احتلال

كشفت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية الصادرة اليوم الاثنين، أنه إلى جانب قطر، هناك أطراف دولية أخرى تبذل جهودًا للإفراج عن الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة. وقال مصدر سياسي للصحيفة: إنه في "تقدير إسرائيل، فإن الضغط العسكري المتزايد، وخاصة العملية البرية، يزيد من فرص إحراز تقدم في هذه القضية الحساسة". وزعم المسؤول السياسي أن "إدخال

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، حملة اعتقالات واسعة في مختلف المناطق بالضفة الغربية المحتلة، حيث طالت الاعتقالات العشرات من الأسرى المحررين وشخصيات قيادية وأكاديمية وإعلامية، فيما اندلعت مواجهات في مناطق مختلفة، ودارت اشتباكات مسلحة في مناطق أخرى. وأفادت مؤسسات حقوقية إن قوات الاحتلال اعتقلت عشرات الفلسطينيين من الضفة، حيث جرى تحويلهم للتحقيق لدى الأجهزة

كشفت القناة /12/ العبرية أن وزير جيش الاحتلال يوآف غالانت، أبلغ أهالي الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، أن صفقة "الكل مقابل الكل" – جميع الأسرى الأمنيين في السجون الإسرائيلية مقابل جميع الأسرى الإسرائيليين– غير قابلة للتطبيق، وأن المناورة البرية ستضغط على "حماس" ويمكن أن تجعلها مرنة. وقالت القناة: إن "اللقاء الذي عقد في مقر

قالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية في تقرير لها اليوم الأحد، إنه في الأيام الأخيرة "ومع تزايد نشاط قوات الجيش الإسرائيلي في غزة، تتصاعد الأنشطة المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية" في إشارة إلى عدوان الاحتلال على القطاع الممتد منذ أكثر من ثلاثة أسابيع. وأضافت أنه "في حين يواصل رؤساء الجامعات الكبرى مثل هارفارد وكولومبيا رفض إدانة

أكد  مسؤول أمني إسرائيلي سابق أن المفاوضات جارية للتوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، مشيرا إلى أنه يشارك في المحادثات من خلف الكواليس. وأكد الرئيس السابق لـ جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) يوسي كوهين، لقناة /مكان 11/ العبرية،  أن (تل أبيب) لا تملك كافة المعلومات حول وضع الأسرى من المستوطنين والجنود. وعندما

قال وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، إنه أمر اليوم السبت، بعودة الممثلين الدبلوماسيين لبلاده من تركيا، لإعادة تقييم العلاقات الإسرائيلية التركية. وشن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم هجوما غير مسبوق على دولة الاحتلال، وأعلن أمام تجمع لعشرات الآلاف من الأتراك كانوا يحتجون على العدوان على غزة، أنه يستعد "لإعلان إسرائيل مجرمة حرب أمام العالم"،

قال الخبير العسكري الفلسطيني، اللواء يوسف الشرقاوي، إن "الاحتلال الإسرائيلي يرفض الإعلان عن أهدافه العسكرية من محاولات التوغل التي يقوم بها، كما جرى قرب مخيم البريج ومناطق شمال شرق قطاع غزة، الليلة الماضية، بسبب خشيته من الإخفاق والانتكاس في عدم تحقيق هذه الأهداف".   وأضاف الشرقاوي في تصريح لـ"قدس برس"، أن من بين أسباب إخفاء

نفي عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، غازي الحمد، أن تكون المقاومة الفلسطينية قد استخدمت المستشفيات في غزة لأغراض عسكرية، واعتبر هذا الكلام "محض افتراء ولا يستند لأي دليل وينذر باستهداف المزيد من المشافي مستقبلا". وشدد حمد، خلال مؤتمر صحفي لحركة "حماس" في بيروت اليوم السبت، على أن "العدو لن يستطيع أن يرمم هزيمته الاستراتيجية التي

أعلنت شركة "دلتا" الأمريكية للطيران، عن تمديد تعليق رحلاتها الجوية إلى فلسطين المحتلة، حتى منتصف تشرين ثاني/نوفمبر المقبل. وكانت الشركة أعلنت يوم 10 تشرين أول/أكتوبر الجاري، عن إلغاء رحلاتها إلى فلسطين المحتلة، حتى نهاية الشهر. وقالت الشركة في بيان لها آنذاك إنّها "في الوقت الذي تواصل فيه مراقبة الأحداث في المنطقة، اتّخذت القرار الصعب بإلغاء

اتهمت منظمة "أوكسفام" الدولية (مستقلة تعمل في مجالي الإغاثة والتنمية)، الاحتلال الإسرائيلي، باستخدام سياسة التجويع كسلاح حرب ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة، وجددت دعوتها للسماح بدخول الغذاء والماء والوقود وغيرها من الضروريات. وقالت المنظمة في تصريح لها : إنه بعد "تحليل بيانات الأمم المتحدة، وجدت أن 2 بالمائة فقط من المواد الغذائية التي كانت تصل إلى

أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال إن الجيش أبلغ حتى الآن عائلات 224 مستوطنا وجنديا إسرائيليا بأنهم محتجزون في قطاع غزة. وقال في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الخميس: إن الرقم ليس نهائيا لأن الجيش يحقق في معلومات جديدة. وأوضح أن هذا الرقم، لا يشمل الأسرى الأربعة الذين تم إطلاق سراحهم ليلة الجمعة، وليلة الاثنين الماضيين. وكانت

أعلن "نادي الأسير" الفلسطيني (مستقل)، اليوم الخميس، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت أكثر من 85 فلسطينيا بالضفة الغربية، بينهم قيادات من حركة "حماس"، ما يرفع عدد المعتقلين بالضفة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري إلى 1460. وذكر النادي في بيان صحفي، أن "قوات الاحتلال اعتقلت ما يزيد عن 85 فلسطينيا على الأقل بين ليلة الأربعاء