إسبانيا

رحبت السلطة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، بإعلان كل من أيرلندا والنرويج وإسبانيا الاعتراف بدولة فلسطين. وقالت رئاسة السلطة، في ثلاث بيانات منفصلة، إن "هذه القرارات ستساهم في تكريس حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرضه وفي أخذ خطوات فعلية لدعم تنفيذ حل الدولتين". وأكدت أن النرويج وأيرلندا دعمتا "حقوق الشعب الفلسطيني بثبات على مدار السنوات الماضية،

أكد عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" أن اعتراف كلٍّ من النرويج وأيرلندا وإسبانيا، بدولة فلسطين؛ هو ثمرة لنضال شعبنا الفلسطيني، ومقاومته البطلة، والصمود الأسطوري لأهلنا في قطاع غزة في وجه آلة الإبادة الصهيونية. كما أكد في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، أن الاعتراف بدولة فلسطين هو ثمرة "لثبات شعبنا في الضفة

أعلن وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، أن بلاده لن تسمح للسفن التي تحمل أسلحة إلى إسرائيل بالرسو في موانئها، وذلك بعدما رفضت إسبانيا السماح لسفينة بالرسو في ميناء "قرطاجنة" جنوبي شرق البلاد. وأوضح الوزير الإسباني في مؤتمر صحفي في بروكسل، اليوم الجمعة، أن "هذه هي المرة الأولى التي نقوم فيها بذلك؛ لأنها المرة الأولى

أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، أن مدريد رفضت السماح لسفينة تحمل شحنة أسلحة متجهة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي من الرسو في إحدى موانئها. وقال الوزير الإسباني للصحفيين في بروكسل: "هذه هي المرة الأولى التي نقوم فيها بذلك، لأنها المرة الأولى التي نرصد فيها سفينة تحمل شحنة أسلحة إلى إسرائيل تريد أن ترسو في

طالب "الاتحاد العام للعمال" (مؤسسة نقابية) الإسباني، حكومة بلاده بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، ردا على ما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي من "جرائم حرب" بحق الفلسطينيين، وانتهاكها للقانون الدولي وشرعيته. ودعا الاتحاد في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، بمناسبة الذكرى الـ 76 للنكبة، الأممَ المتحدة إلى "الضغط على الاحتلال لإنهاء معاناة الفلسطينيين، وعودة اللاجئين لديارهم

دعا آلاف المتظاهرين في العاصمة الإسبانية مدريد، إلى إنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مرددين هتافات "لا للإبادة الجماعية". واجتمع آلاف المتظاهرين، أمس السبت، في مركز مدينة مدريد استجابة لدعوة منظمات أهلية، في احتجاج حمل اسم "ندين الإبادة الجماعية والمذبحة الصهيونية في غزة". وحمل متظاهرون الأعلام الفلسطينية في أيديهم، منددين بإسرائيل، ومتهمين الولايات المتحدة والاتحاد

دعا وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، بوقف دائم لإطلاق النار مع خطر اجتياح جيش الاحتلال لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة. وطالب ألباريس في تصريحات إعلامية بفتح جميع المعابر البرية مرة واحدة وإلى الأبد لتقديم المساعدات للمدنيين في غزة. وأكد أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ضروري للغاية إذا أردنا حلا سياسيا للوضع بالشرق الأوسط. وأشار الى

قالت الحكومة الإسبانية، الثلاثاء، إن رئيس الوزراء بيدرو سانتشيز، سيجتمع مع عدد من نظرائه في الاتحاد الأوروبي خلال الأسبوع المقبل لمحاولة حشد الدعم للاعتراف بدولة فلسطينية. وقالت المتحدثة باسم الحكومة بيلار أليجريا، إن "جدول أعمال سانتشيز يتضمن اجتماعات مع رؤساء وزراء النرويج وإيرلندا والبرتغال وسلوفينيا وبلجيكا، ويركز على موقف الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بالحرب على

قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الأربعاء، إن "التفسيرات الإسرائيلية لمقتل سبعة من العاملين في المجال الإنساني في قطاع غزة هذا الأسبوع غير كافية وغير مقبولة". وأضاف سانشيز خلال مؤتمر صحفي في العاصمة القطرية الدوحة، أن "إسبانيا ستمضي قدما في أسرع وقت ممكن في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، من دون تحديد موعد دقيق". وأشار إلى أن

أعلن وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الخميس، أن بلاده ستساهم بـ20 مليون يورو مساعدة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). وقال ألباريس، إن "ذلك يأتي لتمكين الوكالة من القيام بواجباتها الإنسانية إلى السكان في قطاع غزة كأولوية قصوى". وكان وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، أعلن أمس الأربعاء، أن "بلاده قررت التبرع بـ25 مليون دولار

 أعلنت إسبانيا، أنها "بدأت بتنفيذ عقوبات على مجموعة أولى تضم 12 مستوطنا في الضفة الغربية المحتلة". وقال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، في كلمة أمام اللجنة المشتركة لمجلس النواب الإسباني، اليوم الإثنين، إن "الحكومة بدأت بفرض عقوبات على مجموعة أولى تضم 12 مستوطنا عنيفا". وأضاف "نعلم أن الصمت والتقاعس يعملان دائما ضد الضحايا." ودعا

طلبت إسبانيا وإيرلندا، الأربعاء، المفوضية الأوروبية بالتحقيق بشكل عاجل في "احترام إسرائيل لحقوق الإنسان في غزة". وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز في تغريدة له عبر منصة "إكس"، إن بلاده وإيرلندا "طلبتا من المفوضية الأوروبية بحث مدى امتثال إسرائيل لالتزاماتها بحقوق الإنسان". وأضاف سانشيز، أنه "نظرا للوضع الحرج في رفح، أرسلت الحكومتان الإسبانية والإيرلندية رسالة