اعتداءات

أدانت منظمة "التعاون الإسلامي" (مقرها جدة)، و"اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس" في فلسطين، "اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، وتحطيم وسرقة محتوياته". وأكدت المنظمة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن "مصلى باب الرحمة هو جزء أصيل من المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونما،

أدانت جمعية "الهلال الأخضر الخيري" في لبنان، اليوم الجمعة، الاعتداءات التي تعرضت لها الطواقم الطبية، خلال محاولتها تقديم خدماتها الإنسانية في ظل الاشتباكات الأخيرة في مخيم "عين الحلوة" في صيدا جنوب لبنان. وأوضح بيان صدر عن الجمعية، تلقته "قدس برس"، أنه أصيب عنصران من عناصر أفواج الإطفاء الفلسطينية، أمس الخميس، إصابات حرجة، أثناء تأديتهما لواجبهما

استهدفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية، صباح اليوم الجمعة، مراكب الصيادين شمالي وجنوبي قطاع غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن زوارق الاحتلال المتمركزة في عرض بحر شمال القطاع، لاحقت مراكب الصيادين؛ العاملة غرب في منطقتي السودانية والواحة، وأطلقت نيران أسلحتها الرشاشة بشكل مكثف تجاههم، دون وقوع إصابات. وفي السياق، أشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال أطلقت منذ

 أحرقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، أراضي في قرية "برقة" شرقي مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال أطلقت قنابل مضيئة في محيط القرية، ما تسبب بإحراق مساحات من أراضي الفلسطينيين. وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال نصبت حاجزا عسكريا على مدخل القرية، ودققت في بطاقات المواطنين الشخصية وفتشت

أعلنت "الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات" (تابعة للسلطة)، اليوم الإثنين، تصعيد الاحتلال الإسرائيلي لانتهاكاته في القدس المحتلة خلال شهر آب/أغسطس الماضي. ووفقا للتقرير الذي أصدرته الهيئة، اليوم الإثنين، شهد الشهر الماضي تصاعدا ملحوظا في الانتهاكات "الإسرائيلية بحق المقدسيين، والتي كان أبرزها استشهاد 4 مقدسيين برصاص قوات الاحتلال، وهم قصي الولجي، حمزة أبو سنينة 30

أصيب شابان بعيار معدني مغلف بالمطاط، اليوم السبت، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في "كفر قدوم" شرقي قلقيلية، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن شابين أصيبا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط؛ والعشرات بحالات اختناق؛ بعد اقتحام قوات الاحتلال القرية، وبالتحديد محيط مسجد عمر بن الخطاب. وتتعرض القرى والبلدات الفلسطينية في الضفة الغربية، وخاصة في

اندلعت مواجهات فجر اليوم السبت بين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة "برقة" شمال غرب نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية أن مواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال للبلدة، تخللها إطلاق الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع. وتعاملت طواقم إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني مع أربع إصابات اختناق بالغاز، وأخلت أفراد عائلة من منزلها

اقتحمت قوات الاحتلال، اليوم الثلاثاء، تجمع "وادي السيق" البدوي شرق رام الله، واعتدت على المواطنين الفلسطينيين واعتقلت 3 منهم . وقال المشرف العام "لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو" حسن مليحات في بيان صحفي، إن "جيش الاحتلال اعتقل ثلاثة شبان من التجمع البدوي، واعتدى بشكل وحشي على الأهالي". وأضاف أن الأهالي في تجمع (وادي السيق)

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، على مسجد الشبلي في البلدة القديمة وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة. واستنكر مدير عام أوقاف الخليل نضال الجعبري، اعتداء قوات الاحتلال على زاوية ومسجد الشبلي بتكسير زجاج الأضرحة ونوافذ المسجد. وقال الجعبري في بيان له، "إن ممارسات الاحتلال واعتداءاته تعكس سياسة التطهير العرقي والديني التي يتبعها الاحتلال".

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن مدينة القدس محمد حمادة، أن اعتداء الاحتلال على المصلين عند "باب الأسباط" (أحد أبواب الأقصى) هو اعتداء خطير، ودليل على وحشيته ونازيته وعدوانه على دور العبادة والمصلين.  وبين حمادة اليوم الجمعة، في بيان، اطلعت عليه "قدس برس" أن هذا الاعتداء، هو نتيجة استهداف الحكومة الفاشية للاحتلال بشكل

اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، ظهر الجمعة على المصلين، والوافدين إلى الأقصى عبر "باب الأسباط"، أحد أبواب المسجد، وأطلقت الأعيرة المطاطية تجاههم، حيث أصيبت امرأة، كما اعتقلت عددا من المصلين. وأوضح شهود عيان، أن الاعتداء جاء قبل آذان الظهر بدقائق معدودة، خلال توافد المصلين إلى الأقصى، عبر باب الأسباط، حيث قامت القوات بتوقيف أحد كبار السن،

جرف مستوطنون، مساء اليوم الأربعاء، أراضي للفلسطينيين شرق "يطا"، جنوبي الخليل، جنوب الضفة الغربية، ونصبوا خيمة فيها؛ بحماية قوات الاحتلال الاسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستوطنين اقتحمت منطقة "خلة عودة" شرقي يطا، وجرفت أراض تعود ملكيتها لعدد من العائلات الفلسطينية، ونصبوا خيمة في "هريبه النبي" شرقي يطا. واعتاد المستوطنون في الضفة الغربية، وبحماية