إصابات

أكدت وسائل إعلام عبرية، استشهاد منفذ عملية إطلاق النار على محطة لشرطة الاحتلال قرب "باب الساهرة" في القدس المحتلة. وأفادت صحيفة /معاريف/ العبرية، بأن فلسطينيا أطلق النار على محطة للشرطة، ما أدى إلى إصابة عنصرين من الشرطة بجروح. وتشهد الضفة الغربية والقدس المحتلة، ردود فعل غاضبة على عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة لليوم السادس

أفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية بوصول 3 شهداء إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله. وفي السياق، أصيب عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق وبالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال مواجهات مع الاحتلال في قريتي "بيت دقو "و"بيت اجزا" شمال غرب القدس. وتشهد مدن الضفة الغربية مواجهات مع الاحتلال تزامنا مع عملية "طوفان الأقصى" والتي أعلنت عن انطلاقها

 أصيب مساء اليوم الأحد، ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي خلال المواجهات التي اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وفي السياق، قامت قوات الاحتلال المتمركزة عند مدخل مخيم العرب شمال الخليل، بإطلاق قنابل الغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق. كما اقتحمت قوات الاحتلال بيت عزاء الشهيد

أصيب عشرات الطالبات بحالات اختناق جراء استهداف مدرستهن بقنابل الغاز، خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة السموع جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية. واستنكرت مديرية التربية والتعليم في جنوب الخليل، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، اقتحام قوات الاحتلال للبلدة، وإلقاء قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه مدرسة البنات الثانوية. وأكدت المديرية، أنه "تم نقل عدد من

أصيب شاب فلسطيني بقنبلة غاز مباشرة في رأسه، وأكثر من 70 آخرين بالاخنتاق بالغاز السام، مساء اليوم الأربعاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي عقب اقتحامها المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، بحسب إحصائية للهلال الأحمر الفلسطيني. وأفاد شهود عيان، بأن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس من شارع "روجيب"، وحاجز "بيت فوريك" العسكري،

 أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، مساء اليوم الثلاثاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية "برقة"، شمالي غرب نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت قرية "برقة" وسط إطلاق الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع، ما أدى لاندلاع مواجهات في المنطقة، أسفرت عن إصابة العشرات بحالات اختناق. وتشهد مدن الضفة الغربية، اقتحامات شبه

نشرت محافظة القدس تقريرها، عن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة، خلال الربع الثالث من العام الجاري، لخّصت فيه مجمل الانتهاكات التي رُصدت في أحياء المحافظة وبلداتها. الشهداء وملف الجثامين المحتجزة لدى الاحتلال وجاء في التقرير، الذي صدر اليوم الثلاثاء، أن "الاحتلال أعدم (3) فلسطينيين في محافظة القدس من بينهم طفل، ليرتفع بذلك عدد الشهداء

أصيب عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الإثنين خلال التصدي لهجوم شنه مستوطنون على بلدة "قصرة"، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. وهاجم عشرات المستوطنين من مستوطنة "ايش كوديش" المنازل في المنطقة الجنوبية بقصرة، منها منزل الشهيد محمود عودة، ورشقوها بالحجارة، وألحقوا بها أضرارا كبيرة. ودارت مواجهات عنيفة بين سكان البلدة والمستوطنين، وسط حماية قوات الاحتلال التي

أصيب ثلاثة فلسطينيين بجروح، والعشرات بحالات اختناق، في اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، على الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية. وأفاد "الهلال الأحمر الفلسطيني" بإصابة شاب بجروح، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال على أطراف مخيم" عقبة جبر" بمدينة أريحا شرق الضفة الغربية، كما أصيب طفل وإمرأة بجروح وسط مدينة الخليل جنوب الضفة

أصيب أربعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، اليوم الجمعة، إثر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، مسيرة قرية "كفر قدوم" الأسبوعية، شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن جيش الاحتلال أطلق الرصاص المعدني، والغاز السام المسيل للدموع صوب المشاركين في المسيرة الأسبوعية، والتي انطلقت تنديدا بالجرائم المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، ما أدى لإصابة أربعة

 اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، الشاب "محمد أمين أبو بكر"، وأصابت آخرين بالاختناق، خلال مواجهات في بلدة يعبد، جنوب غرب جنين، شمال الضفة الغربية. وأكّد مراسلنا، أن قوات الاحتلال داهمت عددا من الأحياء في البلدة، ما أدى لاندلاع مواجهات، أصيب خلالها عشرات الفلسطينيين بحالات اختناق، جراء استنشاقهم الغاز السام المسيل للدموع. وتشهد مدن الضفة

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق اليوم الأحد، إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرات سلمية شرق مخيم البريج في قطاع غزة، بينهم 5 شبان أصيبوا بالرصاص الحي. وأفاد شهود عيان، بأن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم وفي آلياتهم العسكرية، أطلقوا قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب عشرات الفتية والشبان الذين يتظاهرون على مقربة من السياج الفاصل