أطباء بلا حدود

أعلنت منظمة "أطباء بلا حدود" الجمعة استشهاد أحد موظفيها في قطاع غزة مع أفراد من عائلته جراء غارة إسرائيلية. وأعربت المنظمة عن "صدمتها وحزنها لمقتل زميلنا حسام اللولو في غارة جوية صباح الأول من نيسان/أبريل". وأضافت "قُتل زميلنا حسام مع مئات آخرين في أنحاء قطاع غزة منذ استئناف القوات الإسرائيلية هجماتها في 18 آذار/مارس". وأوضحت

حذرت منظمة "أطباء بلا حدود" الدولية (غير حكومية)، من النقص الحاد في أدوية التخدير والمضادات الحيوية للأطفال في قطاع غزة، جراء استمرار الاحتلال منع إدخال المستلزمات الطبية وإغلاق المعابر. وأكدت المنظمة الدولية في بيان، اليوم الخميس، أنه لم يدخل أي نوع من المساعدات إلى قطاع غزة منذ شهر، وأن فرقها بدأت ترشيد استخدام الأدوية. وطالبت

قالت مسؤولة الاتصال بمنظمة "أطباء بلا حدود" (غير حكومية مقرها جنيف) نور السقا، إن "فلسطينيي قطاع غزة يقضون شهر رمضان تحت وطأة الإبادة (الإسرائيلية)، وغير مستعدين جسديا ونفسيا للاحتفال بعيد الفطر المرتقب بعد أيام". وأضافت السقا في حديث صحفي، اليوم الخميس، أن "الوضع العام بقطاع غزة كارثي بكل المقاييس، سواء من حيث الغذاء أو الأمن

أكد مدير عمليات منظمة "أطباء بلا حدود" (غير حكومية مقرها جنيف) بريس دو لا فين، أن الضفة الغربية لم تشهد تهجيرا قسريا وتدميرا للمخيمات بهذا الحجم منذ عقود، مشيراً إلى أنها تحولت إلى أنقاض وغبار. وأوضح دو لا فين في تصريحات إعلامية، اليوم الإثنين، أن الفلسطينيين لا يستطيعون العودة إلى ديارهم، لأن جيش الاحتلال يمنعهم

قالت منظمة "أطباء بلا حدود" (غير حكومية)، إن "تعليق دخول المساعدات إلى قطاع غزة سيضيف ضغطا كبيرا على مليوني فلسطيني". وأضافت في بيان صحفي اليوم الاثنين، أن "أي تحديات إضافية في الوصول للغذاء والمياه النظيفة يمكن أن تكون لها عواقب مدمرة على سكان القطاع". وأشارت إلى أن "الارتفاع الحاد في أسعار الغذاء والسلع في القطاع

قالت منظمة "أطباء بلا حدود"، الاثنين، إن "مدينة رفح جنوبي قطاع غزة مدمرة بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية". وأضافت المنظمة، أن إزالة القذائف غير المنفجرة المنتشرة بين المنازل تحتاج سنوات، وهو ما يعرقل إعادة الإعمار". وأشارت إلى "ضرورة تقديم الخدمات الصحية، والمساعدات الإنسانية، وإعادة بناء المدينة حتى تتمكن الحياة من العودة إلى رفح، ولكن لا يزال

أكدت منظمة "أطباء بلا حدود" وجود "علامات واضحة على التطهير العرقي"، في قطاع غزة، حيث يتعرض الفلسطينيون للتهجير القسري وظروف معيشية غير إنسانية تهدد حياتهم. وأصدرت المنظمة اليوم الخميس، تقريرا شاملاً يسلط الضوء على الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، تحت عنوان: "غزة: أن تعيش مصيدة موت"، الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة التي تشمل القصف المكثف، الحصار

دعت منظمة "أطباء بلا حدود" (إنسانية غير حكومية)، الأربعاء، إلى "حماية واحترام المرافق الطبية والطواقم والمرضى الفلسطينيين". وقالت المنظمة في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، إن "جنودا من الجيش الإسرائيلي داهموا المستشفى التركي في مدينة طوباس بالضفة الغربية المحتلة". وأوضحت أنه بحسب المعلومات التي جمعتها طواقم "أطباء بلا حدود" في الثالث من كانون

وصف الأمين العام لمنظمة "أطباء بلا حدود"، كريستوفر لوكيير، الوضع الإنساني والصحي في قطاع غزة بأنه كارثي، ولا أمن ولا أمان للعاملين في القطاع الصحي خلال تأدية واجبهم. وأكد لوكيير في تصريحات إعلامية، اليوم الجمعة أن "إسرائيل تستخدم ورقة المساعدات الإنسانية أداة للدعاية السياسية، وأنها لا تسمح بدخول المواد اللازمة للقطاع". وكانت منظمة الصحة العالمية،

قالت منظمة "أطباء بلا حدود" (منظمة إنسانية غير حكومية)، الخميس، إنه "من غير الإنساني إستمرار الجيش الإسرائيلي بتهجير المدنيين الفلسطينيين بقطاع غزة". وأضافت المنظمة في بيان نشرته على منصة "إكس"، أن "القوات الإسرائيلية أجبرت أمس الأربعاء، الفلسطينيين بمنطقتي دير البلح وخان يونس على النزوح، في حين حاول العديد من الأشخاص، من بينهم أفراد من منظمة

عبرت منظمة "أطباء بلا حدود" اليوم الثلاثاء، عن صدمتها من تحول مستشفى الشفاء إلى أنقاض بعد 14 يوماً من العدوان الذي نفذه جيش الاحتلال الاسرائيلي داخل المنشأة وما حولها. وأعربت المنظمة في بيان لها على منصة "إكس"، عن شعورها بالذهول من مشاهد الدمار الذي لحق بـمجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، والذي اقتحمه الجيش الإسرائيلي

قال لؤي حرب الممرض بمنظمة أطباء بلا حدود في غزة، إن الوضع في غزة "كارثي وتعجز الكلمات عن وصفه". جاء ذلك في منشور على حساب المنظمة في منصة "إكس" الأحد، تضمن آراء الممرض حرب العامل في شمالي غزة. وأضاف بأنه يقدم الدعم الطبي في ظل النقص الكبير للغذاء والظروف الصعبة التي يعيشها القطاع. وأشارت المنظمة