احتلال

أدانت السلطة الفلسطينية، قتل قوات الاحتلال الإسرائيلي لثلاثة فلسطينيين، خلال عدوانها صباح اليوم الخميس على مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وقال المتحدث بأسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ إن استمرار اقتحام المدن الفلسطينية، وارتكاب الجرائم، التي كان آخرها استشهاد ثلاثة فلسطينيين في البلدة القديمة بمدينة نابلس، اليوم

عم الإضراب الشامل اليوم مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد جريمة قتل الاحتلال الإسرائيلي لثلاثة فلسطينيين خلال عملية اقتحام واسعة شهدتها البلدة القديمة بنابلس، صباح اليوم الخميس. وقالت مصادر فلسطينية، إن الإضراب طال كافة مناحي الحياة بالمدينة، وسط توالي ردود الأفعال الفلسطينية المنددة باستمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. و أوضح "الهلال الأحمر الفلسطيني"

أعلنت الهيئة القيادية العليا لحركة "فتح" في سجون الاحتلال، اليوم الأربعاء، وبالتنسيق مع التنظيمات الفلسطينية الأخرى، إغلاق السجون لمدة يومين وارجاع وجبات الطعام، مطالبة بتسليم جثمان الشهيد خضر عدنان. يأتي ذلك بعد أن أعلنت "لجنة الطوارئ العليا للحركة الأسيرة"، حالة الحداد العام والاستنفار الكامل داخل سجون الاحتلال، إلى أن يتم الرد على جريمة اغتيال الأسير

أدان ممثلون عن أحزاب أوروبية وحقوقيون وخبراء، في مؤتمر عقد في بروكسل حول النكبة الفلسطينية، خطاب رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، الذي هنأت فيه، يوم 26 نيسان/أبريل الماضي، دولة الاحتلال بمرور 75 عاما على قيامها (النكبة)، واصفة ذلك الاحتلال بأنه ""الديمقراطية النابضة بالحياة في قلب الشرق الأوسط" ومدعية أن "إسرائيل" جعلت "الصحراء تتفتح

أغلقت قوات الاحتلال، فجر اليوم، مداخل بلدة شوفة جنوب طولكرم، شمال الضفة الغربية المحتلة، بالسواتر الترابيه والمكعبات الأسمنتيه.   وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال منعت الدخول والخروج من القرية، كما حرمت الطلاب والمعلمين بالمناطق المجاورة من الوصول إلى مدارسهم.     من جهتها قالت صحيفة /ميكور ربشون/ العبرية: إن "إغلاق مداخل البلدة، جاء استجابة لمطالب

قالت وسائل إعلام عبرية، إن انتقادات شديدة وجهت، صباح اليوم الأربعاء، لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من داخل الحكومة وخارجها، واتهموه بـ"الضعف في مواجهة المقاومة في غزة". وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، اليوم الأربعاء: إن "حزب القوة اليهودية المشارك في الائتلاف الحكومي، قرر عدم حضور جلسات الكنيست (برلمان الاحتلال) اليوم، كما سيعقد اجتماعا خاصا في

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن 104 صواريخ، أطلقت من قطاع غزة، باتجاه المستوطنات الإسرائيلية، جنوب فلسطين المحتلة عام 48. وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال، في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أن: "11 صاروخا سقطت في البحر، و 14 في غزة، و48 في مناطق مفتوحة، وتم اعتراض 24، و 7 لا يعرف مكان سقوطها، والأمر قيد التحقيق".

أفاد "نادي الأسير" (مستقل مقره رام الله)، اليوم الثلاثاء، بأن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيل،ي أبلغت الأسرى في سجن "عوفر" بإلغاء الزيارات التي كانت مقررة من عائلاتهم يوم غد الأربعاء. وأضاف "نادي الأسير"، في بيان مقتضب، أن "سجون الاحتلال كافة تشهد حالة من التوتر الشديد، عقب استشهاد الأسير خضر عدنان". ويعتبر منع الزيارة عن الأسرى، أحد

أعلنت وسائل إعلام عبرية، عن ارتفاع عدد الإصابات جراء القصف الصاروخي من قطاع غزة على مستوطنة "سديروت". ووفق القناة /14/ العبرية فإن إجمالي عدد المصابين جراء القصف الصاروخي من غزة هو 6 مصابين أحدهم بحالة خطيرة. ولاحقا ذكرت إيليت كدير المتحدثة باسم مركز "برزيلاي" الطبي، أن سبعة إصابات وصلت نتيجة إطلاق صواريخ على "سديروت".

قال المحامي والناشط الفلسطيني، مصطفى شتات، إن إعدام الاحتلال للأسير الفلسطيني خضر عدنان، اليوم الثلاثاء، هو "في حقيقته باكورة سياسة أعلنها الاحتلال مؤخرا تهدف إلى إقرار قانون "إعدام الأسرى". وشدد شتات، في تسجيل صوتي متداول، اطلعت عليه "قدس برس"، على أنه "لا أحد محصن من الأسرى الفلسطينيين تجاه هذه السياسة.. وما حصل اليوم هو باكورة

شارك العشرات من الفلسطينيين في "طولكرم" شمال الضفة الغربية، اليوم الثلاثاء، في مسيرة غضب تنديدا باستشهاد الأسير خضر عدنان الذي ارتقى اليوم، بعد إضراب عن الطعام استمر لـ87 يوما. وسبق المسيرة وقفة منددة باغتيال الأسير عدنان، أمام مكتب "الصليب الأحمر" بمشاركة ذوي الأسرى وممثلي المؤسسات الرسمية والأهلية، وفصائل العمل الوطني وأسرى محررين، رفعوا خلالها صور

كشف تقرير نشرته "منظمة العفو الدولية" (مستقلة مقرها لندن)، اليوم الثلاثاء، عن نظام متقدم للتعرف على الوجوه، تم تركيبه عند نقاط التفتيش الإسرائيلية في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وطبقاً للتقرير الذي يتناول إجراءات المراقبة الإسرائيلية للفلسطينيين في الضفة الغربية، فإن نظام "الذئب الأحمر" يقوم بمسح وجوه الفلسطينيين دون علمهم، وفي الحالات التي لا