أسرى

يواصل الأسير خضر عدنان (44 عاما) من بلدة "عرابة" جنوبي جنين شمال الضفة الغربية، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الـ 80 على التوالي، رفضا لاعتقاله. وأكدت رندة موسى زوجة الأسير عدنان، اليوم الثلاثاء، أن لا معلومات حتى اللحظة عن الوضع الصحي لزوجها بعدما طرأ تدهور على وضعه، ونُقل على إثره إلى إحدى المشافي في الداخل

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، عن الأسير المقدسي، محمد الديسي، بشرط الإبعاد مدة شهر عن منطقة "باب الحديد" و"حارة اليهود" في مدينة القدس المحتلة. وكانت محكمة تابعة للاحتلال، حكمت يوم 3 آذار/مارس 2018 على الديسي من "حي كفر عقب" شمالي القدس المحتلة، بالسجن لمدة ست سنوات ونصف، هو واثنين من الفلسطينيين بتهمة تشكيل خلية

ذكّر "نادي الأسير الفلسطيني" (مستقل مقره رام الله)، في ظلال يوم عيد الفطر السعيد، الذي يوافق اليوم الجمعة، بالأسرى الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال، المحرومون على مدار سنوات وعقود من عائلاتهم وأبنائهم. ولفت "نادي الأسير"، في تقرير له، نشره على موقعه الإلكتروني، إلى أن الأسرى القدامى المعتقلون قبل توقيع اتفاقية "أوسلو" عام 1993، عددهم 23

قررت محكمة "سالم الإسرائيلية"، اليوم الخميس، تأجيل إصدار قرار في طلب الكفالة للأسير خضر عدنان المضرب عن الطعام لليوم 75 على التوالي رفضاً لاعتقاله التعسفي ليوم الأحد المقبل 23 نيسان/أبريل. وبحسب مؤسسة "مهجة القدس" (حقوقية مستقلة)، فإن المحكمة أجلت القرار، بحجة إحضار تقرير طبي جديد عن حالته في ظل خطورة وضعه الصحي. يذكر أن قوات

قال الباحث في شؤون الأسرى الفلسطينيين، رياض الأشقر، إن "398 أسيراً فلسطينياً من عمداء الأسرى، أمضى أقلهم أربعون عيداً في سجون الاحتلال، وأكثرهم أمضى ستة وسبعون عيداً بشكل متواصل". وأضاف الأشقر لـ"قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن "الأعياد والمناسبات السعيدة تنكأ جراح الأسرى الذين يقضون عشرات السنين خلف القضبان، مما يترك اثراً سلبياً على نفسياتهم، وخاصةً

حكمت محكمة الاحتلال المركزية في القدس المحتلة، اليوم الأربعاء، على لأسير المقدسي سند طرمان، بالسجن لمدة 30 عاما، بادعاء تنفيذ عملية دهس بالمدينة، في شباط/فبراير العام 2020، أدت لإصابة 12 جنديا إسرائيليا. وذكر رئيس لجنة "أهالي الأسرى المقدسيين" أمجد أبو عصب، أن محكمة الاحتلال فرضت على الأسير السجن سنة أخرى مع وقف التنفيذ، وأن يدفع

أكدت مؤسسة "مهجة القدس" (مستقل مقره الضفة الغربية)، أن محكمة "سالم" الإسرائيلية، قررت تأجيل البت في طلب الإفراج عن الأسير خضر عدنان، المضرب عن الطعام لليوم 72 على التوالي. وقالت "مهجة القدس" في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، إن قرار المحكمة العسكرية، أجل الإفراج، للنظر في القضية يوم الخميس المقبل الموافق 20 نيسان/أبريل الجاري. وذكر "نادي

أصدرت محكمة الاحتلال العسكرية في "معسكر سالم"، اليوم الإثنين، حكما بالسجن على الأسير، مجد زاهي السعدي، من جنين شمال الضفة الغربية، لمدة 17 شهرا وغرامة مالية بقيمة 2000 شيقل (نحو 600 دولار). ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ عن ذوو الأسير السعدي، قولهم إنه معتقل منذ 12 أيلول/سبتبمر 2022، وتم تمديد محاكمته ست مرات بحجج

حذر "نادي الأسير الفلسطيني" (مستقل مقره رام الله)، من استشهاد الأسير خضر عدنان (44 عاما)، المضرب عن الطعام منذ (71) يوما رفضا لاعتقاله. وقال "نادي الأسير"، إنّ الأسير عدنان "وصل إلى مرحلة في غاية الخطورة، وهو معرض للاستشهاد في أية لحظة، خاصّة أن سلطات الاحتلال، وحتّى اليوم ترفض التعاطي مع مطلبه". وأكّد، أنّ الأسير عدنان

نظمت حركة "الأحرار الفلسطينية" (فصيل مقاوم مقره غزة)، وجمعية "واعد للأسرى والمحررين (حقوقية)، وقفة دعم للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، اليوم الأحد، أمام مقر الصليب الأحمر في خانيوس. وحيا القيادي في حركة "الأحرار" محمود أبو سويرح "الأسرى البواسل الذين يتصدون لعنجهية السجان واعتداءاته الوحشية، بتعليمات من المجرم بن غفير الذي يعتقد أن باستطاعته كسر إرادتهم

أصدرت محكمة الاحتلال المركزية في "تل أبيب"، اليوم الأربعاء، حكماً بالسجن 20 عاماً وغرامة مالية 180 ألف شيكل، على الشاب محمد بني عودة (18 عاما) من طمون جنوبي محافظة طوباس (شمال الضفة). وبحسب القناة /السابعة/ العبرية، فإن الاحتلال يتهم عودة بتنفيذ عملية في يافا (شمال فلسطين المحتلة) قبل ما يزيد على عامين، والتي أدت إلى

حمّل "نادي الأسير الفلسطيني" (هيئة حقوقية مقره رام الله)، إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة ومصير الأسير خضر عدنان (44 عاما) من بلدة "عرابة" في جنين شمال الضفة الغربية، والذي يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الـ50 على التوالي، رفضا لاعتقاله، وسط استمرار تدهور وضعه الصحيّ، حيث يقبع فيما تسمى "بعيادة سجن الرملة". وقال "نادي