر ومصر يتواصلون مع الإدارة الأمريكية لتنفيذ البروتوكول الإنساني". وأكد قاسم أن مطالب

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، طاهر النونو، الجمعة، إن الحركة "ماضية في تنفيذ إجراءات صفقة التبادل بالشكل الاعتيادي". وأضاف النونو، أن هنالك "وعودا من الوسطاء بتكثيف دخول الخيام والبيوت المتنقلة والمعدات الثقيلة إلى القطاع". وأوضح أنه "من المتوقع أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار مطلع الأسبوع القادم". وكان رئيس

بحث وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مع وفد قيادي من "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، "سبل تعزيز صمود شعبنا في مواجهة تداعيات العدوان و الخروقات الصهيونية لقرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة". وأكد الطرفان خلال اجتماعهما في القاهرة اليوم الخميس، أن "الاحتلال هو الطرف الوحيد الذي يسعى لإفشال

شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، غارة جوية استهدفت أرضًا شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزة. وزعم جيش الاحتلال أنه "هاجم منصة تم رصد استخدامها لإطلاق القذيفة الصاروخية داخل قطاع غزة". ويواصل جيش الاحتلال خرق اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 من الشهر المنصرم. وبلغ عدد خروقات الاحتلال للاتفاق