أطفال غزة

أخلت القوات المسلحة الأردنية الأردنية، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة الأردنية، الثلاثاء، 29 طفلا  من غزة رفقة ذويهم برا وجوا إلى الأردن، لتوفير العلاج اللازم لهم في عدد من مستشفيات المملكة. وقالت القوات المسلحة الأردنية في بيان، إن هذه الدفعة الأولى من أصل 2000 طفل سيتم علاجهم داخل المملكة "في إطار الجهود الإنسانية

قالت مفوضية حقوق الإنسان، الأربعاء إن سبعة أطفال رضع على الأقل، بينهم ثلاثة أعمارهم بين يومين وثلاثة، توفوا بسبب البرد القارس في قطاع غزة، خلال الأيام الماضية. وأكدت المفوضية، أن "الدمار الهائل في غزة ترك جميع أسس الحياة الطبيعية في حالة يرثى لها". وشددت على أنه "يجب أن يستمر وقف إطلاق النار في غزة وأن

أكدت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، تيس إنغرام، أن "هناك مليون طفل من سكان قطاع غزة يعانون من الصدمة النفسي". وأضافت في مقابلة مع قناة /الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس، أن "الظروف المعيشية التي تواجهها الأسر في غزة خطيرة، هم بحاجة لتوفير مياه الشرب والمساعدات والأغطية". وأشارت إلى أن "10 آلاف شاحنة مساعدات دخلت

قالت القوات المسلحة الأردنية، الاثنين، إن رئيس هيئة أركانها يوسف الحنيطي، "أوعز إلى مدير عام الخدمات الطبية الملكية، بإخلاء الطفلة حبيبة الله محمود عبد الناصر من قطاع غزة إلى الأردن". وأضافت القوات المسلحة في بيان، أنه "جرى نقل الطفلة حال وصولها إلى الأراضي الأردنية بواسطة طائرة عمودية إلى مدينة الحسين الطبية/مستشفى الملكة رانيا للأطفال، لمتابعة

قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة الطارئة، توم فليتشر، حول ما شهده أطفال غزة خلال الخمسة عشر شهرا الماضية: "قُتل الأطفال وجُوعوا وتجمدوا حتى الموت، شُوهوا وتيتموا وانفصلوا عن أسرهم". تصريحات فليتشر جاءت في إحاطة عبر الاتصال المرئي، لمجلس الأمن الدولي، الذي عقد مساء الخميس، تحت الرئاسة الدورية للجزائر، وتطرق لواقع

قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الجمعة، إن "35 طفلا فلسطينيا قتلوا يوميا في قطاع غزة نتيجة عدوان الاحتلال الإسرائيلي". وقال المتحدث باسم "يونيسف" جيمس إلدر، إنه "بحسب البيانات الطبية فإن 15 ألف طفل قتلوا منذ 7 تشرين لبأول/أكتوبر 2023 في قطاع غزة". وأضاف أن ذلك "يعني قتل 35 طفلا في اليوم الواحد طوال 14

كشفت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد، إن إجراء عملية جراحية نوعية في مستشفى شهداء الأقصى، أعادت الأمل لطفلة تعرضت لبتر في الطرف العلوي جراء القصف الغاشم لجيش الاحتلال الإسرائيلي على القطاع. وقالت الوزارة في بيان، إن "طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات، تعرضت لقصف صاروخي أدى إلى بتر طرفها العلوي لليد اليسرى". وأضافت

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، إن قطاع غزة "بات يسجل أكبر عدد في العالم من الأطفال مبتوري الأطراف نسبة إلى عدد السكان". وأوضح غوتيريش في تصريحات خلال مؤتمر يعقد في القاهرة لتسريع إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، أن "الوضع في غزة مروع وكارثي". وتواصل "إسرائيل"، بدعم أميركي، ارتكاب إبادة جماعية في قطاع

أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أنه لا يوجد "مكان آمن" للأطفال في قطاع غزة، مؤكدة على ضرورة إنهاء العنف ضد الأطفال في القطاع. جاء ذلك في منشور على حسابها الخاص بمنصة "إكس"، الثلاثاء، حول العدوان الإسرائيلي الذي استهدف خيام بساحة مستشفى "شهداء الأقصى" في "دير البلح" وسط قطاع غزة. وفجر الإثنين، استشهد أربعة فلسطينيين

قالت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن "أطفال غزة يجب أن يحصلوا على الجرعة الثانية من لقاح شلل الأطفال، بدءا من 14 تشرين الأول/أكتوبر الجاري". وقال رئيس منظمة الصحة العالمية لحالات الطوارئ في الأرضي الفلسطينية المحتلة، أياديل ساباربيكوف، إن "المناقشات جارية مع السلطات الإسرائيلية ومع الشركاء على الأرض". وأضاف ساباربيكوف، إن "ذلك يجب أن يبدأ خلال

تنتشر آبار المياه العادمة بين خيام النازحين بطريقة عشوائية غير منظمة، حتى أنها تحولت بعد عام من حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع إلى مصدر يهدد حياة المارة والمواطنين وتحديدا فئة الأطفال الذين سقط كثيرون منهم فيها، وكادت أن تودي بحياتهم بسبب انتشارها العشوائي، وتقاعس أصحاب الخيام عن دفنها أو توضيح أماكنها بصورة تمكن المارة من

قال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة مهند هادي، إن "عدد الأطفال الأيتام، وبلا حماية، في غزة يتراوح بين 17-18 ألفًا". وأوضح هادي خلال مؤتمر صحفي في مركز الأمم المتحدة في بروكسل عقب لقائه مسؤولين من الاتحاد الاوروبي، اليوم الخميس، أن "الأطفال في غزة باتوا مشغولين بجمع الحطب بدلاً من الذهاب إلى المدارس أو اللعب،