احتلال

قال مراسل "قدس برس" في مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة: إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال، اقتحمت المدينة وداهمت العديد من المنازل وفتشتها وسط تخريب متعمد لمحتوياتها. وأضاف بأن اشتباكات مسلحة عنيفة دارت بين قوات الاحتلال ومقاومين في المدينة، تخللها إلقاء عبوات ناسفة باتجاه قوات الاحتلال. وأشار إلى أن مديرية التربية في المدينة قررت

أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، ارتفاع عدد الشهداء في بلدة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية المحتلة، إلى ثمانية، ارتقوا برصاص الجيش الإسرائيلي، ما يرفع العدد بالضفة الغربية المحتلة إلى 9 منذ فجر اليوم الخميس. وقالت الصحة الفلسطينية في بيان لها، إن "ارتفعت حصيلة الشهداء في جنين إلى 8، إضافة لـ14 إصابة بينها حالات خطيرة".

قال "نادي الأسير الفلسطيني" (مستقل مقره رام الله)، إن الأسرى في سجن "مجدو" الإسرائيلي، يتعرضون لتعذيب جسدي ولفظي وحرمان من مقومات الحياة. جاء ذلك في شهادة لأحد الأسرى الذين أفرج عنهم مؤخراً من سجن مجدو (شمال)، نقلها نادي الأسير في بيان صحفي اليوم الخميس. وبحسب البيان، يقول الأسير المفرج عنه إن "الجنود الإسرائيليون يقومون بجّر

أكدت وزارة المالية في السلطة الفلسطينية، اليوم الخميس، أنها أعادت، حوالة "المقاصة" جراء اقتطاع "إسرائيل" مبالغ تدعي أنها توازي مدفوعات الحكومة الفلسطينية لقطاع غزة، ما سيتسبب بتأخير صرف رواتب شهر تشرين الأول. وقالت مالية السلطة، في بيان صحفي اليوم الخميس إن سلطات الاحتلال "قامت باقتطاع 600 مليون شيقل وخصمها من أموال المقاصة الشهرية، بذريعة أن

ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية المحتلة، إلى 6 شهداء بحسب وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، في إحصائية غير نهائية.   وتحدثت وزارة الصحة في بيان مقتضب اليوم الخميس، عن "6 إصابات بينها حالات خطيرة". وكانت الحصيلة السابقة أشارت إلى استشهاد فلسطيني وإصابة 6 آخرين.  

كشف مكتب أممي عن تصاعد التهجير الجماعي للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا): إن "مستوطنين مسلحين هددوا سكان خربة زنوتة جنوب الضفة الغربية، بقتلهم إنْ لم يغادروا، مما اضطر 141 فلسطينيا- نصفهم من الأطفال- إلى النزوح من الخربة. ووفقاً للمكتب الأممي، تم "تهجير ما يقرب من ألفي فلسطيني

اعتقلت شرطة الاحتلال، صباح اليوم الخميس، رئيس لجنة المتابعة للجماهير العربية في الداخل الفلسطيني المحتل، والنائب العربي السابق في برلمان الاحتلال محمد بركة، في منطقة "الخانوق" في مدينة الناصرة شمال فلسطين المحتلة عام 48، وتم نقله إلى محطة شرطة الاحتلال في مستوطنة (نوف هجليل).  وكانت قيادات لجنة المتابعة، قرّرت التظاهر اليوم، في الناصرة، في مظاهرة

كشف رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار، أنه على اتصال منتظم مع السلطة الفلسطينية من أجل التوصل إلى وضع لا يسمح فيه بفتح ساحة قتال إضافية في الضفة الغربية. وقالت القناة/ السابعة/ العبرية: إن تصريحات بار وردت خلال لقاء عقد في (تل ابيب)، حضره رؤساء المستوطنات في الضفة الغربية وحكومة الحرب الإسرائيلية كما

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مخاوف لدى المستوطنين المقيمين في المستوطنات الإسرائيلية المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، من تعرض مستوطناتهم لهجوم جماعي فلسطيني على غرار ما حدث في مستوطنات غلاف غزة في السابع من تشرين أول /أكتوبر الماضي، بعد اجتياحها من قبل فصائل المقاومة الفلسطينية. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية: إنه

أظهرت بيانات صادرة عن "دائرة التوظيف" في دولة الاحتلال أن ارتفاعا حادا طرأ على عدد الأفراد المسجلين كعاطلين عن العمل خلال تشرين أول/أكتوبر الماضي، بالتزامن مع اندلاع العدوان على قطاع غزة. وبحسب التقرير الشهري لدائرة التوظيف، نشرت تفاصيله صحيفة /غلوبس/ الاقتصادية العبرية، اليوم الأربعاء، فإن 70 ألف طلب تسجيل تقدم به إسرائيليون كعاطلين عن العمل

قال موقع ذا انتر سبت (theintercept) الإخباري الأمريكي: إن الولايات المتحدة الأمريكية، تتكتم على نوعية وكميات الأسلحة التي ترسلها لدولة الاحتلال لاستخدامها في العدوان على غزة، وأنه لا يُعرف سوى القليل عن الأسلحة التي قدمتها الولايات المتحدة لإسرائيل،  في حين أصدرت إدارة بايدن قائمة مفصلة من ثلاث صفحات بالأسلحة المقدمة إلى أوكرانيا. ووفق الموقع، اعترف

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، حرم جامعة بيرزيت، شمال مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة . وقالت إدارة الجامعة: إن "قوات الاحتلال أجبرت حرس الجامعة على فتح أبوابها، حيث دخلت 6 آليات عسكرية الحرم الجامعي، وعبثت بمحتوياتها وخربتها، وصادرت رايات ومقتنيات للكتل الطلابية في الجامعة. وأعربت الجامعة عن "استنكارها لهذا الإعتداء الجديد